تواصل شركة “إس تي إم إي”، الرائدة في مجال تقديم الحلول ودمج الأنظمة في الشرق الأوسط، تعزيزنمو قطاع تكنولوجيا المعلومات في المملكة العربية السعودية عبر تزويد أصحاب المؤسسات بمجموعة واسعة من الخدمات المدارة.
ويجري تطبيق خدمات “إس تي إم إي” في مختلف المجالات التكنولوجية، حيث توفر الأدوات والقدرات، إضافة إلى منهجيةتوصيل إقليمية لدعم كفاءة الخدمات المدارة لعملائها في الشرق الأوسط. وتشمل خدماتها إدارة البيانات، الاستمراريةوالمرونة المؤسسية، بنية تحتية لمركز البيانات، الخدمات السحابية الخاصة والمهجّنة، خدمات مرتبطة باتفاقية مستوى الخدمة، إدارة المشاريع، والاستعانة بالمهندسين المقيمين لمساعدة المؤسسات على إنجاز مهامها.
إضافة إلى ذلك، توفر”إس تي إم إي” مجموعة من الخدمات المدارة المصمّمة خصيصاً لتلبي الاحتياجات المحددة للعملاءمن خلالطاقم عمل يتمتع بكفاءة استثنائية في قطاع تكنولوجيا المعلومات.
ويسعى المدراء التنفيذيون للمعلومات في المملكة العربية السعودية للحصول على حلول فعالة تجمع بين التكنولوجيا المتوافرة في موقع العمل والخدمات المقدّمة عن بعد، وفقاً لما أشارت إليه مؤسسة البيانات الدولية مطلع هذا العام. انطلاقاً من ذلك،تكتسب الخدمات المدارة التي توفرها “إس تي إم إي” أهمية محورية، لكونها تتيح للعملاء إمكانية اختيار مصادر خارجية محددة لمساعدتها على تعزيز عملياتها التشغيلية.
وفي هذا السياق، قال أيمن البياعالرئيس التنفيذي لشركة “إس تي إم إي”:”لقد بدأ المدراء التنفيذيون للمعلومات في المملكة العربية السعودية باعتماد تقنيات جديدة كالحوسبة السحابية والتكنولوجيا المتنقلة وتحليلات البيانات الكبيرة. إضافة إلى ذلك، بدأ عدد من المؤسسات يحصد ثمار تلك التقنيات من خلال تحسين الكفاءة التشغيلية وخفض النفقات وتعزيز إدارة العلاقات مع العملاء.”
وختم أيمن البياع قائلاً: “نحن نشهد تزايداً في الطلب على الخدمات المدارة في السوق،نتيجة لاعتماد المؤسسات على هذه التقنياتالحديثة،الأمر الذي سيدفعهالتطبيق بنية تحتية منظمّة لتكنولوجيا المعلوماتضمن إطار أنشطتها اليومية. وتمتلك شركة “إس تي إم إي”القدرة على تقديم حلول مصمّمة خصيصاً لتلبي احتياجات كلمؤسسة، سواء كانت صغيرة أو كبيرة. ويجري التركيز بصورة خاصة على إدارة بيانات وأنظمة المؤسسة بمزيد من الفعالية، وهو أمر أساسي في بيئات العمل المتطورة التي تميز عالمنا اليوم.”