ارتفع احتياطى النقد الأجنبى لدى البنك المركزى فى سبتمبر الماضى إلى 38 مليار و425 مليون دولار، مقابل 38 مليار و366 مليون دولار فى أغسطس.
وبلغت الزيادة فى سبتمبر نحو 59 مليون دولار.
وبذلك يكون الاحتياطى قد سجل زيادة للشهر الرابع على التوالى، لكنه لا يزال أقل من ذروته التى سجلها فى فبراير عند 45 مليار و905 ملايين دولار.
وتأثر احتياطى النقد الأجنبى بخروج الأجانب من سوق الدين الحكومى وتوقف التدفقات من السياحة، لكنه استعاد عافيته بعد عودة الأجانب مجددا إلى سوق الدين الحكومى للاستفادة من أعلى معدل فائدة حقيقية فى الأسواق الناشئة.