كافحت ايرلندا في السنوات القليلة الماضية وذلك لاستعادة اقتصادها، لتصبح مقصدا للشركات الأميركية الكبرى التي تريد أن تضع لها مركزاً في أوروبا. كشركات الفيسبوك، وجوجل، وتويتر ووفرت هذه الشركات عددا كبيرا من فرص العمل في دبلن، مما جعلها مركزا التكنولوجيا الأوروبية الهامة وفقاً لـ thenextweb.
ويقوم عدد غير قليل من مؤسسي الشركات الناشئة الأوروبية باختيار تأسيس شركاتهم في ايرلندا بدلا من وطنهم. السبب هنا هو أن أيرلندا لا تدعم فقط الشركات الناشئة الخاصة بها كما يعمل أي بلد، ولكن أيضاً الحكومة الايرلندية فعالة جداً في جعل دبلن مقصداً لبدء تشغيل الشركات الناشئة لرجال الأعمال الأجانب.
الحكومة تلعب دورا كبيراً مع اثنين من المؤسسات التي تسهم في تطوير مجتمع ريادة الأعمال التقنية في البلاد وهما المؤسسة الدولية للتنمية (أيرلندا) والتي بدورها تجذب الشركات الاجنبية كفيسبوك و Airbnb ومشاريع ايرلندا (EI) : تعمل مع الشركات الناشئة المحلية، ومساعدتهم على توسيع اعمالهم على النطاق الدولي.
وكما تقدم الحكومة معدلات ضريبية تفضيلية وهي من الاسباب الرئيسية لشركات التكنولوجيا القادمة إلى أيرلندا







