Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

هل يظل التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية متماسكا؟

كتب : البورصة خاص
الإثنين 4 مايو 2020
التحالف الدولي

التحالف الدولي

شن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة منذ ستة أشهر عمليات عسكرية ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” في العراق ثم لاحقا في سوريا. لكن النتيجة تبدو في أحسن الأحوال متضاربة.

ورغم وقف تمدد المسلحين الجهاديين في العراق، فإن هناك شعورا أقرب إلى الإحباط بشأن نتائج التحالف عبر المناطق الحدودية (أي في سوريا المجاورة).
لقد قال لي أحد كبار الشخصيات في التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة: “لن نذهب إلى أي مكان في سوريا في هذه اللحظة”.
وتبرز سلسلة الإخفاقات الأخيرة هذه النقطة، إذ انسحبت الإمارات العربية المتحدة بهدوء من مهمات الضربات الجوية في سوريا، تاركة وراءها تساؤلات بشأن مدى قدرة أي دولة بخلاف الولايات على العمل الآن.
وهناك كذلك تقارير تشير إلى فشل وكالة الاستخبارات الأمريكية في إيجاد قوة من المسلحين السوريين تحارب بالوكالة قوات الرئيس بشار الأسد.
وأثبت نشر الفيديو الذي يظهر مقتل الطيار الأردني، معاذ الكساسبة، أن تنظيم الدولة أوجد بوضوح شديد ملاذا آمنا يستطيع فيه ممارسة نشاطاته دون ملاحقة أو عقاب.
وفي بداية هذا الأسبوع، سلم الجنرال فينسنت ستيورت، مدير الاستخبارات العسكرية الأمريكية، إلى الكونغرس تقييما اعتبره كثيرون “متشائما”.
ورغم أن عددا من قادة التحالف العسكريين قالوا إن الغارات قد باغتت التنظيم وأوقفت تقدمه منذ البداية، فإن الجنرال ستيورت قال إن الحركة الجهادية ستستمر هذا العام في تثبيت أقدامها وتعزيز مكتسباتها التي استولت عليها في المناطق السنية بالعراق وفي سوريا، فضلا عن القتال للاستيلاء على مزيد من الأراضي خارج تلك المناطق.
وكما هو الأمر على وجه الخصوص في سوريا، فإن التعقيدات السياسية وغياب الأهداف الواضحة تجعل من المهمة العسكرية أمرا صعبا.
ويعتقد بعض شركاء التحالف، مثل تركيا ودول الخليج، بأنه لا يمكن إحراز أي تقدم ما لم تتبن الولايات المتحدة خيار الإطاحة ببشار الأسد عن الحكم، لكن العراق، وهو محور خطة واشنطن الحالية، يدعم النظام السوري.
وعندما بدأت غارات التحالف في سوريا في سبتمبر/ أيلول الماضي، دفعت المخاوف المحتملة من دخول تنظيم الدولة إلى بغداد -وحقيقة أن الحكومة هناك طلبت المساعدة الأجنبية في مواجهة التنظيم- التحالف إلى تبني سياسة “العراق أولا”.
وحتى الآن، شن التحالف الدولي أكثر من 1250 غارة جوية على العراق، ولم تقتصر مشاركة العديد من الحلفاء في الغارات الجوية فحسب، بل امتدت إلى المساهمة في إعادة تدريب الجيش العراقي وإعادة تجهيزه حتى يستعيد المناطق التي فقدها الصيف الماضي لصالح المسلحين الجهاديين.
وأتاحت مشاركة القوات العراقية والقوات الكردية (قوات البيشمركة) في العمليات العسكرية ضد مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية بتوجيه ضربات أشد له في العراق، الأمر الذي سمح لها باستعادة بعض المناطق التي فقدتها.
وقتلت الغارات الجوية بكل تأكيد عددا كبيرا من مقاتلي التنظيم على الأرض، إذ قدر قائد في القيادة المركية الأمريكية مؤخرا العدد بنحو ستة آلاف قتيل.
ودفعت التقارير اليومية عن قلة الخسائر هنا أو هناك في صفوف التنظيم أحد كبار العسكريين في البحرية الأمريكية -تحدثت إليه مؤخرا- إلى وصف التقدم الحاصل بأنه يركز على سياسة استهداف “مجموعات في المرة الواحدة”.
ومع ذلك، عبر مسؤولون أمريكيون بصورة غير معلنة عن تشاؤمهم بشأن مدى قدرة الجيش على استعادة مدينتي تكريت والموصل العراقيتين -إضافة إلى المراكز الكبيرة الأخرى التي فقدها لصالح تنظيم الدولة الصيف الماضي- معتقدين أن الجهود المبذولة في تدريب القوات العراقية تسير ببطء شديد، فضلا عن غياب الروح الهجومية لدى القوات الحكومية العراقية.
وهدفت فكرة “العراق أولا” إلى التعامل مع خطر استراتيجي ملح، وهو وجود “الدولة”، وتغاضت عن حقيقة أن صياغة استراتيجية متماسكة لسوريا يبدو صعبا إلى حد كبير.
والآن، أضحت الجبهة العراقية مستقرة، وظهرت على السطح خلافات التحالف حول سوريا. وأصبح إلغاء الحدود بين الدولتين، على الرغم من كل شيء، جزءا هاما في أيديولوجية المسلحين الجهاديين وعملياتهم.
وللوهلة الأولى، تبدو حقيقة أن شن أكثر من 1000 غارة للتحالف في سوريا أمرا ممكنا، وتشير إلى إحراز مستوى تأثير مشابه لما حدث في العراق.
لكن العديد من تلك الهجمات شنت في منطقة عين العرب (كوباني)، المدينة الرئيسية التي تقع على الحدود مع تركيا، حيث شهدت مشاركة برية لقوات التحالف للمساعدة في عملية الاستهداف. لكن الأمر يبدو أصعب بكثير في أي مكان آخر.
ومن الواضح كذلك أن هذه البعثات لم تشهد مشاركة من قبل الدول خارج التحالف الدولي.
وحتى الآن، تشكل هذه الدول –وجميعها دول عربية- نحو 7 في المئة من الطلعات الجوية التي استخدمت أسلحتها فوق سوريا.
لكن ثماني هجمات فقط من أصل 81 هجوم من هذا النوع شنت الشهر الماضي. وجمد الجانب العربي في هذا التحالف تقريبا مشاركته بعدما بدأها بكل حماس في سبتمبر/ أيلول الماضي.
ويبدو أن مخاوف وقوع أطقم الطائرات المغيرة أسرى في يد تنظيم الدولة لعب دورا في هذا.
وأوقفت الإمارات مؤخرا غاراتها لأن الولايات المتحدة رفضت نقل قواتها المتخصصة في عمليات البحث والإنقاذ من الكويت إلى قاعدة في شمال العراق، القريبة جدا من المناطق الخاضعة لتنظيم الدولة.
ومن شأن ذلك أن يؤدي إلى تقليل زمن استجابة قوات الإنقاذ إذا أسقطت طائرة أخرى، لكن يبدو أن الحساسية السياسية للولايات المتحدة إزاء نشر “قوات محاربة” داخل قاعدة بشمال العراق حالت دون نقل تلك القوات إلى العراق.
ويمكن تخفيف حدة الكثير من المشاكل التي لا تعد ولا تحصى أمام من يديرون هذه الحملة –بداية من إنقاذ الطيارين الذين يسقطون أو زيادة غارات القوات الخاصة وحتى الحد من عدد المقاتلين الأجانب الذين ينضمون إلى تنظيم الدولة أو تقديم الإمدادات إلى المعارضة السورية- إذا كان هناك تعاون أكثر فعالية من جانب تركيا.
في الخريف الماضي، وضعت تركيا شرطها بصورة واضحة لتقديم المساعدة، وهو أن تقدم الولايات المتحدة دعمها لإنشاء منطقة عازلة كبيرة في شمالي سوريا.
ومن شأن هذه الخطوة وضع قوات الحلفاء على طريق المواجهة مع حكومة الرئيس الأسد في دمشق.
وتدخل فكرة وقوف التحالف بشكل حاسم ضد بشار الأسد في صميم الخلافات بين أعضاء التحالف.
ويرى عسكريون بارزون في بريطانيا وفرنسا أنه لابد من التفكير في الاتجاه المعاكس، معترفين بأن الجيش السوري هو القوة الأكثر فاعلية على الأرض في البلاد وأنه ينبغي التعاون معه.
كما أن العراق وحليفتها إيران يدعمان الرئيس الأسد، ما يجعل هذا التطور، التعاون مع الجيش السوري، محل ترحيب من الدولتين.
ولكن الإدارة الأمريكية ليست مستعدة في الوقت الراهن للدخول في هذا النوع من التحالف الرسمي لأنها لا زالت متمسكة بنظرتها للأسد على أنه المسؤول عن المذابح التي تعرضت لها البلاد جراء الحرب الأهلية.
كما يدركون تماما أن التعاون، الذي يتضاءل في الوقت الراهن، مع دول الخليج لا يقتصر فقط على مجرد تعاون في إنشاء قواعد لإنقاذ الطيارين.
فقد استقبل الجانب الأمريكي رسالة واضحة، كرسالة تركيا، من دول مثل السعودية وقطر والإمارات مفادها بأن الرئيس الأسد هو السبب الأساسي في الموقف الراهن في سوريا وأن الإطاحة به جزء هام من حل الأزمة.
وعلمت بي بي سي أن صناع القرار بالولايات المتحدة يبحثون عن آراء جديدة للخروج من هذه المعضلة.
ويفكر صناع القرار الأمريكيين في استغلال التعاون القائم مع تركيا في إقامة منطقة عازلة تسمح بوجود قواعد إنقاذ على الأرض بالإضافة إلى إدخال قوات خاصة إلى سوريا وتدريب المعارضة السورية المسلحة في شمال البلاد.
ومع أن التفكير الأمريكي في هذا الأمر قد لا يمتد إلى المقترح التركي – الذي يتضمن التوغل في الأراضي السورية بعمق 90 كيلومترا والتمركز في مناطق مثل حلب وإدلب – إلا أنه من الممكن أن يتوصل الجانبان إلى اتفاق بهذا الشأن.
وقال أحد المصادر العسكرية المسؤولة بالتحالف: “لدينا استراتيجية لهزيمة تنظيم الدولة، وسياسة للتعامل مع الرئيس الأسد”.
يلقي ذلك الضوء على التضارب الكائن في الوقت الراهن بين الطرق التي تتبناها أطراف التحالف في التعامل مع المناطق الحدودية في العراق وسوريا أثناء الحرب ضد تنظيم الدولة.
وحتى يتمكن البيت الأبيض من تحديد موقفه بوضوح من القيادة السورية، سوف يكون من الصعب بالنسبة إلى المسؤولين الميدانيين تنفيذ ما يصدره من تعليمات تستهدف إضعاف تنظيم الدولة والقضاء عليه.

موضوعات متعلقة

نيجيريا تمنح الضوء الأخضر لمصفاة نفط عملاقة بقيمة 50 مليار دولار

فولكس فاجن تعلن عن استثمار 186 مليار دولار حتى عام 2030

قطر: الذكاء الاصطناعي ونقص الاستثمار يهددان إمدادات الغاز

بى بى سى

 

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

أرباح “الإنتاج الإعلامي” ترتفع 40% إلى 27 مليون جنيه خلال 2014

المقال التالى

أزمة اليونان على رأس اجتماع مجموعة العشرين فى تركيا

موضوعات متعلقة

نيجيريا
الاقتصاد العالمى

نيجيريا تمنح الضوء الأخضر لمصفاة نفط عملاقة بقيمة 50 مليار دولار

السبت 6 ديسمبر 2025
فولكس فاجن
الاقتصاد العالمى

فولكس فاجن تعلن عن استثمار 186 مليار دولار حتى عام 2030

السبت 6 ديسمبر 2025
وزير الطاقة القطري
الاقتصاد العالمى

قطر: الذكاء الاصطناعي ونقص الاستثمار يهددان إمدادات الغاز

السبت 6 ديسمبر 2025
المقال التالى
دول مجموعة العشرين

أزمة اليونان على رأس اجتماع مجموعة العشرين فى تركيا

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.