Efghermes Efghermes Efghermes
الخميس, ديسمبر 11, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    “المالية” تعدل آلية احتساب ضريبة القيمة المضافة على خدمات التعهيد

    مصر تنفذ 16 إجراء إصلاحيًا ضمن الآلية الأوروبية لمساندة الاقتصاد الكلي

    مصر تنفذ 16 إجراء إصلاحيًا ضمن الآلية الأوروبية لمساندة الاقتصاد الكلي

    "الأوروبي لإعادة الإعمار" ينفذ صفقات بمصر تتجاوز 3.5 مليار دولار منذ 2020

    “الأوروبي لإعادة الإعمار” ينفذ صفقات بمصر تتجاوز 3.5 مليار دولار منذ 2020

    خفض الفائدة ؛ الأسواق في مصر ؛ التضخم ؛ الاقتصاد المصري

    تراجع التضخم الشهري في مصر خلال نوفمبر.. والسنوي يسجل 10%

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    “المالية” تعدل آلية احتساب ضريبة القيمة المضافة على خدمات التعهيد

    مصر تنفذ 16 إجراء إصلاحيًا ضمن الآلية الأوروبية لمساندة الاقتصاد الكلي

    مصر تنفذ 16 إجراء إصلاحيًا ضمن الآلية الأوروبية لمساندة الاقتصاد الكلي

    "الأوروبي لإعادة الإعمار" ينفذ صفقات بمصر تتجاوز 3.5 مليار دولار منذ 2020

    “الأوروبي لإعادة الإعمار” ينفذ صفقات بمصر تتجاوز 3.5 مليار دولار منذ 2020

    خفض الفائدة ؛ الأسواق في مصر ؛ التضخم ؛ الاقتصاد المصري

    تراجع التضخم الشهري في مصر خلال نوفمبر.. والسنوي يسجل 10%

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

محمد العريان يكتب: حرب عملة غير مقصودة

كتب : البورصة خاص
الإثنين 16 فبراير 2015

بعد ست سنوات ونصف السنة من الأزمة المالية العالمية، ما زالت البنوك المركزية فى الاقتصادات الناشئة والمتقدمة مستمرةً فى السياسة النقدية غير المسبوقة، وغير المتنبأ بها، فكم من الطرق متبق فى هذه الرحلة الاستثنائية؟
وفى الشهر الماضى فقط، خفضت أستراليا والهند والمكسيك وغيرها أسعار الفائدة، وخفضت الصين متطلبات الاحتياطى للبنوك، وأخذت الدنمارك أسعار الفائدة الرسمية على ودائعها إلى منطقة سلبية.
حتى الدول الأكثر تعلقاً بالاستقرار اتخذت خطوات غير متوقعة، فبخلاف خفض أسعار الفائدة، هجرت سويسرا فجأة سياستها بربط قيمة الفرنك جزئياً بقيمة اليورو، وبعد بضعة أيام، غيرت، أيضاً، سنغافورة على نحو غير متوقع نظامها الخاص بسعر الصرف.
والأكثر أهمية، التزام البنك المركزى الأوروبى ببرنامج ضخم ومفتوح نسبياً لشراء الأصول على نطاق واسع، واتخذ المركزى الأوروبى هذه الخطوة رغم ارتفاع أصوات التحذير من أن التحفيز النقدى ليس كافياً لتعزيز النمو المستدام، وأنه بذلك يشجع على الإفراط فى المجازفة فى الأسواق المالية، وهو ما يهدد فى نهاية المطاف الاستقرار الاقتصادى والرخاء، كما حدث عام 2008.
وحتى بنك الاحتياطى الفيدرالى الأمريكي، الذى يترأس اقتصاداً أداؤه أفضل بكثير من نظرائه فى الاقتصادات المتقدمة، أكد على التحلى «بالصبر» بشأن رفع أسعار الفائدة، وسيكون من الصعب الثبات على هذا الموقف، فى حال مصاحبة ازدياد فرص العمل لنمو الأجور الذى تشتد الحاجة إليه.
وتعكس هذه الجولة الجديدة من سياسات البنوك المركزية الاهتمام الدائم بالنمو الاقتصادي، وعلى الرغم من كمية التحفيز النقدى التى لا يمكن تصورها والتى جاءت على حين غرة، فالناتج العالمى ما زال أقل من الإمكانات، والإمكانات نفسها تواجه خطر القمع.
وما يجعل الأمور أسوأ أن ضعف الطلب وثقل الديون يزيدان من المخاوف بشأن الانكماش فى منطقة اليورو واليابان، وتوقعات انخفاض الأسعار قد تجعل الأسر تؤجل قرارات استهلاكها، وتؤجل الشركات استثماراتها، ما يدفع الاقتصاد إلى منحنى تنازلى قد يصعب عليها الخروج منه.
وإذا كان ضعف الطلب وارتفاع الديون هما العاملان الوحيدان على ساحة الاقتصاد العالمي، فالجولة الأخيرة من التحفيز النقدى قد تكون من الناحية التحليلية موجهة إليهما، ولكنهما ليسا العاملين الوحيدين، فالعوائق الرئيسية أمام النمو الاقتصادى لم تتم معالجتها على نحو كبير حتى الآن، ولن تستطيع البنوك المركزية معالجتها بمفردها.
ولا تستطيع البنوك المركزية توفير العناصر الهيكلية، على سبيل المثال، استثمارات البنية التحتية، وسوق عمل ذو أداء جيد، وإصلاحات فى الموازنة تستهدف النمو، اللازم لقيادة تعافى قوى ومستدام، كما أنها لا تستطيع حل مشكلة عدم توازن الطلب الكلي، وهو التفاوت بين قدرة ورغبة الأسر والشركات والحكومات فى الإنفاق، ولا تستطيع القضاء على الديون المفرطة التى تعيق الاستثمارات الجديدة والنمو.
ولذا، فليس من المستغرب أن أدوات السياسة لم يعد من الممكن الاعتماد عليها على نحو متزايد فى توليد النمو الاقتصادى وثبات معدلات التضخم والاستقرار المالي، وأُجبرت البنوك المركزية على السير فى مسار نقدى أبعد ما يكون عن المثالية، على الأقل لأنها تواجه خطر إشعال حرب عملة غير معلنة الجميع فيها خاسرون، ومع استثناء ملحوظ للاحتياطى الفيدرالي، تخشى البنوك المركزية تأثير ارتفاع قيمة العملة على القدرة التنافسية للشركات المحلية، وفى الواقع، يعمل عدد متزايد منها على إضعاف قيمة عملاتها.
و«اختلاف» الأداء الاقتصادى والسياسة النقدية بين أهم ثلاثة اقتصادات فى العالم- منطقة اليورو واليابان والولايات المتحدة- زاد من ارتباك باقى دول العالم.
والخطوات المفاجئة التى اتخذتها سنغافورة وسويسرا هى فى الواقع رد على هذا الاختلاف، وكذا، قرار الدنمارك بوقف جميع مبيعات الأوراق المالية الحكومية، من دفع أسعار الفائدة إلى مزيد من الانخفاض ومواجهة الضغوط التصاعدية على الكرونة.
وبالطبع، لا يمكن خفض قيمة جميع العملات مقابل بعضها البعض فى وقت واحد، ولكن الموجة الحالية من الجهود، رغم أنها بعيدة عن المثالية، من الممكن أن تستمر لفترة، على الأقل حتى يتحقق شرطان.
الشرط الأول: استمرار استعداد أمريكا بالسماح بالارتفاع الحاد فى سعر صرف الدولار، ونظراً إلى التحذيرات التى أطلقتها الشركات الأمريكية حيال تأثير قوة الدولار على أرباحها، ناهيك عن علامات تراجع السياحة الداخلية وتدهور الميزان التجاري، فإن هذا الأمر غير مضمون.
والشرط الثانى لخفض قيمة العملة على نطاق واسع: استعداد الأسواق المالية فى الاستثمار فيها وتحمل المخاطر الناتجة، وهو ما لم تتحه بعد أسس الاقتصاد، ومع تشجيع البنوك المركزية، التى تعد فى الواقع أفضل صديق للأسواق المالية هذه الأيام، لتقلد المخاطر المالية على نحو متزايد، كوسيلة لتحفيز تحمل المخاطر الاقتصادية المنتجة، فهى ليست بالمهمة السهلة، ولكن رغم ما تحمله هذه المهمة من مخاطر، فإننى آمل أن تنجح فيها البنوك المركزية.

 

موضوعات متعلقة

«فيتش سوليوشنز»: إنفاق مصر على الإلكترونيات يتخطى 1.3 مليار دولار بحلول 2029

ارتفاع التضخم في أسعار المستهلكين في الصين لأعلى مستوياته في حوالي عامين

“الخطيب” يبحث مع “اتحاد المستثمرات العرب” فتح آفاق جديدة في أفريقيا والمنطقة العربية

إعداد: نهى مكرم
المصدر: موقع بروجيكت سينديكيت

الوسوم: البنوك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

الشركات الكهربائية تُجمد مشروعاتها وإستثمارتها فى ليبيا

المقال التالى

« رافال ».. المقاتلة الأجمل والأقل طلباً

موضوعات متعلقة

فيتش سوليوشنز
عام

«فيتش سوليوشنز»: إنفاق مصر على الإلكترونيات يتخطى 1.3 مليار دولار بحلول 2029

الأربعاء 10 ديسمبر 2025
أسعار المنتجين والمستهلكين الصينيين
عام

ارتفاع التضخم في أسعار المستهلكين في الصين لأعلى مستوياته في حوالي عامين

الأربعاء 10 ديسمبر 2025
اتحاد المستثمرات العرب
عام

“الخطيب” يبحث مع “اتحاد المستثمرات العرب” فتح آفاق جديدة في أفريقيا والمنطقة العربية

الإثنين 8 ديسمبر 2025
المقال التالى
المقاتلة الفرنسية رافال

« رافال ».. المقاتلة الأجمل والأقل طلباً

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.