Efghermes Efghermes Efghermes
الأربعاء, ديسمبر 10, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الاقتصاد المصري

    الجنيه المصرى يواصل التعافى والدولار عند أدنى مستوياته

    صندوق النقد الدولي

    كيف تقترب مصر من حسم المراجعتين الخامسة والسادسة مع “صندوق النقد”؟

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    البنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية

    13.8 مليار يورو محفظة استثمارات “الأوروبي لإعادة الإعمار” في مصر منذ 2012

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الاقتصاد المصري

    الجنيه المصرى يواصل التعافى والدولار عند أدنى مستوياته

    صندوق النقد الدولي

    كيف تقترب مصر من حسم المراجعتين الخامسة والسادسة مع “صندوق النقد”؟

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    البنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية

    13.8 مليار يورو محفظة استثمارات “الأوروبي لإعادة الإعمار” في مصر منذ 2012

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

الصين تلجأ لمياهها العميقة لتقليص واردات النفط

كتب : البورصة خاص
الأحد 11 يونيو 2023
بدء تشغيل أول مشروع بحري لتخزين الكربون بملايين الأطنان في الصين

بدء تشغيل أول مشروع بحري لتخزين الكربون بملايين الأطنان في الصين

يشكّل الامتداد الشاسع بمساحة تعادل موناكو قُبالة الساحل الجنوبي للصين حجر الزاوية في مساعي بكين الرامية إلى تقليص اعتمادها المتزايد على النفط المستورد.

ففي موقع واحد في زوهاي المواجهة لشبه جزيرة ماكاو الشهيرة بالكازينوهات؛ يوجد أكثر من 15 ألف عامل في وقت واحد يُدارون من وحدة تابعة لشركة “تشاينا ناشيونال أوفشور أويل كورب”، المعروفة اختصاراً باسم “سينوك”، حيث تعمل على توفير منصات إنتاج لنشرها في حقول النفط البحرية الصينية.

موضوعات متعلقة

كيف انتهى حلم أكبر اقتصاد تكاملى عابر للحدود فى العالم؟

ارتفاع الذهب عند التسوية مع ترقب قرار الفيدرالي

سهم جيه بي مورجان يتراجع 4% بعد توقع البنك ارتفاع النفقات في 2026

تأتي مساعي الحفر المكثفة في المياه العميقة في الوقت الذي تجد فيه الصين نفسها معتمدة على الآبار البرية القديمة وسط إقبال على موارد الطاقة بشراهة، مما يجعلها مضطرة إلى أن تصبح أكثر اعتماداً على النفط الخام الأجنبي.

تحصل أكبر دولة مستوردة للنفط في العالم على أكثر من 70% من إمداداتها من الخارج، مقارنة بأقل من 10% في مطلع الألفية.

وبالنسبة إلى شركة “سينوك”، إحدى ثلاث شركات نفطية رئيسية مملوكة للدولة في الصين التي تمتلك قاعدة صناعية مترامية الأطراف ولديها طموحات في المياه العميقة؛ فإنَّها تنفق بسخاء من أجل تطوير تكنولوجيا الحفر التي تهيمن عليها حالياً شركات النفط الغربية الكبرى. لكنَّ الاندفاع نحو المياه المتنازع عليها من قبل جيران الصين جعلها تخوض صراعاً مع الحكومة الأميركية أيضاً.

فقد أدرجت واشنطن “سينوك” ضمن القائمة السوداء في عام 2021، إذ أشارت إلى أنَّ الشركة بالتنسيق مع الجيش الصيني “استأسدت” على الدول المجاورة بشأن مطالباتها المتنازع عليها في أجزاء كبيرة من بحر الصين الجنوبي. ونفت الشركة هذه المزاعم.

كانت شركة النفط الصينية الكبرى قد طوّرت حقل “بوهاي سي” الواقع بين شمال الصين وشبه الجزيرة الكورية ليصبح أكبر حقل نفطي في البلاد، فيما تعمل على توسيع حقل “ليوهوا” وغيره من الحقول في شرق بحر الصين الجنوبي. شكّلت هذه الآبار البحرية 60% من إنتاج النفط الجديد في الصين العام الماضي.

قال بايهوي يو، كبير محللي الأبحاث في “إس آند بي غلوبال كوموديتي إنسايتس “: في ظل توفر كميات كبيرة غير مستغلة بالمناطق البحرية للصين؛ يُتوقَّع أن تصبح البراميل من هذه الحقول المحلية محركاً لا غنى عنه للنمو خلال العقد المقبل. فالتقدم التكنولوجي وتزايد إمكانية استغلالها قد ساهما في تركيز المزيد من الحفر بالمياه العميقة”.

الصين ليست الأولى

الصين ليست الدولة الأولى التي تُضطر للجوء إلى الحقول البحرية لتعويض الاحتياطيات البرية المتضائلة. فقد قامت الحفارات الأميركية بالتنقيب في خليج المكسيك خلال عقد الستينيات من القرن الماضي، فيما حوّلت الشركات الأوروبية بحر الشمال إلى مركز إنتاج رئيسي خلال عقدي السبعينيات والثمانينيات.

تعد “سينوك” منتج النفط البحري الحصري في الصين، وقد زاد إنتاجها المحلي بـ23% من إجمالي إنتاج البلاد خلال 2021، مقارنة بـ15% في 2013، وفقاً لإيداعات الشركة وبيانات “بي بي”. تستثمر الشركة بكثافة بهدف زيادة الإنتاج بنسبة ما بين 4% إلى 6% هذا العام، على أن تصل إلى 12% إضافية بحلول 2025.

بالإضافة إلى العقبات الجيوسياسية؛ هناك تحديات فنية هائلة على صعيد الحفر في المياه العميقة أيضاً. في ظهيرة أحد أيام الأسبوع الأخير بموقع “زوهاي”، أحد أكبر مرافق الحفر في العالم، تطاير الشرر في الهواء بينما كانت مجموعة محدودة من العمال تضع اللمسات الأخيرة على هيكل بدا قريب الشبه ببرج إيفل في وضع الاستلقاء على جانبه.

من المقرر أن يُسحب الهيكل الفولاذي، المسمى “غلاف”، إلى قارب قبل أن يُجرّ لمسافة 200 كيلومتر بعيداً عن الشاطئ، حيث سيوضع رأسياً بطول 338.5 متر بالتمدد من القاع إلى فوق سطح المحيط. تعتبر الأغلفة، التي يتعين أن تكون قوية بما يكفي لتحمل الأمواج والأعاصير الهائلة، ضخمة للغاية بحيث لا يمكن تحريكها بواسطة الرافعة، لذا فهي تُشيّد أفقياً، وتتم دحرجتها جانبياً على متن سفينة.

تقدم تكنولوجيا الحفر

ما تزال شركات النفط الكبرى، مثل “شيفرون” و”شل” اللاعبين الأكثر تقدماً في هذا القطاع، في ظل ما تمتلكه من قدرات تكنولوجية في مجال الحفر بالبيئات البحرية الأشد قسوةً وعمقاً. لكنَّ “سينوك” تواكب هذه التطورات.

قبل عام، بنت الشركة أكبر غلاف تشهده آسيا وخصصته للحقل التابع لها، وهو “هايجي – 1″، في الوقت الذي تعكف فيه الشركة على زيادة الاستكشاف في المياه العميقة بعيداً عن الساحل الصيني. تتوقَّع “سينوك” إنتاج ما بين 650 مليون برميل إلى 660 مليون برميل من المكافئ النفطي هذا العام، فضلاً عن أنَّها تشارك في مشروعات على مستوى العالم، بما في ذلك اكتشاف الحقل العملاق قبالة سواحل غويانا التابع لشركة “إكسون موبيل”.

في موقع بناء آخر في تشينغداو؛ تقوم الشركة بتجربة تكنولوجيا أكثر تقدماً، حيث تبني سفينة جديدة على شكل أسطواني مصممة لتطفو بالقرب من الغلاف ومنصة النفط، وتعالج وتخزن النفط على متن السفينة قبل تفريغه على الناقلات.

ووفقاً للشركة؛ فإنَّ مثل هذا التقدم التقني جعل بعض الحقول البحرية غير الاقتصادية سابقاً قابلة للتطوير الآن.

اقتصاد الشرق

الوسوم: الصين

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

فايز الضباعنى رئيسًا لمصلحة الضرائب المصرية

المقال التالى

37.7 مليار دولار قروضا من بنك التنمية الصيني لقطاع النقل بـ5 أشهر

موضوعات متعلقة

كيف انتهى حلم أكبر اقتصاد تكاملى عابر للحدود فى العالم؟
الاقتصاد العالمى

كيف انتهى حلم أكبر اقتصاد تكاملى عابر للحدود فى العالم؟

الثلاثاء 9 ديسمبر 2025
الذهب ؛ سبائك الذهب
الاقتصاد العالمى

ارتفاع الذهب عند التسوية مع ترقب قرار الفيدرالي

الثلاثاء 9 ديسمبر 2025
جيه بي مورجان
الاقتصاد العالمى

سهم جيه بي مورجان يتراجع 4% بعد توقع البنك ارتفاع النفقات في 2026

الثلاثاء 9 ديسمبر 2025
المقال التالى
بنك التنمية الصيني

37.7 مليار دولار قروضا من بنك التنمية الصيني لقطاع النقل بـ5 أشهر

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.