Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 20, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    images (1) (7)

    رئيس مصلحة الضرائب: تشغيل سيستم مركزي لمتابعة تصفية الشركات مطلع 2026

    4dd03e445bd88878c41338eaa88a9fd5

    نائب وزير المالية: تعديلات “ضريبة الدخل” المتكررة تستدعي قانونًا جديدًا لضمان الوضوح

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: 650 ألف إقرار جديد تكشف نشاطاً اقتصادياً بتريليون جنيه

    الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية

    «السيسي»: استثمارات الشركات المصرية في أفريقيا تتجاوز 12 مليار دولار

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    images (1) (7)

    رئيس مصلحة الضرائب: تشغيل سيستم مركزي لمتابعة تصفية الشركات مطلع 2026

    4dd03e445bd88878c41338eaa88a9fd5

    نائب وزير المالية: تعديلات “ضريبة الدخل” المتكررة تستدعي قانونًا جديدًا لضمان الوضوح

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: 650 ألف إقرار جديد تكشف نشاطاً اقتصادياً بتريليون جنيه

    الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية

    «السيسي»: استثمارات الشركات المصرية في أفريقيا تتجاوز 12 مليار دولار

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

من تونس إلى قنديل

كتب : البورصة خاص
السبت 23 فبراير 2013

بقلم : فهمى هويدى – الشروق

لاتزال تونس تبعث إلينا بالرسائل التى تستحق القراءة والاعتبار. بعد الثورة التى حصلت فيها حركة النهضة على الأغلبية البرلمانية فى انتخابات المجلس التأسيسى، توافقت الأحزاب الثلاثة التى حصلت على أعلى الأصوات على اقتسام السلطة. وبناء على ذلك تولى الدكتور المنصف المرزوقى رئيس حزب المؤتمر من أجل الجمهورية (ليبرالى) رئاسة الدولة، وانتخب الدكتور مصطفى بن جعفر رئيس حزب التكتل من أجل العمل والحريات (علمانى يسارى) رئاسة المجلس التأسيسى (الأقرب إلى البرلمان) وتولى السيد حمادى الجبالى الأمين العام لحزب النهضة رئاسة الحكومة. هذا التحالف الثلاثى (الترويكا) تولى تسيير شئون البلد منذ شهر ديسمبر عام 2011. وبسبب التركة الثقيلة والمشكلات المتراكمة واجهت الحكومة صعوبات بعضها متعلق بالأوضاع الاقتصادية والبعض الآخر وثيق الصلة بالأجواء السياسية والأمنية، وعمليات التحريض والاحتقان التى أسهمت فيها أحزاب المعارضة. إلى أن وقع حادث اغتيال المعارض اليسارى شكرى بلعيد، الذى لايزال يجرى التحقيق فيه، وإن كان البعض قد سارع إلى اتهام حركة النهضة بالمسئولية عن الجريمة. إلى غير ذلك من التداعيات التى نعرفها ونعيشها فى مصر. حيث تقوم عناصر المعارضة بنفس الدور، كما تتولى وسائل الإعلام مهمة الاصطياد والتحريض وتعميق الاحتقان والانقسام.

موضوعات متعلقة

سفينة تابعة لـ”ميرسك” تعبر البحر الأحمر للمرة الأولى منذ عامين

وزير الكهرباء: استراتيجية وطنية لزيادة حصة الطاقة المتجددة ودعم الربط الكهربائي الإقليمى

النفط يتراجع 1.5% مع تركيز المستثمرين على محادثات السلام في أوكرانيا

طوال الأشهر التى سبقت حادث الاغتيال ظل الموقف الاستراتيجى الذى تبنته قيادة حركة النهضة يتمثل فى الحرص على وحدة القوى الوطنية وتجنب الانقسام فى البلد. وكان ذلك ما دفع الشيخ راشد الغنوشى رئيس الحركة إلى التخلى عن فكرة النص على مرجعية الشريعة فى دستور تونس الجديد، والاكتفاء بما هو مستقر فى الدستور منذ الاستقلال بالنص على أن تونس بلد عربى دينه الإسلام. إلا أن عمليات التحريض السياسى المقترن بالتعبئة الإعلامية المضادة كان لها دورها فى تسميم الأجواء، وكان حادث الاغتيال فرصة لتصعيد الاشتباك من جانب المعارضة. وهو ما دفع رئيس الوزراء إلى الإعلان، دون الرجوع إلى حزبه، عن رغبته فى حل الحكومة المنتخبة، وتشكيل حكومة جديدة غير سياسية (من التكنوقراط). وكانت وجهة نظره فى ذلك أن الغيوم تلبدت فى تونس بسبب الخلافات والتجاذبات قد ملأت الفضاء التونسى. إضافة إلى ذلك، فإن بعض الفئات عبرت عن سخطها على الحكومة سواء لأنها لم تحل مشاكلها لسبب أو آخر، أو لأن جماهيرها رفعت سقف توقعاتها بأعلى من قدرات الحكومة.

 أيا كان السبب فإن السيد حمادى الجبالى سعيا منه إلى تهدئة الأجواء السياسية وإرضاء للفئات الغاضبة أعلن موقفه وراهن على تغيير الحكومة، باعتبار تلك الخطوة أحد الحلول التى تسمح له بتجاوز الموقف المعقد الذى آلت إليه الأمور. وفى الوقت ذاته أعلن عن تشكيل لجنة حكماء من 16 شخصية عامة للتشاور معها فى حل الأزمة التى تمر بها تونس. الإعلان رحبت به قوى المعارضة وعارضه آخرون، لكن المعارضة الأهم جاءت من داخل حركة النهضة ذاتها التى ينتمى الرجل إليها، إذ اعتبرت أن الحكومة الحالية جاءت بها الانتخابات وتمثل الشرعية، فى حين أن حلها والاتيان بحكومة تكنوقراط مختارة يمثل انقلابا على الشرعية، وإزاء إصرار الجبالى على موقفه، ورفض حركة النهضة لمقترحه، فإن الرجل ذهب إلى رئيس الجمهورية وقدم له استقالته من منصبه. ولأن ذلك تم خلال الثمانى والأربعين ساعة الأخيرة، فليس معلوما بعد ما هى الخطوة التالية، وهل سيكلف الرجل بإعادة تشكيل الحكومة بعد التوصل إلى حل وسط معه، أم أن حركة النهضة صاحبة الأغلبية سترشح قياديا آخر من أعضائها ليحل مكانه.

أرجو أن تكون قد لاحظت الرسائل التى أشرت إليها فى البداية. من ترويكا الحكم، إلى المرونة فى كتابة الدستور لتجنب الانقسام بين القوى الوطنية، إلى مسارعة رئيس الوزراء إلى تغيير حكومة السياسيين واقتراح حكومة من التكنوقراط، إلى دعوته لجنة من حكماء البلد وخبرائه للبحث عن مخرج من الأزمة، إلى تقديمه مصلحة الوطن على مصلحة الجماعة، انتهاء باستقالته من منصبه حين لم يقبل اقتراحه.

 لقد استعدت هذه القصة بتفاصيلها التى لها شبيهها فى مصر، وأنا أفكر فى وضع حكومة الدكتور هشام قنديل التى أصبح ضعفها وسوء الأوضاع فى ظل استمرارها محل إجماع وطنى. فضلا عن أن الرجل المشهود له بالإخلاص والخلق الرفيع كان قد حصر رهانه الأساسى على قرض صندوق النقد الدولى وما سوف يوفره من غطاء مالى من جهات أخرى يقدر بنحو 14 مليار دولار، إلا أن ذلك الأمل تبدد فى الوقت الراهن، الأمر الذى أوقعه فى حيرة حيث لم يجد ما يراهن عليه. ومع ذلك فهو لايزال باقيا فى منصبه، فى حين أنه لو اقتدى بالسيد حمادى الجبالى بعدما فشل رهانه، فإن ذلك سيكون أشرف له وأكرم، ذلك أنه سيخرج من الحكومة محتفظا بقامته. بدلا من خروجه مكسور الجناح ومستبعدا من حكومة ما بعد الانتخابات القادمة.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

مرة أخرى.. عن الرئيس والجماعة

المقال التالى

سماد مصر تدعو لعقد جمعية عامة عادية 19 مارس القادم لمناقشة توزيعات الارباح

موضوعات متعلقة

ميرسك
عام

سفينة تابعة لـ”ميرسك” تعبر البحر الأحمر للمرة الأولى منذ عامين

الجمعة 19 ديسمبر 2025
وزير الكهرباء: استراتيجية وطنية لزيادة حصة الطاقة المتجددة ودعم الربط الكهربائي الإقليمى
عام

وزير الكهرباء: استراتيجية وطنية لزيادة حصة الطاقة المتجددة ودعم الربط الكهربائي الإقليمى

الثلاثاء 16 ديسمبر 2025
النفط
عام

النفط يتراجع 1.5% مع تركيز المستثمرين على محادثات السلام في أوكرانيا

الخميس 11 ديسمبر 2025
المقال التالى

سماد مصر تدعو لعقد جمعية عامة عادية 19 مارس القادم لمناقشة توزيعات الارباح

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.