قال خبراء أن الوضع الإقصادي في أوروبا يتجه نحو الإستقرار، لكنه يبقي استقرار هش وهو ما يرجح عدم حدوث تأثيرات كبيرة علي المنطقة العربية.
كانت الدول الخليجية قد استفادت من اضطرابات منطقة اليورو الإقتصادية حيث شهدت تدفق معدلات كبيرة من السيولة النقدية لكونها بعيدة عن الأزمات وهو ما ساهم في انتعاش اقتصادات تلك الدول.
وتوقع خبراء بقاء المناخ الإقتصادي مقلباً في منطقة اليورو ووجود تحديات أمام الإستثمار بسبب استمرار أزمة الديون الأوروبية.
من جانب أخر، أكد متابعون أن هناك مؤشرات تبعث علي التفاؤل في البيئة الإستثمارية بأوروبا رغم مخاوف حدوث تراجع حال تراجع الإجراءات الهادفة للإصلاح.
كتب – محمد فؤاد
سي إن إن