Efghermes Efghermes Efghermes
الإثنين, ديسمبر 15, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الضرائب ؛ رشا عبد العال

    رئيس “الضرائب”: حزمة التسهيلات الثانية تدعم الممولين وتحفز الاستثمار

    وزير المالية: 25 إجراءً بحزمة التسهيلات الضريبية الثانية تلبي طلبات الممولين

    وزير المالية: 25 إجراءً بحزمة التسهيلات الضريبية الثانية تلبي طلبات الممولين

    الاقتصادِ المصري ؛ مصر ؛ التضخم ؛ الأسواق ؛ الأسعار ؛ القاهرة ؛ السكان

    قبل إطلاق الحزمة الثانية للتيسيرات الضريبية.. خبراء يطرحون عدة مطالبات

    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الضرائب ؛ رشا عبد العال

    رئيس “الضرائب”: حزمة التسهيلات الثانية تدعم الممولين وتحفز الاستثمار

    وزير المالية: 25 إجراءً بحزمة التسهيلات الضريبية الثانية تلبي طلبات الممولين

    وزير المالية: 25 إجراءً بحزمة التسهيلات الضريبية الثانية تلبي طلبات الممولين

    الاقتصادِ المصري ؛ مصر ؛ التضخم ؛ الأسواق ؛ الأسعار ؛ القاهرة ؛ السكان

    قبل إطلاق الحزمة الثانية للتيسيرات الضريبية.. خبراء يطرحون عدة مطالبات

    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

أبحاث التطوير الرقمي تتجاهل المطالب الأساسية لتحسين حياة الناس

كتب : ربيع البنا
الخميس 3 أكتوبر 2019

طورت مؤسسة «دينتسو أجيس نيتوورك لبحوث الابتكار» إطار عمل جديد قائم على احتياجات المجتمع وفقاً لمفهوم «التسلسل الهرمى للاحتياجات فى العصر الرقمى»، وأظهر بحث فى البلدان الـ24 التى رصدها تقرير عام 2019 أن معظمها لايزال لا يلبى هذه الاحتياجات بشكل كاف.

■ الاحتياجات الأساسية:

موضوعات متعلقة

“تاسي” يستمر بنزيف النقاط وسط ضبابية توقعات أرباح الشركات السعودية

ارتفاع المؤشرات الأوروبية في المستهل .. وسهم سانوفي يهبط 5%

“سبيس إكس” تبدأ اختيار بنوك تمهيداً لطرح أولي قد تتجاوز تقييمه تريليون دولار

كان الوصول إلى البنية التحتية الرقمية دائماً شرطاً ضرورياً للتعامل مع الاقتصاد الرقمى، ولكن الآن، تعد الثقة فى استخدام البيانات جزءاً أساسياً يجب أن تقوم عليه المنتجات والخدمات الرقمية، ويعتقد %49 فقط من الناس على مستوى العالم أن احتياجاتهم الأساسية يتم تلبيتها فى حين أن الاقتصادات الغربية هى الأفضل فى هذا الجانب.

■ الاحتياجات النفسية:

يمكن أن تساعد التقنيات الرقمية فى تعزيز شعور المستخدمين بالصحة الجيدة والرفاه ومع ذلك يعتقد %38 فقط من الناس عالمياً أن هذه الحاجة قد تم تلبيتها لكن الدول الآسيوية صاحبة الأداء الضعيف فى هذا الجانب ومن بين جميع البلدان التى تم تحليلها تحتل سنغافورة المرتبة الأدنى فى الاحتياجات النفسية.

■ احتياجات تحقيق الذات:

يسهم مدى شعور الناس بأن لديهم التعليم الرقمى الصحيح والمهارات والفرص اللازمة لإنجاز العمل فى أن يعوض عن القلق بشأن الأتمتة وتأثير الذكاء الاصطناعى، ومع ذلك، فإن %45 فقط من الأشخاص على مستوى العالم يسجلون نتائج إيجابية، مع ضعف استخدام أصحاب العمل للمهارات الرقمية.

وعلى سبيل المثال، فى الدنمارك، يتفق أقل من أربعة من كل 10 أشخاص لديهم مهارات رقمية متوسطة أو أعلى من المتوسط على أن صاحب العمل الخاص بهم يسهل من استخدام الطاقة الكاملة لديهم وعمق معرفتهم التقنية.

■ الاحتياجات المجتمعية:

يتعلق ذلك بتفاؤل الناس على نطاق واسع بأن التقنيات الرقمية ستكون قوة للخير بشكل عام، مما يساعد على خلق فرص عمل وحل التحديات الاجتماعية وهناك أقل من النصف «%49» من الناس يؤمنون بالدور الرقمى الإيجابى، خاصة فى آسيا فيميلون إلى أن النظرة الأكثر إيجابية حول إمكانات التكنولوجيا الرقمية فى تطوير المجتمع.

وتشير نتائج مصنفة حسب التركيبة السكانية لتباين هذه الاتجاهات بوضوح فعلى سبيل المثال، فى هولندا، %42 من الرجال متفائلون بالتأثير المجتمعى للرقمنة، لكن هذا ينخفض إلى %30 للنساء.

وفيما يتعلق بالعمر، فإن الأشخاص الأصغر سناً هم الذين يحصلون على أدنى درجات فى تلبية الاحتياجات النفسى، مما يعكس كيف يؤثر الاستخدام العالى للتكنولوجيات الرقمية سلباً على الصحة العقلية للشباب ورفاهيتهم.

وكشفت الدراسة، أن الكثير من الناس فى جميع أنحاء العالم يشعرون بأن النمو الرقمى قد تأخر عنهم وتتداخل هذه المشاعر مع الاختلافات فى التنمية الاقتصادية والنضج التكنولوجى والثقافة وهذه ليست مشكلة فى العالم المتقدم فقط بل مشكلة العالم بأسره.

وتوجد 3 عناصر للشعور السلبى للأفراد بتخلفهم الرقمى، أولاً أن مهاراتهم لا تواكب الاحتياجات، حيث أن التقنيات الرقمية تعيد تشكيل وظائف الغد، كما أن شخص واحد من بين كل 3 أشخاص على مستوى العالم لا يمكنه تذكر آخر وقت قاموا فيه بتدريب رقمى أو لم يفعلوا قط.

ثانياً، تسبب وتيرة التغيير التكنولوجى القلق للناس خشية عدم القدرة على ملاحقة التطور السريع، وفى بلدان مثل الصين والهند والبرازيل، يشعر أكثر من %80 من الناس أن وتيرة التغيير التكنولوجى سريعة للغاية.

ثالثاً أن التطور المستقبلى لا يتحقق بالتساوى داخل المجتمع ففى حين أن العديد من الدول تعمل بقوة على تقديم اقتصاد رقمى يناسب الجميع مثل سنغافورة والولايات المتحدة والصين فإن العديد من الدول تتبنى استراتيجية نمو رقمى غير متوازنة.

ويمكن توضيح تأثير المفهوم الإيجابى لدى الناس نحو الرقمنة بأنها تؤثر على سلوك المستهلك ومن ثم الشركات والأسواق فكلما كان الأشخاص أكثر إيجابية زاد احتمال مشاركتهم فى المنتجات والخدمات الرقمية.

وبمعنى آخر، يساعد منح الناس الثقة الرقمية فى زيادة احتمال استخدامهم للمنتجات والخدمات الرقمية ما يعنى أن الأمر لا يتعلق هنا بحالة أخلاقية فقط لتوفير اقتصاد رقمى يناسب الجميع بل هناك حالة تجارية قوية أيضاً.

وتسعى الشركات المتنافسة على الوصول إلى المستهلك الرقمى الجديد وهى الخطوة الأصعب، ولكنها ذات قيمة أكبر ويمكن تعريفها بأنها مواطن يشارك بشكل كامل فى الأنشطة ذات الصلة مثل التسوق عبر الإنترنت، واستخدام التطبيقات لالتقاط سيارات الأجرة والاستماع للموسيقى.

والمفارقة أن الأشخاص الذين يصعب الوصول إليهم هم أيضاً الأكثر قيمة تجارياً وهذا يعنى على نحو متزايد أن العلامات التجارية ستحتاج إلى إيجاد طرق جديدة لزيادة قيمة اللحظات الثمينة للتفاعل مع المستهلكين، والانتقال إلى أبعد من متناول اليد لخلق لحظات أكثر جدوى للمشاركة.

وتشير الدراسة إلى الحاجة لاتباع نهج أكثر توازناً وإبداعاً لإشراك الناس فى المنتجات والخدمات الرقمية فلم يعد يكفى أن تعتمد المؤسسات على زيادة الوصول إلى قاعدة المستخدمين وتوسيع نطاقها بل يجب أن يقابل ذلك الجهد الابتكار فى تطوير علاقة ذات معنى مع المستهلكين.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

الاحتياجات النفسية سر الوصول إلى زبائن التكنولوجيا الجدد

المقال التالى

“معيط”: مصر مستمرة في أجندتها الإصلاحية سواء مع صندوق النقد أو بدونه

موضوعات متعلقة

الأسهم السعودية
الاقتصاد العالمى

“تاسي” يستمر بنزيف النقاط وسط ضبابية توقعات أرباح الشركات السعودية

الإثنين 15 ديسمبر 2025
الأسهم الأوروبية
الاقتصاد العالمى

ارتفاع المؤشرات الأوروبية في المستهل .. وسهم سانوفي يهبط 5%

الإثنين 15 ديسمبر 2025
شركة سبيس إكس
الاقتصاد العالمى

“سبيس إكس” تبدأ اختيار بنوك تمهيداً لطرح أولي قد تتجاوز تقييمه تريليون دولار

الإثنين 15 ديسمبر 2025
المقال التالى
المالية

"معيط": مصر مستمرة في أجندتها الإصلاحية سواء مع صندوق النقد أو بدونه

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.