Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

نبذة عن حركة طالبان

كتب : البورصة خاص
الإثنين 4 مايو 2020
حركة طالبان الإسلامية

حركة طالبان الإسلامية

أثبتت حركة طالبان الإسلامية المسلحة أنها قوة قتالية هائلة في أفغانستان وتهديد خطير لحكومتها.

كما هددت طالبان بزعزعة استقرار باكستان، حيث تسيطر على مساحات في شمال غربي البلاد، واتهمت بالمسؤولية عن تنفيذ موجة من التفجيرات الانتحارية وهجمات أخرى.
ويرى العديد من المراقبين حاليا أن السلام لا يمكن أن يتحقق مستقبلا في أفغانستان دون أن تتفاوض حكومة كابول مع طالبان.
واعتبر الإعلان عن خطط طالبان لفتح مكتب في قطر في يونيو/ حزيران عام 2013 خطوة إيجابية في هذه المفاوضات، لكن حالة عدم الثقة بين الجانبين لا تزال كبيرة.
وفي أوائل عام 2012، عُقدت آمال كبيرة بإجراء محادثات سلام قبل أن تعلن طالبان في أفغانستان في بيان شديد اللهجة في مارس/ آذار من العام نفسه تعليق مفاوضات السلام التمهيدية مع الولايات المتحدة.
حكم الشريعة
ظهرت حركة طالبان في أوائل التسعينيات من القرن الماضي، شمالي باكستان، عقب انسحاب قوات الاتحاد السوفيتي السابق من أفغانستان.
وبرز نجم طالبان، وأكثر عناصرها من الباشتون، في أفغانستان في خريف عام 1994.
ويعتقد على نطاق واسع أن طالبان بدأت في الظهور لأول مرة من خلال المعاهد الدينية، التي تمول في الغالب من السعودية، التي تتبنى نهجا دينيا محافظا.
ووعدت طالبان، التي توجد في مناطق الباشتون المنتشرة في باكستان وأفغانستان، بإحلال السلام والأمن وتطبيق صارم للشريعة بمجرد وصولها للسلطة.
وفي كلا البلدين، طبقت طالبان عقوبات وفقا للشريعة مثل الإعدامات العلنية للمدانين بجرائم القتل أو مرتكبي الزنا أو بتر أيدي من تثبت إدانتهم بالسرقة.
وأمرت الحركة الرجال بإطلاق لحاهم والنساء بارتداء النقاب.
وحظرت طالبان مشاهدة التلفزيون والاستماع إلى الموسيقى وارتياد دور السينما، ورفضت ذهاب الفتيات من سن العاشرة إلى المدارس.
ونفت باكستان مرارا أنها هي من أسست طالبان، لكن لا يوجد شك كبير في أن العديد من الأفغان، الذين انضموا في بادئ الأمر إلى صفوف الحركة، تلقوا تعليما في المعاهد الدينية في باكستان.
وكانت باكستان أيضا واحدة من ثلاث دول فقط، بالإضافة إلى السعودية والإمارات، اعترفت بطالبان حينما وصلت للسلطة في أفغانستان من منتصف التسعينيات وحتى عام 2001.
وكانت باكستان آخر دولة تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع طالبان.
ورغم أن باكستان تبنت نهجا أكثر حدة في السنوات الأخيرة ضد مسلحي طالبان الذين ينفذون هجمات على أراضيها، فإن رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف، الذي انتخب في مايو/ أيار الماضي، أكد أن المفاوضات مع المسلحين تمثل واحدة من أولوياته.
وفي الأشهر القليلة الماضية، قُتل على الأقل ثلاثة من أبرز قادة طالبان باكستان في غارات شنتها طائرات أمريكية بدون طيار، من بينهم الملا نظير الذي قتل في يناير/ كانون الثاني وولي الرحمن الذي لقي حتفه في مايو/ أيار.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2013، أفادت تقارير بمقتل زعيم حركة طالبان في باكستان، حكيم الله محسود، في غارة جوية أيضا.
لكن بالرغم من هذه الضربات التي تلقاها المسلحون، فإن هناك دليلا على أن نفوذهم في كراتشي الباكستانية قد زاد بشكل كبير.
ووقع الهجوم الذي يمكن أن يقال إنه أثار أكبر قدر من الانتقادات الدولية لحركة طالبان في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2012، حينما هاجمت الحركة منزل الطالبة ملالا يوسف زاي في بلدة منغورا.
دخلت حركة طالبان في أفغانستان بؤرة اهتمام العالم عقب هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول 2001 على مركز التجارة العالمي بالولايات المتحدة.
واتهمت الحركة بتوفير ملاذ آمن في أفغانستان لزعيم تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن وأعضاء التنظيم الذين اتهموا بالمسؤولية عن هذه الهجمات.
وبعد فترة قصيرة من هجمات سبتمبر، أطاح غزو التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة بطالبان من السلطة في أفغانستان، لكن لم يجر اعتقال زعيم الحركة الملا محمد عمر.
وبزغت طالبان من جديد خلال السنوات القليلة الماضية في أفغانستان ونمت حتى أصبحت أكثر قوة في باكستان، ويقول مراقبون إنه لا يوجد تنسيق محكم بين الفصائل والجماعات المتشددة التابعة لطالبان.
وكان حكيم الله محسود قائدا لفرع طالبان الرئيسي في باكستان، وأنحي باللائمة على حركته التي تعرف باسم حركة طالبان الباكستانية، في ما يتعلق بتنفيذ عشرات الهجمات الانتحارية والهجمات الأخرى.
وحذر مراقبون من المبالغة في الإشارة إلى وجود جبهة تمرد موحدة ضد الدولة الباكستانية.
ومازال يعتقد أن طالبان في أفغانستان تخضع لقيادة الملا عمر، رجل الدين الذي فقد أحد عينيه أثناء قتال مع قوات الاحتلال التابعة للاتحاد السوفيتي في ثمانينيات القرن الماضي.
وكان الأفغان، الذين شعروا بالقلق من زيادة أعداد المجاهدين على نحو مفرط والاقتتال الداخلي في أعقاب طرد السوفييت، قد رحبوا عموما بطالبان عندما ظهرت على الساحة للمرة الأولى.
ونمت شعبيتهم الأولى بدرجة كبيرة نتيجة ما حققوه من نجاح في القضاء على الفساد، والحد من الانفلات الأمني، وجعل الطرق والمناطق الخاضعة لسيطرتهم آمنة لازدهار التجارة.
هجوم أمريكي
وسرعان ما امتد نفوذ طالبان من جنوب غربي أفغانستان، واستولت على اقليم هرات الذي يحد إيران في سبتمبر/ أيلول عام 1995.
وبعد عام بالتحديد، استولوا على العاصمة الأفغانية كابول بعد الإطاحة بنظام حكم الرئيس برهان الدين رباني ووزير دفاعه أحمد شاه مسعود.
وبحلول عام 1998، كانوا قد سيطروا على نحو 90 في المئة من أفغانستان.
ووجهت إليهم تهم ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان والثقافة، وكان أبرز مثال على ذلك في عام 2001 عندما دمرت طالبان تمثالي بوذا في باميان بوسط أفغانستان على الرغم من موجة غضب دولية ضد ذلك.
وفي السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2001، غزت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة أفغانستان. وبحلول الأسبوع الأول من شهر ديسمبر/ كانون الأول انهار نظام طالبان.
ولاذ الملا عمر وزملاؤه بالفرار. ويعتقد بوجه عام أنهم لجأوا إلى مدينة كويتا الباكستانية التي كانوا يوجهون منها حركة طالبان.
لكن إسلام أباد نفت وجود ما يعرف باسم “شورى كويتا”.
وعلى الرغم من وجود أكبر عدد على الإطلاق من القوات الأجنبية في تاريخ البلد، استطاعت طالبان توسيع نطاق نفوذها على نحو مطرد مما جعل مساحات شاسعة من أفغانستان غير آمنة وعاد العنف في البلاد إلى مستويات لم تشهدها منذ عام 2001.
وأدى تراجعهم في وقت سابق خلال السنوات العشر الماضية إلى الحد من خسائرهم البشرية والمادية والعودة بروح الثأر.
وكان هناك العديد من الهجمات التي شنتها طالبان على كابول خلال العامين الماضيين، كما نفذت في سبتمبر/ أيلول عام 2012، غارة كبيرة على قاعدة كامب باستيون التابعة لحلف شمال الأطلسي (ناتو).
وفي الشهر نفسه سلم الجيش الأمريكي السلطات الأفغانية الاشراف على سجن باغرام المثير للجدل الذي يضم ما يزيد على 3 الآف مقاتل من طالبان وإرهابيين مشتبه بهم.
وخلال السنوات القليلة الماضية، زاد اعتماد طالبان كذلك على تفجير عبوات ناسفة على جوانب الطرق كسبيل لمحاربة الناتو والقوات الأفغانية.
ومن الصعب تحديد عدد من قتلوا في تلك الهجمات على وجه الدقة، لكن وزارة الداخلية الأفغانية تقول إن طالبان مسؤولة عن قتل ما يزيد على 1800 فرد من قوات الشرطة الوطنية الأفغانية عام 2012.
كما قتل نحو 800 فرد من جنود الجيش الوطني الأفغاني في تفجير قنابل على جوانب الطرق خلال الفترة نفسها، وفقا للتقديرات.
بى بى سى

موضوعات متعلقة

​صفقة “نتفليكس – وارنر براذرز” تدفع نشاط الاستحواذ عالمياً نحو ذروة 2021

سهم “مور ثريدز” الصينية يقفز 502% في أول يوم تداول ببورصة شنجهاي

إدارة ترامب تبدي شكوكًا كبيرة حيال صفقة “نتفليكس” و”وارنر براذرز”

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

غدا ” السيسى ” يفتتح ميناء الغردقة البحرى بتكلفة 170 مليون جنيه

المقال التالى

كيف يزداد الأثرياء ثراء؟

موضوعات متعلقة

​صفقة "نتفليكس - وارنر براذرز" تدفع نشاط الاستحواذ عالمياً نحو ذروة 2021
الاقتصاد العالمى

​صفقة “نتفليكس – وارنر براذرز” تدفع نشاط الاستحواذ عالمياً نحو ذروة 2021

السبت 6 ديسمبر 2025
شركة مور ثريدز تكنولوجي الصينية
الاقتصاد العالمى

سهم “مور ثريدز” الصينية يقفز 502% في أول يوم تداول ببورصة شنجهاي

السبت 6 ديسمبر 2025
نتفليكس
الاقتصاد العالمى

إدارة ترامب تبدي شكوكًا كبيرة حيال صفقة “نتفليكس” و”وارنر براذرز”

السبت 6 ديسمبر 2025
المقال التالى
زياده الثراء عند الاثرياء

كيف يزداد الأثرياء ثراء؟

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.