Efghermes Efghermes Efghermes
الأحد, ديسمبر 7, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

“الفيدرالى” والمركزى الأوروبى عالقان فى زاوية متقلصة

كتب : البورصة خاص
الأحد 15 سبتمبر 2019
الاحتياطى الفيدرالى الامريكى

الاحتياطى الفيدرالى الامريكى

من المرتقب أن يخضع البنك المركزى الأوروبى والاحتياطى الفيدرالى الأمريكى لمراقبة أكبر على مدار الأيام الـ10 المقبلة، فى الوقت الذى تناقش فيه لجان صناعة السياسة بهما التطورات الاقتصادية وتحدد تقييماتهم للمستقبل، وتتبنى التحركات والتوجيهات التى تراها ضرورية.

وسترضى النتيجة هؤلاء الذين يتطلعون إلى مزيد من تخفيف السياسة النقدية من قبل أكثر بنكين مركزين مؤثرين في العالم، ولكنها لن تفعل الكثير لتحسين النظرة القاتمة بشكل متزايد للاقتصاد العالمى، كما أنها ستحبط بلا شك هؤلاء داخل وخارج البنوك المركزية الذين يتطلعون إلى تحويل الاهتمام من السياسة النقدية إلى الإصلاحات الهيكلية والأدوات المالية التى تناسب المهام الحالية خاصة فى أوروبا، وبالفعل ستسلط النتيجة الاهتمام أكثر على السياسة النقدية، مما يضيق الخناق أكثر وبشكل أكثر وضوحاً على هذه المؤسسات.
ولكن لا تفهمونى خطأ، فمعظم البنوك المركزية، مثل أغلبنا الذين لايزالون يكنون احتراماً عميقاً لهم، لا يرغبون فى شىء أكثر من تحقيق نتائج اقتصاية أفضل أو تسليم مهام تدعيم الاقتصاد العالمى لآخرين أو القيام بكلاهما معاً.

موضوعات متعلقة

الاحتياطى الأجنبى يتجاوز 50.2 مليار دولار بنهاية نوفمبر الماضى

بريطانيا تلوح بقطع إعانات البطالة لمواجهة عزوف الشباب عن العمل

توقعات بارتفاع أسعار الهواتف الذكية وسط طفرة الاستثمار فى الذكاء الاصطناعى

ومع ذلك، فإن أفضل ما نأمل فيه هو أن يتمكنوا من المضي قدما فى حقل الألغام الذى يسيرون فيه دون اتهامهم بأنهم مقصرين أومتسببين فى ضرر اقتصادى، أومساهمين فى التقلبات المالية المزعجة، وبالفعل قد تكون النتيجة الأكثر ترجيحاً هى أنهم يتخذوا تدابير غير فعالة أو أسوأ من ذلك ذات نتائج عكسية، وهى معضلة لن يتم حلها قريباً، وهذا يعد وضعاً مثيراً للسخرية بالنسبة للبنوك المركزية.

فعلى الورق، لديهم أدوات قوية تحت تصرفهم مثل الاستقلال السياسى، وطاقم العمل الموهوب، والتحكم الجزئى فى قدر من الأموال وتكلفتها، وهو ما يسمح لهم بالتصرف سريعاً وتعديل سلوكيات الأسر والشركات وأن يكونوا جريئين عندما يتطلب الأمر.

ولكن بالنظر إلى أن أفعالهم الاستثنائية على مدار العقد الماضي، لم تدعمها الاستجابات المناسبة من جهات صناعة السياسة الأخرى، فقد ساهموا بأنفسهم فى المعضلة الحالية التى هم فيها، وكلما تظل البنوك المركزية فى الجبهة الأمامية وحدها، ستشعر الأسواق والحكومات بالسعادة من تحميل مسئولياتهم للبنوك المركزية، وسيصبح ذلك هو المتوقع منهم.
وببساطة، اًصبح من الصعب بشكل متزايد على البنوك المركزية، التقدم للأمام أو الرجوع للوراء، وهي معضلة ظهرت بشكل خاص في الأسابيع الماضية، وتعد التعقيدات السياسية للفيدرالى –رغم كبر حجمها – قليلة بالنظر إلى تعقيدات البنك المركزي الأوروبي.

فمن ناحية، اتهم الرئيس دونالد ترامب، مراراً “الفيدرالى” بأنه لا يفعل ما يكفى لدعم أجندته للنمو، ومن ناحية أخرى، اتهمه بيل دادلى، الرئيس السابق لـ”الفيدرالى” ولاية نيويورك، الأكثر قوة فى نظام البنوك المركزية الإقليمية، البنك المركزي بالقيام بأكثر مما يجب.
وظهرت كذلك الآراء المتعارضة تماما من داخل “الفيدرالى”، وجادل بعض أعضاء لجنة السوق المفتوح أنه لا حاجة لخفض الفائدة الشهر الحالى، وآخرون يدعمون الخفض بمقدار 50 نقطة أساس، وهذا يأخذنا إلى البنك المركزى الأوروبى، فعلى عكس “الفيدرالى”، يواجه دليلاً واضحاً على تناقص الزخم الاقتصادى.

ونتيجة لذلك، يقع تحت ضغط السوق لخفض الفائدة أكثر في المنطقة السلبية الشهر الحالى، وأن يستأنف برنامج شراء الأصول واسع النطاق خلال الأسابيع القليلة المقبلة، ومع استعداد المستثمرين لهذه الخطوات بالفعل، فإن الفشل سيتسبب على الأرجح فى تقلبات مالية تهدد الاقتصاد الإقليمى الهش بالفعل.

ومع ذلك، يتوقع قليلون أن تؤدى هذه الخطوات في تحسين المستقبل الاقتصادى لمنطقة اليورو بقدر كبير، لأن المزيد من التيسير فى الأحوال المالية لايزيل العوائق الهيكلية والدورية أمام النمو.
والأسوأ بالنسبة للمركزى الأوروبى هو وجهة النظر التي تنتشر ببطء وتحذر من التكاليف المباشرة للمزيج من التحفيز في السياسة النقدية، وملخصها أن استمرار أسعار الفائدة السلبية يقلص سلامة أداء الاقتصاد القائم على السوق من خلال تقييد الائتمان المصرفى وتشجيع التحمل غير المسئول للمخاطر من قبل المؤسسات غير المصرفية، ويحبط توفير منتجات الحماية المالية التى تعد جزءاً مهماً من الأمن المالى للأسر وهو ما قد يسبب سوء توزيع للموارد.
وكل ذلك، يضع البنك المركزى الأوروبى فى مفترق طرق، ويؤدى إلى اختلالات مالية واقتصادية من قبل المستثمرين المحبطين ومدمنى السيولة الوفيرة والمتوقعة من قبل البنوك المركزية، وأيضاً يجبر المركزى الأوروبى على الاستسلام لتوقعات السوق ، مما يهدد بالتسبب فى ضرر أكبر من النفع للاقتصاد، والأنباء الجيدة هى أنه هناك مخرج من هذه الفوضى.

أما الأنباء السيئة هى أن المخرج يتطلب إرادة سياسية وشجاعة على المستويات الوطنية والإقليمية ومتعددة الأطراف، وهو أمر كان بعيد المنال حتى الآن، وبغياب الالتزام المالى الكبير من قبل الحكومات وصناع السياسة الآخرين، ستصبح معضلة البنوك المركزية أكثر حدة.

إعداد: رحمة عبدالعزيز

المصدر: وكالة أنباء “بلومبرج”

الوسوم: الاحتياطى الفيدرالىالاقتصاد العالمى

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

«القومية للأسمنت» تبيع قطع غيار ومعدات بـ100 مليون جنيه

المقال التالى

«النقل» تفاوض مؤسسات دولية للاستثمار فى مشروع كهربة إشارات «الجيزة بنى سويف» و«الأقصر أسوان»

موضوعات متعلقة

الاقتصاد المصري
الاقتصاد العالمى

الاحتياطى الأجنبى يتجاوز 50.2 مليار دولار بنهاية نوفمبر الماضى

الأحد 7 ديسمبر 2025
بريطانيا
الاقتصاد العالمى

بريطانيا تلوح بقطع إعانات البطالة لمواجهة عزوف الشباب عن العمل

الأحد 7 ديسمبر 2025
الهواتف الذكية
الاقتصاد العالمى

توقعات بارتفاع أسعار الهواتف الذكية وسط طفرة الاستثمار فى الذكاء الاصطناعى

الأحد 7 ديسمبر 2025
المقال التالى
النقل

«النقل» تفاوض مؤسسات دولية للاستثمار فى مشروع كهربة إشارات «الجيزة بنى سويف» و«الأقصر أسوان»

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.