Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 20, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: تطبيق منظومة “ACI” خطوة جديدة لتطوير العمل الجمركي

    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية

    “الضرائب”: توجيهات بتوسيع الحوار المجتمعي لتطوير حزمة التسهيلات الثانية

    الاقتصاد المصرى

    كيف يمكن لمصر تعزيز الإيرادات الضريبية وتحقيق العدالة المالية؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: تطبيق منظومة “ACI” خطوة جديدة لتطوير العمل الجمركي

    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية

    “الضرائب”: توجيهات بتوسيع الحوار المجتمعي لتطوير حزمة التسهيلات الثانية

    الاقتصاد المصرى

    كيف يمكن لمصر تعزيز الإيرادات الضريبية وتحقيق العدالة المالية؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

الرئيس يتعهد بتوفير التمويل اللازم لتمكين المرأة من العمل والاستثمار

كتب : سليم حسن
الإثنين 5 نوفمبر 2018

4 اهتمامات لـ«السيسى» خلال منتدى شباب العالم

«المرأة» و«تنمية أفريقيا» و«الهجرة غير الشرعية» و«البطالة»

موضوعات متعلقة

وزير المالية: تطبيق منظومة “ACI” خطوة جديدة لتطوير العمل الجمركي

رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

“الضرائب”: توجيهات بتوسيع الحوار المجتمعي لتطوير حزمة التسهيلات الثانية

الرئيس للدول الأجنبية «لا تستعلوا علينا.. ساعدونا فى التطوير»

جلسة «فرص العمل فى عصر الذكاء الاصطناعى» تدعو لتطوير التعليم

سيطرت شئون المرأة وأفريقيا على تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال منتدى شباب العالم فى دورته الثانية، والذى ينعقد فى مدينة شرم الشيخ فى الفترة بين 3 و6 نوفمبر الحالى، بمشاركة 5 آلاف شاب ممثلين لـ160 دولة، وبحضور عدد من المسئولين وبعض من رؤساء الدول والحكومات.

بدايةً، أكد السيسى، أن المرأة المصرية لها تقدير خاص، قائلاً: «لدينا برامج خاصة برعاية المرأة، وده مش كلام مجاملة والمصريين عارفين ده عنى وشايفين ده مننا».

أضاف: «أتعهد أن تتضمن توصيات مؤتمر شباب العالم، توفير التمويل اللازم لتمكين المرأة من العمل والاستثمار، وأى توصية للمرأة ستحصل على استجابة كبيرة، فبرامج رعاية المرأة لا تمثل 50% مما يقال، لكننا نعتبرها كل شىء».

عن أفريقيا قال السيسى: «الناس تتحرك من المناطق الفقيرة إلى الغنية، وهذا ليس ابتزاز أفريقى للعالم المتقدم، لكنه مُحاولة لربط الجسور بين بعضنا البعض لمعاجلة المشكلات المتراكمة فى أفريقيا على مدى سنوات طويلة».

شدد السيسى على أهمية توافر عنصرى الأمن والاستقرار لتغيير واقع القارة، فعدم تحديد أولويات لمواجهة التحديات سيصبح لدينا نظرة شديدة السلبية، وفى مصر تعاملنا مع التحديات بأولوية الاستقرار والأمن لتشجيع الاستثمار.

أشار إلى تجربة مصر فى التآخى والتعايش المشترك والتعامل بمساواة مع جميع أطياف المجتمع، والذى يُعد أحد عناصر بناء السلام الاجتماعى.

لفت إلى حادث المنيا الإرهابى قائلاً: «لا نقبله، ولا نُميز بالدين، والجنسية هى الحاكم فى ذلك، فنتألم لسقوط أى مصرى بحادث إرهابى، وتصحيح الخطاب الدينى ضرورة».

تابع: «مستعد أخليكم تسألوا الرأى العام عن رد فعلهم على أى واقعة تستهدف المسيحيين، زى رد الفعل عند استهداف المساجد».

أشار إلى امتلاك مصر قوانين لم تخرج إلى النور منذ 150 عاماً، ومنها قانون بناء الكنائس، قائلاً: «خرجناها للنور من أجل الاستقرار، والدولة معنية فى بناء كنيسة فى كل مجتمع جديد، ولو كان لدينا ديانات أخرى لبنينا لها دور عبادة».

أضاف: «حلم شبابنا كان صناعة حرة وخالصة يلتقى فيها شباب العالم من كل جنس ولون ودين وعرق ليجدوا سوياً مساحات مشتركة تتلاقى فيها أحلامهم ويتبادلون الرؤى ويعبرون عن آرائهم فيما يواجهه عالمنا اليوم من تحديات».

ذكر: «ضعف الأمل فى غد أفضل قد يغلب علينا دون قصد، وأفريقيا لديها الموارد، لكنها فى حاجة إلى جهد، وتكامل إقليمى ويجب وضع أولويات لمواجهة التحديات».

وقال إن التحديات تواجه القارة بأكملها، ومصر دولة فى القارة، لكن ليس به أى شكل من أشكال الاستعلاء على الدول الأفريقية، ووجه حديثه لبعض الدول قائلاً: «لا تستعلوا علينا بقدراتكم بل ساهموا معنا بقدراتكم».

دعا دول العالم المتقدمة والغنية للمشاركة الحقيقية مع الدول النامية لحل مشكلة البطالة التى تُعد أحد أبرز عوامل تهديد السلام الاجتماعى عالميًا.

شدد على خطورة البطالة المتفاقمة سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا وتداعياتها على السلام الداخلى ومعدلات الهجرة غير الشرعية، وتساءل إذا كانت الدول الغنية مستعدة لمُشاركة الدول النامية لتوليد فرص العمل المطلوبة.

أضاف: «هل الدول المتقدمة مستعدة فعلاً لإتاحة الفرص أمام الدول النامية فى الأسواق العالمية للتخفيف من حدة مشكلات البطالة أم مواقف وردود أفعال هذه الدول المتقدمة غالباً ما تراعى مصالحها الذاتية».

أضاف: «هل الدول المتقدمة التى تتراوح فيها البطالة بين 3 و4% مستعدة للتشاور مع دول مثل مصر وأفريقيا فى مشروعات تُسهم جديًا فى مواجهة تحدى البطالة».

وقال الرئيس، إن صورة الواقع تُشير إلى أن المصالح الذاتية للدول الغنية والمتقدمة كثيراً ما تحتل الأولوية فى مواقفها، حتى وإن كان ثمن ذلك يتعلق بحياة بشر فى بعض الأحيان.

أكد أن رؤية القيادات السياسية من أهم العناصر التى تؤثر على السلام الداخلى وبين الدول، وإرساء السلام يعتمد على قدرة القيادات السياسية فى كل دولة على قراءة الموقف بشكل حقيقى.

أضاف: «إذا رغبتم المساعدة لتغيير واقع أفريقيا، يجب وضع برنامج متكامل يحقق بناء البنية الأساسية لدول القارة، أعلم أن الرقم كبير فى حدود 300 مليار دولار، ولو عاوز أصرف على الاستقرار لازم بنية أساسية مناسبة، مش بقول متطورة».

قال الرئيس، إن مصر عملت على تهدئة الحالة فى ليبيا وجنوب السودان دون أى تدخل فى شئونهما، وثمن التطور الذى حدث فى إثيوبيا، وإريتريا وجنوب السودان، ما انعكس على تغيير انطباع العالم على هذه الدول.

أوضح أن تحقيق الأمن والاستقرار، يجب أن يسير بالتوازى مع البناء والتعمير.

أضاف: نحاول نقل التجربة المصرية، وعند إقامة البنية الأساسية، وصلت الدولة لتشغيل نحو 5 ملايين عامل لم تكن لتصل إليهم فى أى ظرف آخر.

تابع السيسى: «حد يقولى طب ليه ماتعملش مصانع؟.. المصنع الواحد محتاج 4 أو 5 سنين علشان يكمل، وفى الآخر ممكن يشغل 1000 عامل رغم أن تكلفته تبلغ مليار و2 مليار جنيه مثلاً».

أكد السيسى، أن الحديث عن توفير بنية أساسية فى أفريقيا ليس ترفًا، ولكن ضروريًا قائلاً: «دول كتير فى أفريقيا ما فيهاش طاقة كهربائية كافية، عشرات ومئات الملايين لديهم طاقة لا تذكر، والبديل هنا إن السكان هتحتاج طاقة فتجيب الحطب، وتأكل مساحة الغابات، وتؤثر على المناخ».

عن الهجرة غير الشرعية من أفريقيا إلى أوروبا عبر مصر قال: «لم يخرج منذ سبتمبر 2016 أحد، وحققنا قدراً من الاستقرار لم يسمح لأى قارب يخرج عبر مصر باتجاه أوروبا».

تساءل السيسى: «طب احنا عندنا معسكرات للضيوف مش هقول لاجئين، لا معندناش، احنا بندفع تمن المنع، بس بنقول يبقوا موجودين مواطنين موجودين فى مصر ولا يكونوا عرضة للضياع فى البحر، وأحنا يهمنا استقرار أوروبا».

أوضح السيسى، أن مصر تسعى لبناء قواعد بيانات متكاملة، ويجب تطبيقها فى أفريقيا، فبدونها لن نستطيع وضع خطط تفصيلية دقيقة ذات حوكمة وجدارة.

من جانب آخر، أكد المشاركون فى جلسة «فرص العمل فى عصر الذكاء الاصطناعى» أهمية الذكاء الاصطناعى فى دعم الاقتصاد والتنمية المستدامة والتعليم والصحة والقطاعات الأخرى.

شدد المشاركون فى الجلسة على أهمية إعداد الشباب للاستعداد إلى سوق العمل فى ظل ثورة التكنولوجيا والمعلومات المعاصرة، وتحقيق أقصى استفادة من الفرص العابرة للحدود التى تتيحها هذه الثورة، وتجاوز التحديات المتزايدة والمتسارعة.

أكدوا ضرورة الاستفادة من البيانات الضخمة المتاحة أكثر من أى وقت مضى، لخدمة مُتخذى القرار، وخدمة أهداف التنمية المستدامة.

أشار المشاركون فى الجلسة أيضاً إلى أهمية الاستفادة من الماكينات التى أصبحت أكثر ذكاءً بشكل كبير وكذلك الاستفادة من الذكاء الصناعى لوضع نظم محاكاة أكثر تعقيداً تشبه التفكير البشرى تساعد على فهم أعمق للإنسان والحياة البشرية.

لفت المُشاركون فى الجلسة إلى فرض ثورة الذكاء الاصطناعى تحديات فى التعليم ليكون للأفراد المهارات اللازمة فى سوق العمل، فماكينات الصراف الآلى قللت كثيراً حاجة البنوك للصرافين البشر.

أوضح المشاركون، أن المهام المتكررة الروتينية يمكن للماكينات أن تقوم بها، بينما يمكن الاستفادة من العقل البشرى الأكثر تطوراً فى مهام أخرى أكثر إبداعاً.

توقع المشاركون، أن يؤثر الذكاء الاصطناعى على فرص العمل ووقت وتكلفة الإنتاج، بنسبة 10% تقريبًا، لكنه فى المقابل يخلق فرص عمل أخرى فى مجالات أخرى.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

تسوية مديونيات بين “الكهرباء” و”المياه” بقيمة 10 مليارات جنيه

المقال التالى

مصر تخفض تكاليف إنتاج الزيت والغاز من الحقول 15%

موضوعات متعلقة

أحمد كجوك وزير المالية
الاقتصاد المصرى

وزير المالية: تطبيق منظومة “ACI” خطوة جديدة لتطوير العمل الجمركي

الخميس 18 ديسمبر 2025
رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح
الاقتصاد المصرى

رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

الخميس 18 ديسمبر 2025
رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية
الاقتصاد المصرى

“الضرائب”: توجيهات بتوسيع الحوار المجتمعي لتطوير حزمة التسهيلات الثانية

الخميس 18 ديسمبر 2025
المقال التالى
«الملا»: طرح مزايدة للبحث عن الغاز بالبحر الأحمر نهاية العام الجارى

مصر تخفض تكاليف إنتاج الزيت والغاز من الحقول 15%

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.