أكد الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الأحد، أن تأخر الموازنة أثر بشكل كبير على تنفيذ المشروعات الحيوية، مشددا على ضرورة الاستفادة من الطاقات والخبرات من أجل إكمال مسيرة البناء والتطور في البلاد.
وقال رشيد “إن تثبيت الأمن والاستقرار له أولوية في منهاج الحكومة الطموح إضافة إلى تقديم الخدمات وتأهيل البنى التحتية”، مبينا أن تأخر الموازنة أثر بشكل كبير على البدء بتنفيذ المشروعات الحيوية، مشددا على أن العمل الثقافي والعلمي هو السبيل لترسيخ التعايش بين الجميع، وأهمية التعايش السلمي بين المكونات العرقية والدينية.
وأشار إلى ضرورة الارتقاء بدور الدبلوماسي العراقي من أجل المساهمة الفاعلة في عملية النهوض والبناء التي تحتاج إلى تكاتف الجهود الخيرة لتعزيز دور العراق في المنطقة وتقوية العلاقات مع جيرانه ودول العالم، وضرورة الاستفادة من الطاقات والخبرات من أجل إكمال مسيرة البناء والتطور في البلاد.
أش أ