Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

مغامرة الإسلاميين الخطرة

كتب : البورصة خاصوآية نصر
الأربعاء 26 أبريل 2017

بقلم : فهمي هويدي – الشروق

انخراط الجماعات الإسلامية فى العمل السياسى يمثل مغامرة لا يدرك كثيرون عواقبها. ليس فقط لقلة خبرتها فى ذلك المجال، الأمر الذى قد يعرض المصالح العليا للخطر. وليس فقط لأن من شأن ذلك أن يشق الصف الوطنى ويحوله إلى معسكرين متنافسين أو متقاتلين أحدهما دينى والآخر مدنى. وإنما لأن ذلك يؤدى إلى انسحابهم من ساحة الدعوة ومن ثم إحداث فراغ مجتمعى يستدعى آخرين لملئه، الأمر الذى يفتح الأبواب لشرور لا أول لها ولا آخر.

موضوعات متعلقة

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

 الحاصل فى السودان يمثل تجربة مهمة تستحق النظر فى هذا السياق، خصوصا أنها تعد أول وأقدم حالة تولى فيها الإسلاميون السلطة فى العالم العربى، فى أعقاب الانقلاب الذى شهدته الخرطوم فى شهر يونيو من عام 1989. منذ ذلك التاريخ برزت الحركة الإسلامية التى وقفت وراء الانقلاب، ثم ظهر حزب المؤتمر المنبثق من الحركة والذى يعد واجهة سياسية لها مفتوحة لعضوية الجميع بمن فيهم أشخاص ليسوا من أعضاء الحركة. وفهم أن الحركة تمارس الدعوة، وأن حزب المؤتمر هو الذى سيخوض غمار السياسة. ثم كان هناك كيان ثالث هو الحكومة، التى يفترض أن تشكل من ممثلى الأحزاب الفائزة فى الانتخابات.

 من الناحية النظرية يفترض أن يكون كل كيان منفصلا عن الآخر. لكن ذلك لم يحدث فى الواقع، لأن قياديى الحركة أصبحوا قياديين فى الحزب ومكتبه السياسى ومجلش شوراه، كما أنهم أصبحوا مسئولين فى الحكومة، وأيا كانت ملاحظاتنا على هذه التركيبة، فما يهمنا فى الأمر أن الجميع انخرطوا فى اللعبة السياسية وفتنوا بها، واختفوا بصورة تدريجية من ساحة الدعوة، وتصادف أن تزامن ذلك الغياب الذى استمر نحو ربع قرن أن برزت اتجاهات جديدة فى الساحة وطرأت متغيرات كثيرة فى الأفكار والمعتقدات والمرجعيات فضلا عن ثورة الاتصال بطبيعة الحال.

 فى شهر نوفمبر الماضى عقد حزب المؤتمر اجتماعه السنوى الذى وُوجِه بحقيقة التغيرات التى ظهرت على الأرض، وكان أبرزها تمدد الحركة السلفية وانتشارها، حتى أصبحت مسيطرة على 600 مسجد فى الخرطوم وحدها. ثم ظهور ما سمى بالسلفية الجهادية التى تعتمد العنف سبيلا إلى التغيير، وينطلق إطارها الفكرى من تكفير المجتمع ووجوب مقاتلة مؤسساته، وتبين أن عناصر السلفية الجهادية لهم علاقة بتنظيم القاعدة، كما أن لهم علاقاتهم مع حلقات السلفية الجهادية فى الخارج، الأمر الذى دفع بعضهم إلى المشاركة فى القتال بالصومال والسفر إلى جمهورية مالى للانضمام إلى مجموعات القاعدة التى قامت بتدمير الأضرحة ومحاولة تأسيس إمارة إسلامية فى شمال البلاد.

 الأخطر من ذلك أنهم اكتشفوا مجموعة من الشبان (31 شخصا) فى منطقة الدندر بولاية النيل الأزرق يخزنون السلاح ويتدربون عليه تمهيدا لإقامة إمارة إسلامية لهم هناك. وتبين أن بينهم أبناء لبعض قيادات الحركة الإسلامية الذين انغمسوا فى العمل السياسى ولم يلتفتوا إلى أبنائهم، الذين جذبتهم الأفكار المتطرفة فذهبوا بعيدا إلى الحد الذى أوصلهم إلى مشارف تنظيم القاعدة. اشتبكت الشرطة مع أولئك الشبان، وقتل منهم واحد، وتم الاستيلاء على الأسلحة التى قاموا بتخزينها. وهم ينتظرون المحاكمة الآن فى الخرطوم.

 فى حدود علمى فإن المملكة المغربية هى البلد الوحيد فى العالم العربى الذى نجحت  فيه إلى حد كبير نجحت فيه عملية الفصل بين الحركة الإسلامية الأم (التوحيد والإصلاح) وبين حزب العدالة والتنمية الذى فاز فى الانتخابات ورأس الحكومة أمينه العام عبدالله بنكيران. (للعلم الحزب المغربى أقدم من حزب العدالة والتنمية التركى وقد تم استئذانهم فى الرباط لاستعارة الاسم قبل إطلاق الحزب التركى). لست واثقا من نجاح هذه التجربة فى علاقة إخوان مصر بحزب الحرية والعدالة. لكن التجربة لم تنجح فى علاقة إخوان الأردن مع حزب جبهة العمل الإسلامى. ولا تزال هناك علامات استفهام حول موقف حركة النهضة فى تونس من السلفين وكذلك موقف حزب الإصلاح فى اليمن من القاعدة. أما فى الجزائر التى تتولى الأجهزة الأمنية فيها رسم خرائط السياسة فإن الحركة الإسلامية تشرذمت وتفتت حتى أصبحت الجماعة المسلحة هى اللاعب الأهم فى الساحة.

 إن مجتمعاتنا أحوج ما تكون فى الوقت الراهن بوجه أخص إلى جهود الراشدين والمعتدلين فى الساحة الإسلامية، ومن المفارقات أن أولئك المعتدلين يغادرون الساحة ويهرولون الآن إلى ملعب السياسة. فيتركون موقعا تميزوا فيه ولم ينافسهم عليه أحد، إلى جبهة تنافس عليها آخرون ممن تفوقوا عليهم وسبقوهم. وكان ذلك سحبا من رصيد الرشد المفترض فيهم. ليس فقط لأنهم فقدوا تميزهم، ولكن أيضا لأنهم أحدثوا فراغا تمدد فيه غيرهم. فلا هم خدموا الدين ولا هم فازوا بالدنيا.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

مأساة أسرة فلسطينية تريد دخول مصر

المقال التالى

الحكومة تتوقع عودة المحادثات مع صندوق النقد إلى مسارها قريبا جدا

موضوعات متعلقة

1024 (31)
عام

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

الجمعة 5 ديسمبر 2025
أمازون
عام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

الخميس 4 ديسمبر 2025
جنوب الوادي للأسمنت
عام

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
المقال التالى
الحكومة تتوقع عودة المحادثات مع صندوق النقد إلى مسارها قريبا جدا

الحكومة تتوقع عودة المحادثات مع صندوق النقد إلى مسارها قريبا جدا

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.