Efghermes Efghermes Efghermes
الثلاثاء, ديسمبر 16, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    هالة السعيد، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الاقتصادية

    مستشار رئيس الجمهورية للشئون الاقتصادية: تكلفة خدمة الدين باتت تزاحم الإنفاق التنموي

    السفير حسام زكي، مساعد الأمين العام لجامعة الدول العربية

    مساعد الأمين العام لجامعة الدول العربية: أزمات الديون لم تعد ظاهرة عابرة

    محمود محيى الدين

    محمود محيي الدين: إشكالية تمويل التنمية باتت أكثر تعقيدًا

    الحكومة تسعى لتسجيل المواليد والوفيات للمصريين المقيمين بالخارج

    المشاط: الإصلاحات مستمرة والاقتصاد المصري ينتقل من إدارة التحديات إلى توسيع الفرص

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    هالة السعيد، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الاقتصادية

    مستشار رئيس الجمهورية للشئون الاقتصادية: تكلفة خدمة الدين باتت تزاحم الإنفاق التنموي

    السفير حسام زكي، مساعد الأمين العام لجامعة الدول العربية

    مساعد الأمين العام لجامعة الدول العربية: أزمات الديون لم تعد ظاهرة عابرة

    محمود محيى الدين

    محمود محيي الدين: إشكالية تمويل التنمية باتت أكثر تعقيدًا

    الحكومة تسعى لتسجيل المواليد والوفيات للمصريين المقيمين بالخارج

    المشاط: الإصلاحات مستمرة والاقتصاد المصري ينتقل من إدارة التحديات إلى توسيع الفرص

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

“الهند” تطمح لجذب 30 مليار دولار استثمارات أجنبية عبر سوق السندات

كتب : البورصة خاص
السبت 22 يناير 2022
الهند

الهند

تتقدم الهند ببطء نحو مرحلة هامة، وهي فتح سوق السندات الحكومية الذي يبلغ حجمه تريليون دولار أمام المزيد من المستثمرين الدوليين، في واحدة من أكثر المحاولات طموحاً لجذب التدفقات المالية الأجنبية منذ أن قامت الدولة بتحرير اقتصادها قبل ثلاثة عقود.

وبحسب ما نقلته وكالة أنباء “بلومبرج”، أمضى صانعو السياسات شهوراً في الاستعداد للانضمام إلى المؤشرات العالمية، باعتبارها معايير مرجعية رئيسية تحدد بشكل متزايد كيفية تخصيص مديري الأصول لرؤوس أموالهم.

موضوعات متعلقة

تباطؤ نمو القطاع الخدمى الأمريكى إلى أدنى مستوى فى 6 أشهر

استقرار الأسهم الأمريكية في المستهل عقب صدور تقرير الوظائف

الائتمان المصرفى السعودى يسجل 3.3 تريليون ريال بنهاية أكتوبر الماضى

وحالياً، وبعد سلسلة من التحديات في البداية، يتوقع المحللون أن يحصل آخر سوق ناشئ كبير في العالم على الفرصة هذا العام، أو أوائل عام 2023، من قبل مزودين مثل “جيه بي مورجان تشيس آند كو” و” فوتسي راسل”.

ويُعدّ الدخول أو الانضمام إلى المؤشرات الرئيسية بمثابة خطوة تغيير بالنسبة إلى للهند، التي تخلفت لفترة طويلة عن نظيراتها مثل البرازيل وجنوب أفريقيا، في الاستفادة من الأسواق المالية العالمية.

ويمتلك المستثمرون الأجانب حوالي 2% فقط من جميع الأوراق المالية الحكومية المصدرة أو المستحقة، وكان البنك المركزي للبلاد تاريخياً يكره أو يقاوم تدفقات الديون الكبيرة.

لكن الدخول أو الإدراج في المؤشرات، قد يجعل الهند ورقة مهمة بالنسبة إلى رأس المال، فخلال السنوات الثلاث منذ إدراج الصين في المؤشرات العالمية، ارتفعت حيازة الأجانب من السندات الحكومية للدولة إلى ما يقرب من 11%، مقارنة مع 7.6%، ما أدى إلى تعزيز الثقة في سوق الدخل الثابت (السندات الحكومية) وإضفاء الطابع الدولي على اليوان الصيني.

طلب محلي ضعيف

يحتاج رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي إلى مشترين أجانب للسندات الحكومية. فالطلب المحلي على أدوات الدين الحكومي آخذ في النضوب، ولم يعد بنك الاحتياطي الهندي (البنك المركزي) يشتري السندات، لكن البنوك الاستثمارية الكبرى تتوقع أن يؤدي الإدراج في المؤشر إلى تدفقات غير متكررة تتراوح بين 30 و40 مليار دولار، وهذا المبلغ من شأنه أن يسد فجوة التمويل ويقلل من تكاليف الاقتراض العام، ويحتمل أن يعزز من قيمة الروبية الهندية.

وبالنسبة لوول ستريت ولندن، يوفر إدراج الهند فرصة لتنويع الحيازات من أدوات الدين، والتغلغل بشكل أعمق في اقتصاد ينمو بأحد أسرع المعدلات في العالم.

وصفت نيديتا سونيل، مديرة المحفظة لآسيا وديون الأسواق الناشئة في “لومبارد أودييه” في سنغافورة، الهند بأنها “بديل جذاب” لنظرائها الإقليميين، ويرجع ذلك جزئياً إلى “الملكية أو الحيازة المحلية المرتفعة بفضل معدلات الادخار المحلية العالية، والارتباط المنخفض نسبياً بـ”أسواق السندات العالمية الأخرى في الأسواق الناشئة”.

وتتوقع البنوك بما في ذلك “مورجان ستانلي”، إدراج الهند في بعض المؤشرات في وقت مبكر من الربع الثاني.

ووضع “جيه بي مورجان تشيس آنج كو”، و”فوتسي راسل”، الهند على قوائم المراقبة الخاصة بهما. .

لا يوجد حالياً أي جدول زمني تقديري لإدراج الهند في “مؤشر بلومبرج العالمي المجمع”، وفقاً لما يقوله ستيف بيركلي، الرئيس التنفيذي لشركة “بلومبرغ إنديكس سيرفيسيز”.

وقال بيركلي: “سنواصل مراجعة ودراسة الإصلاحات التشغيلية الجارية في الهند، جنباً إلى جنب مع تعليقات المستثمرين العالميين، قبل اتخاذ أي قرارات”.

يذكر أن “بلومبرج إل بي”ج، هي الشركة الأم لـ”بلومبرج إنديكس سيرفيسيز” التي تدير المؤشرات التي تتنافس مع مقدمي الخدمات الآخرين.

العوائق لا تزال قائمة

مع ذلك، فإن الدخول إلى المؤشرات ليس أمراً مضموناً، فقد أدت ضريبة أرباح رأس المال المفروضة على الأجانب الذين يستثمرون في الدين المحلي، إلى تراجع الهند، فضلاً عن الحد الأقصى المفروض على الملكية الأجنبية للسندات الحكومية، والبالغ 6%.

وتحاول الهند أيضاً منذ سنوات، إدراج سنداتها على منصات المقاصة الدولية مثل “يوروكلير”، التي غالباً ما يراها المستثمرون علامة على أن الإدراج بالمؤشر أصبح وشيكاً.

من أجل إزالة الحواجز، جعلت الهند الحد الأقصى مرناً في عام 2020، من خلال السماح لمجموعة جديدة من السندات بأن تكون متاحة تماماً أمام حيازة الأجانب.

وأفادت “بلومبرج نيوز” في نوفمبر 2021، بأن الميزانية الوطنية في فبراير قد تعفي تسوية السندات عبر “يوروكلير” من الضرائب أيضاً، ما يمهد الطريق للإدراج.

لكن تبنّي سوق سندات مفتوحة، لا يزال يمثل تغييراً في طريقة تفكير الهند. يميل البنك المركزي إلى رؤية تدفقات الديون الدولية كونها متقلبة وتزيد من صعوبة إدارة الروبية القابلة للتحويل جزئياً، على عكس التدفقات العائمة بالكامل مثل معظم اقتصادات مجموعة العشرة، على سبيل المثال، تزامن تخارج كبير من مستثمري السندات الأجنبية في عام 2013، مع انخفاض حاد في سعر صرف الروبية.

في حين أن رأس المال الناتج عن الإدراج في المؤشر أقل حساسية للاضطرابات المحلية، كشف بحث أجراه صندوق النقد الدولي مؤخراً، أن التدفقات الناجمة عن الإدراج تتأثر بما يتراوح بين ثلاثة إلى خمسة أضعاف ردود الفعل تجاه الظروف المالية العالمية.

مزيد من التدقيق

يقول المتشككون إن دعوة المزيد من المستثمرين من الخارج لشراء أدوات الديون الحكومية، ستضيف أيضاً مزيداً من التدقيق في تلبية أهداف سد عجز الموازنة العامة. يمكن أن يضع ذلك بعض القيود على إنفاق الهند على برامج الرعاية والدعم أثناء الأزمات مثل الوباء.

على أي حال، أصبح استغلال رأس المال الخارجي لتمويل احتياجات النمو في الهند، هدفاً طويل الأمد، ومن الممكن أن يمثل إدراج السندات أهمية متزايدة هذا العام.

وبدأ بنك الاحتياطي الهندي في إنهاء سياسته النقدية التيسيرية، والتي تشكل تحدياً لمستثمري الديون المحليين، وقد يرفع البنك المركزي أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام، في ظل التعافي الاقتصادي من الوباء.

وقال سوراب باتيا، رئيس استراتيجية الاقتصاد الكلي والدخل الثابت في “سابينت ويلث” في مومباي: “مع انتعاش النمو، ستتخلى البنوك التجارية عن حيازتها القانونية من السندات السيادية، وتقلل بشكل متزايد شهيتها في المزادات الحكومية، هذا يجعل عام 2022 وقتاً مناسباً لإدراج السندات، لضمان أن الارتفاع السريع في العوائد السيادية لا يعرّض النمو للخطر”.

لكن هناك بعض الدلائل على الانفصال بين نوع العوائد التي يريدها المستثمرون وما يراه البنك المركزي الهندي مقبولاً، كونه يحرص على إعادة ثالث أكبر اقتصاد في آسيا إلى عافيته.

تراجع العائدات

انخفضت عائدات السندات الهندية لأجل 10 سنوات بنقطة أساس واحدة إلى 6.60% يوم الجمعة، ولا تزال قريبة من أعلى مستوى لها في عامين، ما يسلط الضوء على التحديات التي تواجه برنامج الاقتراض في العام المقبل.

بالنسبة إلى المستثمرين في السندات السيادية بالأسواق الناشئة، قد يكون الدخول بشكل أكبر إلى سوق الديون الهندية مفيداً في حماية العوائد في بيئة، تشهد ارتفاع معدلات الفائدة دولياً.

وقال كينيث أكينتيوي، رئيس قسم الديون السيادية الآسيوية في “أبردين” التي استثمرت لفترة طويلة في سوق ديون الهند: “بالنسبة إلى المستثمرين الأجانب الذين لم يستثمروا أبدا في الهند، فإن ما يحدث يجعلها مهمة وجديرة بالمتابعة”.

وأضاف أكينتيوي: “سواء كان ذلك مقابل محفظة من السندات العالمية أو سندات الأسواق الناشئة على وجه الخصوص، فإن هذا السوق لديه شيء مهم ليقدمه لهم، في ما يتعلق ببناء محافظ متنوعة بشكل أفضل”.

المصدر: اقتصاد الشرق

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

“الإسكان” تنفذ 222 عمارة ضمن “سكن لكل المصريين” باستثمارات 2 مليار جنيه فى القاهرة الجديدة

المقال التالى

“شعراوى”: توجيهات رئاسية بتعميم برنامج تنمية الصعيد فى المحافظات خلال 3 سنوات

موضوعات متعلقة

الاقتصاد الأمريكي
الاقتصاد العالمى

تباطؤ نمو القطاع الخدمى الأمريكى إلى أدنى مستوى فى 6 أشهر

الثلاثاء 16 ديسمبر 2025
الأسهم الأمريكية
الاقتصاد العالمى

استقرار الأسهم الأمريكية في المستهل عقب صدور تقرير الوظائف

الثلاثاء 16 ديسمبر 2025
السعودية
الاقتصاد العالمى

الائتمان المصرفى السعودى يسجل 3.3 تريليون ريال بنهاية أكتوبر الماضى

الثلاثاء 16 ديسمبر 2025
المقال التالى
"شعراوى": توجيهات رئاسية بتعميم برنامج تنمية الصعيد فى المحافظات خلال 3 سنوات

"شعراوى": توجيهات رئاسية بتعميم برنامج تنمية الصعيد فى المحافظات خلال 3 سنوات

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.