أظهرت بيانات رسمية، أن الاقتصاد الياباني تجنب الركود الفني وذلك بعد تسجيل القراءة الثانية توسعاً مقابل انكماش بـ0.4-% في القراءة الأولى.
ويتعرض الاقتصاد لما يعرف بالركود الفني عند تعرضه للانكماش لربعين متتاليين.
وعلى أساس ربع سنوي، نما الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.1%، مقارنة بالقراءة الأولية التي أشارت إلى انخفاض بنسبة 0.1% ومتوسط التوقعات بارتفاع بنسبة 0.3%.
وقال سايسوكي ساكاي، كبير الاقتصاديين في شركة ميزوهو للأبحاث والتكنولوجيا، “العنوان الرئيسي هو تعديل بالرفع، لكن الطلب المحلي لا يزال ضعيفاً، وخاصة في الاستهلاك”.