Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

السياسة الصناعية الناجحة تتطلب خبراء الصناعة

كتب : منى عوض
الثلاثاء 17 ديسمبر 2024
الرئيس الأمريكي جو بايدن

الرئيس الأمريكي جو بايدن

بعد عقود من التهميش في النقاشات الاقتصادية، شهدت السياسة الصناعية عودة قوية في الأعوام الأخيرة، إذ كثفت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والصين، جهودها لتعزيز القطاعات الاستراتيجية.

وحتى صندوق النقد الدولي، الذي كان سابقاً من أبرز المنتقدين للسياسة الصناعية، أصبح مؤيداً لها مؤخراً.

موضوعات متعلقة

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

الأسباب وراء هذا التحول واضحة، فقد تسببت جائحة كوفيد-19 والصدمات الجيوسياسية، خاصة الحرب الروسية الأوكرانية، في تعطيل سلاسل الإمداد العالمية، مما أدى إلى نقص في المواد وارتفاع التضخم، حسب ما ذكره موقع “بروجكت سنديكيت”.

في الوقت نفسه، أشعلت التطورات التحويلية في مجالات الذكاء الاصطناعي وتقنيات الطاقة النظيفة سباقاً بين القوى الكبرى، مثل الولايات المتحدة والصين، للهيمنة على هذه المجالات المتسارعة التطور.

نجاح السياسات الصناعية

السؤال الأهم هو: ما الذي يتطلبه نجاح السياسات الصناعية الحالية؟

في نهاية القرن العشرين، كان التحول نحو السياسات الاقتصادية المدفوعة بالسوق في الأساس ردة فعل على إخفاقات تدخل الدولة في السبعينيات.

ففي ذلك الوقت، غالباً ما أدت جهود الحكومات لتعزيز “الأبطال الوطنيين” إلى دعم صناعات غير تنافسية أو تقنيات أثبتت أنها أصبحت بالية.

إذن .. لماذا ينبغي أن يكون الوضع مختلفاً هذه المرة، خاصة وأن الساسة لايزالون عرضة للتأثر بالضغط من الشركات؟

لتجنب أخطاء الماضي، يجب على صُناع السياسات مقاومة إغراء اختيار “الفائزين”، سواء كانوا شركات معينة أو تقنيات مفضلة.

للأسف، غالباً ما ينبهر الساسة بثراء ونفوذ كبار المدراء التنفيذيين، خاصة في عصر تتسم فيه الثروات بالضخامة والابتكارات مثل الذكاء الاصطناعي بعدم الوضوح الكامل.

يزداد تعقيد هذا التحدي في ضوء حقيقة أن العديد من الساسة اليوم أقل خبرة من أسلافهم في إدارة الأعمال.

ونتيجة لذلك، قد لا يمتلكون الفطنة الكافية للتشكيك في الوعود التي تقدمها الشركات والمديرون التنفيذيون سعياً للحصول على دعم حكومي، ويبرز هذا الخطر المتكرر أهمية تطبيق قوانين مكافحة الاحتكار بقوة واستقلالية.

ورغم أن سلطات المنافسة المستقلة تُعتبر منذ فترة طويلة حاجزاً ضد تأثير الشركات، إلا أن الزيادة في تركيز الأسواق في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية خلال العقود الأخيرة تشير إلى أن هذه القوانين قد تم الحد من تطبيقها.

لكن الأوضاع تتغير حالياً، فقد اعتمدت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن سياسة أكثر صرامة لمكافحة الاحتكار، بينما وضع الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة أُطراً تشريعية جديدة لتنظيم الأسواق الرقمية.

ومع توقع تحول تقنيات الذكاء الاصطناعي والطاقة النظيفة للاقتصاد العالمي، فإن الحفاظ على هذا الزخم أمر بالغ الأهمية لضمان أن يكون للشركات الناشئة والوافدين الجدد مساحة للابتكار والنمو.

العودة إلى الخبرة المؤسسية العميقة

إلى جانب الأسواق التنافسية المفتوحة، يمكن أن تلعب السياسات الصناعية دوراً مهماً في تعزيز الإنتاجية والنمو الاقتصادي، بينما تساعد الحكومات على مقاومة التأثير المفرط للشركات، لكن نجاح هذه السياسات يعتمد على فهم دقيق للتحديات والفرص التي تواجه صناعات معينة.

للأسف، تضاءلت الخبرة المؤسسية التي ميزت الوكالات الحكومية بعد الحرب العالمية الثانية بشكل كبير منذ ثمانينيات القرن الماضي.

ففي المملكة المتحدة، على سبيل المثال، كان كبار المسؤولين في الوزارات السابقة التي سبقت “وزارة الأعمال والتجارة” الحالية يمتلكون معرفة عميقة بالقطاعات الرئيسية مثل صناعة السيارات.

كانوا يعرفون الشركات عبر سلسلة التوريد، ويحافظون على علاقات مباشرة مع كبار المديرين التنفيذيين، وكانوا على دراية بأحدث ممارسات الإدارة والابتكارات التقنية.

وكان العديد منهم من المهندسين، مما منحهم منظوراً لا يُقدر بثمن حول الصناعات التي يشرفون عليها.

بحلول التسعينيات، تلاشت هذه الخبرة إلى حد كبير مع التخلي عن السياسات الصناعية، فقد ترك العديد من المسئولين المخضرمين الخدمة العامة بعد أن تراجعت أهمية أدوارهم.

واليوم، يشرف كبار موظفي الخدمة المدنية على مجموعة واسعة من الصناعات دون امتلاك أي معرفة متعمقة خاصة بكل قطاع.

التركيز على الميزة التنافسية

لكي تكون السياسات الصناعية فعالة، يجب على صُناع السياسات تجاوز الشعارات الفضفاضة حول القوة الوطنية التي تهيمن على النقاشات الحالية.

وبدلاً من ذلك، ينبغي التركيز على المنتجات والخدمات والتقنيات المحددة التي تمتلك دولهم فيها ميزة تنافسية مثبتة.

إن هذا النوع من الخبرة المتخصصة في الصناعة أمر ضروري لأي سياسة صناعية ناجحة.

من دون هذه المهارات، قد تفشل السياسات الصناعية الحالية في تحقيق التوازن “المثالي” بين دعم الصناعات الاستراتيجية المهمة والحفاظ على المنافسة في السوق.

وبعبارة أخرى، قد تصبح هذه السياسات متأثرة بشكل مفرط بمصالح الشركات، مع افتقارها إلى المعرفة الفنية والفهم التقني اللازمين لتوجيه الصناعات المحلية بفاعلية.

لاشك أن اكتساب المعرفة المطلوبة لصياغة سياسات صناعية فعالة قد يكون مهمة طويلة الأمد تتطلب التزاماً كبيراً، ولكن مع تجاوز العالم الفكرة القديمة بأن الأسواق والحكومات تعمل بمعزل عن بعضها البعض، يجب على صناع السياسات تطوير الخبرات والمهارات اللازمة للعمل بشكل تعاوني مع الصناعات المحلية، ورغم أن بناء القدرات ليس عملية بسيطة، إلا أنه يظل أمراً حاسماً لضمان نجاح السياسات الصناعية الجديدة.

الوسوم: الاقتصاد العالمى

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

%19 تراجعاً فى صادرات السيراميك خلال أول 10 أشهر من 2024

المقال التالى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تنجح الطاقة الشمسية فى محاكاة تجربة “أوبك”؟

موضوعات متعلقة

السندات الأمريكية
الاقتصاد العالمى

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الجمعة 5 ديسمبر 2025
الولايات المتحدة الأمريكية
الاقتصاد العالمى

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

الجمعة 5 ديسمبر 2025
التضخم الأمريكي
الاقتصاد العالمى

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

الجمعة 5 ديسمبر 2025
المقال التالى
ديفيد فيكلينج كاتب مقالات رأى لدى وكالة أنباء بلومبرج

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تنجح الطاقة الشمسية فى محاكاة تجربة "أوبك"؟

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.