Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

الخطر يدفع الكتلة الأوروبية إلى التوحد ودعوى لإنشاء جيش مشترك

كتب : ربيع البنا
الخميس 28 يوليو 2016

موضوعات متعلقة

ديون الولايات المتحدة من السندات تتجاوز 30 تريليون دولار

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

ارتفاع الأسهم الأمريكية قبيل صدور بيانات التضخم

تصاعد القوى المتطرفة المشككة فى جدوى الوحدة الأوروبية
من أهم تداعيات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى الكشف عن الانقسام الكبير بين فريقى البقاء والانسحاب من التكتل الموحد بيد أن هذ الانقسام لا يقتصر على البلدان نفسها بل يمتد إلى عمق المجتمعات الأوروبية وداخل الحزب الواحد وأبناء الايديلوجيات الواحدة يميناً ويساراً وهو ما يهدد بمزيد من الانقسامات والتصدعات وظهور مجموعات جديدة فى المستقبل الأوروبى القريب.
ويمكن تحديد شكل الانقسامات من حيث دوائر النقاش إلى وحدويين يدعون لمزيد من الاندماج وبراجماتيين توجههم خطوات محددة نحو هدف مشترك والتوسعيين، حيث يرون ضرورة زيادة مرونة خطط الدعم والتعاون فى الاتحاد لمواجهة التحديات والمتشككين الذين ينظرون إلى التكتل نظرة شك فى جدواه والشعبويين الذين يمثلون وجهة نظر الأحزاب اليمينية واليسارية المتطرفة التى تتصاعد قوتها فى أوروبا فى العقد الأخير وتطالب بالخروج من السوق الأوروبية الموحدة.
أولاً: الوحدويون
اعتبر وزير المالية الألمانى فولفجانج شويبله، أن أهم شىء لإنقاذ مستقبل الوحدة الأوروبية التركيز على أقوى قضية وهى مزيد من السيطرة المركزية على الميزانيات الوطنية فى إشارة إلى مشروع الوحدة المالية الذى عارضته بريطانيا بشدة لضمان الانضباط المالى الصارم وتحقيق الاستقرار فى مطقة العملة الموحدة اليورو.
وكررت شخصيات مثل رئيس الوزراء السابق لبلجيكا، دعوة جيى فيرهوفشتات لإعادة بناء اتحاد أوروبى بنظام فيدرالى قوى ليحل محل الضعيف كالذى هو عليه الآن.
وتعتبر قاعدة الإجماع فى جميع القرارات تعنى بالنسبة له المضى قدماً معاً، ولكن بوتيرة أبطأ دولة عضو وهو ما يجذب الدول الأعضاء من مرحلة الجمود إلى مرحلة الطريق المسدود.
وقال فيرهوفشتات، إنه يريد أوروبا بقوة دفاع موحدة وسياسة خارجية مشتركة وحكومة أوروبية صغيرة، لكنها قوية وخزينة أوروبية ناضجة تماماً لها مواردها الخاصة بدلاً من الموازنة الأوروبية الحالية المكونة من 1% من الناتج المحلى الإجمالى تمولها تبرعات وطنية، وتؤيد ألمانيا فكرة إنشاء جيش أوروبى مشترك.
ثانياً: البراجماتيون
استبعدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل التحول من خلال تغيير المعاهدة، قائلة بدلاً من أن الاتحاد الأوروبى يحتاج إلى تبسيط القواعد، وخفض الروتين وخلق فرص العمل، مشيرة الى أن الهدف يجب أن يكون إقناع المواطنين لماذا نفعل أشياء معينة؟
وأضافت ميركل، أن القضية ليست حول تنظيم أكثر أو أقل، لكن التركيز على إيجاد مجموعة أهداف أكثر تحديداً.
وتحظى وجهة نظر ميركل بدعم رئيس الوزراء الهولندى مارك روت، الذى قال إنه بدلاً تعديل اتفاقية تأسيس الاتحاد فإنه يجب العمل على تفعيل مفهوم الدولة القومية حيثما كان ذلك ممكناً مؤكداً أن هذا ليس الوقت المناسب للجوء إلى الفكر المتطرف أو التورط فى مناقشات فكرية أيدولوجية حول دور الدول العظمى مقابل الدول الأعضاء، وقال إنه يجب أن يكون التركيز منصباً على التعاون بطريقة عملية من شأنها أن تؤدى إلى خلق أوروبا أقوى وأفضل.
ويرى زعيم الحزب الاشتراكى الديمقراطى الألمانى زيجمار جابريل، أنه يجب العمل على تقليص مخصصات تمويل القطاع الزراعى والتركيز بدلاً من ذلك على تطوير عمل المفوضية الأوروبية حيث يتنافس 27 مفوض ممثلين لبلادهم لإثبات أنفسهم على حساب الآخرين بلا جدوى.
ثالثاً: التوسعيون
تدعو شخصيات بارزة من ايطاليا واسبانيا والاشتراكيين فى فرنسا وكذلك اليونان والبرتغال، الى تحرير قواعد الاقتراض من الاتحاد الأوروبى وإضفاء قدر أكبر من المرونة على خطط دعم بنوكها.
ويرى رئيس الوزراء الإيطالى ماتيو رينزى أن المزيد من النمو والمزيد من الاستثمارات والحد من سياسات التقشف والبيروقراطية هو الأسلوب الأفضل لإدارة دفة الاتحاد خلال العامين المقبلين، ويحذر فرق التوسع فى خطط الدعم من أن انعدام النمو الاقتصادى هو الذى سيقتل أوروبا الموحدة.
واشارت صحيفة الجارديان فى تحليلها الى أن وزير الاقتصاد الفرنسى إيمانويل ماكرون لديه خطة توسعية أكثر تطوراً لإيجاد طريق جديدة لإدارة منطقة اليورو.
رابعاً: المتشككون
تعتبر بلدان فيسيجراد أكبر تكتل فى شرق اوروبا وهى اختصاراً للدول الشيوعية السابقة المجر وبولندا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك من المتشككين فى جدوى الاتحاد الأوروبى.
وقال رئيس الوزراء المجرى فيكتور اوربان فى تصريح له، “علينا العودة إلى النظرية القائلة، إن الدول الأعضاء هى من تشكل الاتحاد الأوروبى وليس مؤسسات إدارة الاتحاد فى بروكسل مشدداً على انه لا طريق لتعزيز ملامح الديمقراطية إلا من خلال الدول الاعضاء نفسها وليس المفوضية الأوروبية.
وأضاف أن الاتحاد الأوروبى ليس فى بروكسل، ولكن فى 27 عاصمة موضحاً أن المحاولات السابقة لخلق الشرعية الديمقراطية لمؤسسات الاتحاد الأوروبى باءت بالفشل، ودعى البرلمان الأوروبى ليشمل السياسيين المنتخبين محلياً.
خامساً: الشعبويون
وتشمل هذه المجموعة العديد من الأحزاب الشعبوية المتشككة تجاه جدوى الاتحاد الأوروبى، بما فى ذلك الحزب اليمينى المتطرف الجبهة الوطنية فى فرنسا وفى ألمانيا حزب البديل من أجل ألمانيا وكذلك الشخصيات المرتبطة بحركة 5 نجوم فى إيطاليا وتعمل بدرجات متفاوتة جميعها لصالح الخروج تماماً من الاتحاد الأوروبى.
الوسوم: الاتحاد الأوروبىبريطانيا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

أفول شمس الإمبراطورية البريطانية ..وأمريكا تبحث عن بديل

المقال التالى

علاج مؤلم للجرح الأوروبى

موضوعات متعلقة

السندات الأمريكية
الاقتصاد العالمى

ديون الولايات المتحدة من السندات تتجاوز 30 تريليون دولار

الجمعة 5 ديسمبر 2025
التضخم الأمريكي
الاقتصاد العالمى

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

الجمعة 5 ديسمبر 2025
الأسهم الأمريكية والأوروبية- أرشيفية
الاقتصاد العالمى

ارتفاع الأسهم الأمريكية قبيل صدور بيانات التضخم

الجمعة 5 ديسمبر 2025
المقال التالى
علاج مؤلم للجرح الأوروبى

علاج مؤلم للجرح الأوروبى

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.