Efghermes Efghermes Efghermes
الخميس, ديسمبر 18, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية

    “الضرائب”: توجيهات بتوسيع الحوار المجتمعي لتطوير حزمة التسهيلات الثانية

    الاقتصاد المصرى

    كيف يمكن لمصر تعزيز الإيرادات الضريبية وتحقيق العدالة المالية؟

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    الحكومة تحسم مصير تحويل الدعم العيني إلى نقدي الأسبوع المقبل

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

    رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب المصرية

    “الضرائب”: توجيهات بتوسيع الحوار المجتمعي لتطوير حزمة التسهيلات الثانية

    الاقتصاد المصرى

    كيف يمكن لمصر تعزيز الإيرادات الضريبية وتحقيق العدالة المالية؟

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    الحكومة تحسم مصير تحويل الدعم العيني إلى نقدي الأسبوع المقبل

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

مدحت نافع يكتب: ثمن إخفاق المترو

كتب : البورصة خاص
الخميس 30 مارس 2017

المطالبة المتكررة للحكومة بضبط الأسعار كانت تستهدف وبشكل واضح إعمال الرقابة القانونية على الأسواق بغرض حماية المستهلك من الغش والتدليس والممارسات الاحتكارية وكل ما من شأنه أن يرفع تكلفة المنتج النهائى على المستهلك دون أن يحصل على المنفعة المستحقة من السلعة أو الخدمة.
لكن عوضاً عن ذلك لوحظ أن كثيراً من الهيئات «الاقتصادية» التى تحقق خسائر وتحصل على صافى ما يقرب من 37 مليار جنيه من موازنة الدولة على سبيل الدعم (الحساب الختامى لعام 2015-2016)، فضلاً عن الشركات العامة التى تحتكر تقديم خدمات حيوية للجمهور لم تجد حلاً للخسائر التى تحققها غير رفع ثمن الخدمات المقدمة للجمهور!
صحيح أن رفع سعر تذكرة ركوب المترو أو الأتوبيس العام أو كيلووات الكهرباء.. يمكن أن يعوّض نقص الإيرادات، لكنه بالتأكيد ليس الحل الوحيد أو المستدام، بل لا ينبغى أن يكون الحل الأول والأسهل الذى ينتهى إليه المسئول، خاصة فى ظل أزمة اقتصادية طاحنة يصعب خلالها التحكم فى الأسعار المنفلتة للسلع والخدمات المقدمة من القطاع الخاص، وفى ظل واقع لا لبس فيه لاحتكار الدولة لتلك الخدمات ومن ثم عدم القدرة على تحديد السعر التنافسى للسلعة أو الخدمة والذى بكل تأكيد ينخفض إلى أدنى مستوياته ويقترب من التكلفة مع اكتمال المنافسة علماً بأن المنافسة من شأنها أيضاً رفع كفاءة التشغيل وتخفيض الهدر إلى أدنى مستوياته لإنتاج السلع والخدمات بأسعار يمكنها الرسوخ فى مواجهة المنافسة العنيفة من القطاع الخاص.
فإذا كان رفع أسعار الخدمات مصحوباً بوضع احتكارى واضح، وبشك مبرر فى كفاءة التشغيل، وهدر فى بنود الرواتب والمكافآت، ونقص التدريب، وفشل التسويق والاستثمار.. فلا يمكن الجزم بأن سبب الخسائر هو تدنّى الأسعار، بل من المؤكد أن رفع الأسعار والحال كتلك سوف يسفر عن إيرادات سرعان ما يلتهمها الفشل والإخفاقين المالى والإدارى مجدداً.
لماذا أدفع تكلفة وقوف عامل على كل ماكينة تذاكر للنظر فى التذكرة؟ هذا العامل هو بطالة مقنعة يحمّل راتبه (أو بالأحرى إعانة بطالته) على الركّاب.. لماذا أدفع مكافآت وأجور عن خدمات لا تقدّم بكفاءة نظراً لتراجع إنتاجية العامل وتكاسله وشعوره أنه موظّف عام ولا يحق لأحد محاسبته على التقصير؟!.. لماذا أدفع تكلفة مكافآت المستشارين فى شركة الكهرباء وثمن سرقة التيار وإنارة مصابيح الطرق نهاراً وغياب المنافسة عن إنتاج وتوزيع الكهرباء؟!
الدفع بأن ثمن تذكرة المترو يجب أن يرتفع لأن تذكرة الأتوبيس ارتفعت عبر سنوات بمعدّل أسرع، ولأن التوكتوك تكلفته أعلى! هو دفع باطل يغفل كثافة الاستهلاك، ويؤصّل لسوابق الاستغلال التى يمارسها محتكرو خدمات النقل الخاص الذى تغيب الدولة عن تغطيته، بل ويشرعن وسائل مواصلات لا ينبغى أن تعمل أصلاً فى ظل نقص عوامل الأمن والسلامة بل والمنطق الرشيد!
خدمات النقل العام هى عنصر أساس لنجاح أى دولة ولو أن ارتفاع ثمن تذكرة المترو كان مصحوباً بتغيير شامل فى إدارة المنظومة لشعرنا بأمل فى التحسّن المستدام والذى يسفر فى النهاية عن تخفيض التكلفة وربما تقديم اشتراكات ركوب لفترات أطول بأسعار أقل نسبياً لفئات المجتمع المختلفة مع مراعاة تفاوت القدرات، وربما جاء مع التغيير الشامل تحسّن ملموس فى مستوى الخدمات، وميكنة الكثير من التعاملات، وإعادة تأهيل وتخصيص العمالة بصورة أكثر إنتاجية والاستغناء عن العمالة الزائدة بخطط منصفة للمعاش المبكّر.
خدمات الكهرباء والمياه والغاز.. يجب أن تخضع لاعتبارات اجتماعية أولاً نظراً لأهميتها الاستراتيجية، ثم تخضع لاعتبارات اقتصادية تتحقق معها كفاءة الإنتاج والتوزيع والإدارة الفنية والإدارة المالية بما ينعكس فى النهاية على المستهلك النهائى بانخفاض الأسعار وبعروض لاستهلاك فوائض الإنتاج، كما يحدث الآن فى الدول المتقدمة.

 

موضوعات متعلقة

رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

أشرف عبدالعال يكتب: هل الذكاء الاصطناعى ممكن يبقى أداة فعَّالة لجذب الاستثمارات الأجنبية لمصر؟

لورا ستيتشن تكتب: «المعادن الحرجة» والأغراض العسكرية

 

خبير الاقتصاد والتمويل وإدارة المخاطر

الوسوم: المتروحماية المستهلك

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

“إن آى كابيتال” تتلقى عروض إدارة طرح الشركات الحكومية بالبورصة في إبريل

المقال التالى

إبراهيم مصطفى يكتب: الاستثمار.. بين معدلات الفائدة وخلق بيئة مشجعة.. (2)

موضوعات متعلقة

رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح
الاقتصاد المصرى

رئيس الوزراء يكتب: الدّيْن بين لحظة الذروة ومسار التصحيح

الخميس 18 ديسمبر 2025
أشرف عبد العال
مقالات الرأى

أشرف عبدالعال يكتب: هل الذكاء الاصطناعى ممكن يبقى أداة فعَّالة لجذب الاستثمارات الأجنبية لمصر؟

الأربعاء 17 ديسمبر 2025
المعادن النادرة
مقالات الرأى

لورا ستيتشن تكتب: «المعادن الحرجة» والأغراض العسكرية

الأربعاء 17 ديسمبر 2025
المقال التالى
إبراهيم مصطفى يكتب: سعر الصرف.. وتحدى الصندوق

إبراهيم مصطفى يكتب: الاستثمار.. بين معدلات الفائدة وخلق بيئة مشجعة.. (2)

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.