Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

عبد القادر الكاملي يكتب : موجة دبي المعاكسة – نحو عالم متعدد الأقطاب المعرفية

كتب : البورصة خاص
الإثنين 14 نوفمبر 2016

أدى اختراع الأبجدية من قبل الفينيقيين قبل أكثر من ثلاثة آلاف عام، إلى الاسهام بشكل رئيسي في حفظ وتراكم المعرفة على المستوى الإنساني، ثم أسهمت الحضارة العربية الإسلامية بشكل كبير في تقدم العلوم على المستوى العالمي، حيث استمرت موجات المعرفة بالانطلاق من المنطقة العربية باتجاه باقي بلدان العالم لمئات السنين، إلى أن بدأت بالركود لتسير بعد ذلك بالاتجاه المعاكس، فأصبحت موجات المعرفة تنطلق من الغرب إلى الشرق ومن الشمال إلى الجنوب، وباتجاه باقي أنحاء العالم.

لكن ما يميز القرن الواحد والعشرين، انكماش الفترة الممتدة ما بين انطلاق الموجة ووصولها إلى باقي بلدان العالم تدريجياً، وذلك بسبب التقدم الكبير الذي شهده قطاع الاتصالات.

موضوعات متعلقة

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

 

اخترع الألماني جوهان جوتنبرغ آلة الطباعة عام 1436، ما خلق الأرضية اللازمة لنشر المعرفة على نطاق واسع. لكن هذه الصناعة لم تصل إلى البلدان العربية إلا عام 1702 حيث أنشئت مطبعة الدباس بمدينة حلب، وبحساب بسيط نجد أن هذه الموجة استغرقت أكثر من 265 عاماً للوصول إلى البلدان العربية.

 

وفي عام 1928 ظهرت في نيويورك أول محطة بث تلفزيوني في العالم، لكن الأمر استغرق نحو 26 عاماً قبل أن تظهر أول قناة تلفزيونية عربية باسم “تلفزيون بغداد” عام 1954.

 

وفي أواخر القرن الماضي، توفرت خدمة الإنترنت تجارياً في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1989، ولم يتطلب الأمر أكثر من 6 سنوات قبل أن يبدأ تقديم الخدمة تجارياً قي البلدان العربية، وفي مقدمتها دولة الإمارات عام 1995.

 

أما اليوم،فقد باتت بعض البلدان العربية تواكب التطورات التكنولوجية العالمية، فالطائرات بدون طيار، والسيارات ذاتية القيادة، والطباعة ثلاثية الأبعاد للمنشآت والأعضاء البشرية، وإنترنت الأشياء، بدأ تجريبها في دبي في نفس الوقت الذي دخلت حيز التجربة في الولايات المتحدة الأمريكية، أي أن الزمن الفاصل بين ظهور الموجة المعرفية التكنولوجية في البلدان المتقدمة وانتقالها إلى بعض البلدان العربية، بدأ بالتلاشي.

 

لقد شهد النصف الثاني من القرن العشرين بداية النهاية للقطبية المعرفية المتمثلة في أمريكا-أوروبا، مع بزوغ مراكز معرفية عديدة أخرى مثل اليابان والصين وكوريا الجنوبية والهند. ومع ثورة الاتصالات التي يشهدها العالم، أصبح واضحاً أن القرن الواحد والعشرين بدأ يرسخ مفهوم عالم متعدد القطبية المعرفية، فهل تبرز إحدى البلدان العربية على خارطة القطبية المعرفية العالمية، وهل نشهد تدفقاً للمعرفة منها نحو أرجاء العالم الأخرى؟

 

تتبنى الحضارة الحديثة اليوم مقولتي: “المعرفة المستدامة”، و”التعلم عملية مستمرة مدى الحياة”، وهاتان المقولتان تضربان بجذورهما عميقاً في الحضارة العربية الإسلامية، فالمفكر العربي محمد بن عبد الجبار النفري قال قبل أكثر من ألف عام: ” العلمُ المستقر، جَهْلٌ مستقر”، والإمام أحمد بن حنبل قال قبل نحو 1200 عام: “اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد”.

هذه المقولات كانت يوماً ما محركاً للمعرفة في العالم العربي الإسلامي، الذي شهد بداية عصر التنوير في القرن التاسع الميلادي. فازدهرت بغداد عاصمة الخلافة العباسية آنذاك، وأصبحت واحدة من المراكز الرائدة في مجال التنوير على الصعيد العالمي. وأنتجت عدداً من العلماء والمفكرين الذين كانوا من أكثر العلماء شهرة على مر العصور، مثل الكندي والخوارزمي.

 

وقد شجعت القيادة الحكيمة في بغداد في ذلك الوقت على نقل وإنتاج المعرفة، وتعزيز الابتكار، فحصل العلماء والمبتكرون على مكافآت مالية سخية، وتمتعوا بمكانة رفيعة في المجتمع.

بدأ عصر المعرفة آنذاك بترجمة الأعمال العظيمة التي أنتجتها الحضارات القديمة، مثل اليونانية والفارسية والهندية. ويقال أن المترجمين تلقوا ذهباً يعادل وزن الكتب التي ترجموها. وتحول بيت الحكمة الشهير الذي بني في بغداد إلى مركز عالمي للدراسات والبحوث. ولأن الدورة التقليدية للابتكار تتمثل في أربع حلقات هي: نقل المعرفة – واستيعابها–ثم تحسينها – وصولاً إلى إنتاج معرفة جديدة؛لم يقتصر دور العلماء على الترجمة فقط، بل مضى قدماً نحو حلقته الأخيرة المتمثلة في إنتاج معرفة جديدة، كتأسيس علم الجبر على يد الخوارزمي، وعلم التعميه (الشيفرة) واستخراج المعمّى (فك الشيفرة) على يد الكندي. وهكذا امتد عصر التنوير إلى ما بعد الخلافة العباسية، حيث برز العديد من العلماء منهم ابن النفيس الذي اكتشف الدورة الدموية الصغرى.

 

اليوم تظهر ملامح نهضة جديدة في بعض البلدان العربية. فالمبادرات الطموحة التي يطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات ورئيس مجلس الوزراء وحاكم دبي، وآخرها مبادرة “استراتيجية الإمارات لاستشراف المستقبل” لاتهدف فقط إلى مواكبة البلدان المتقدمة، بل إلى استئناف الدور الذي لعبته بغداد في القرن التاسع الميلادي أيضاً.

فبعد سنوات طويلة من التخطيط والعمل الشاق، أصبحت دبي تملك البنية الأساسية للمدن الذكية. لكن المبادرات الطموحة التي يطلقها الشيخ محمد بن راشد تهدف إلى أكثر من ذلك، إذأنها تتطلع إلى صناعة المستقبل من خلال مشروعات متنوعة،كمسرّعات دبي للمستقبل التي تشمل قطاعات التعليم والصحة والبنية التحتية والنقل والمواصلات والأمن والسلامة والطاقة والتكنولوجيا والخدمات المالية. والهدف المعلن لهذه المبادرات ليس صناعة مستقبل دبي ودولة الإمارات فقط، بل الاسهام في “صناعة مستقبل العالم” من خلال احتضان دولة الإمارات لأفضل العقول في العالم.

نأمل أن تلتقط العقول الإماراتية والعربية، هذه المبادرة وتسهم في بناء قطب عربي يطلق موجة معرفية جديدة تنتشر في كافة أرجاء العالم.

هل تنجح هذه المبادرات الطموحة في وضع دبي ودولة الإمارات ضمن خارطة عالم متعدد الأقطاب المعرفية؟ أعتقد أن المستقبل لا يخذل من ينحاز إليه.

 

 

بقلم عبد القادر الكاملي، مستشار أبحاث في “ أورينت بلانيت للأبحاث“

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

تعاملات المسئولين تقتصر على بيع 6 ألاف سهم “تنمية الصادرات” أمس

المقال التالى

أسعار الذهب تعود لمطلع أكتوبر وعيار 21 يسجل 507 جنيهات

موضوعات متعلقة

السندات الأمريكية
الاقتصاد العالمى

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الجمعة 5 ديسمبر 2025
الولايات المتحدة الأمريكية
الاقتصاد العالمى

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

الجمعة 5 ديسمبر 2025
التضخم الأمريكي
الاقتصاد العالمى

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

الجمعة 5 ديسمبر 2025
المقال التالى
الذهب

أسعار الذهب تعود لمطلع أكتوبر وعيار 21 يسجل 507 جنيهات

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.