قالت وكالة دويتشه فيلله أن المواطنين الفقراء والمتدينين ومتوسطي التعليم هم كلمة السر في الغلبة النسبية التي حصل علي الإسلاميين خلال إستفتاء الدستور.
ورجح محللون أن المصوتين بـ”نعم” علي الدستور الجديد يأملون في أن يلتقط الإقتصاد بعض من أنفاسه.
فيما أفادت وكالة الأنباء الفرنسية أن المعطيات الأولية أشارت لموافقة الدستور بنسبة تتراوح بين 56-59%، بينما عارضه نحو 41- 44% .
وأفادت الوكالة أن المعارضة حققت تقدماً في الغربية والقاهرة، بينما تفوقت الموالاة في محافظات الصعيد وشمال سيناء.
كتب – محمد فؤاد ووكالات