Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي

    رانيا المشاط: الاقتصاد المصري يرتكز على التصدير والتنافسية وتمكين القطاع الخاص

    الاقتصاد المصرى

    «مديرى المشتريات» يسجل القراءة الأعلى فى 5 سنوات متجاوزاً 51 نقطة

    مصطفى مدبولي

    رئيس الوزراء: هناك تفاؤل بأن الأمور ستسير مع بعثة صندوق النقد في الإطار الجيد

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية يعلن “الحزمة الثانية للتسهيلات الضريبية” 

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي

    رانيا المشاط: الاقتصاد المصري يرتكز على التصدير والتنافسية وتمكين القطاع الخاص

    الاقتصاد المصرى

    «مديرى المشتريات» يسجل القراءة الأعلى فى 5 سنوات متجاوزاً 51 نقطة

    مصطفى مدبولي

    رئيس الوزراء: هناك تفاؤل بأن الأمور ستسير مع بعثة صندوق النقد في الإطار الجيد

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية يعلن “الحزمة الثانية للتسهيلات الضريبية” 

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

“بروجكت سنديكيت”: أجندة لمعالجة أزمتي الديون والتنمية عالميًا

كتب : البورصة خاص
الإثنين 25 أغسطس 2025
"بروجكت سنديكيت": أجندة لمعالجة أزمتي الديون والتنمية عالميًا

"الأرض العائمة" للفنان لوك جيرام. المصوّر: كريستوفر فيرلونج/جيتي إيمجز أوروبا.

في أعقاب المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية الذي عقد في يونيو، وصلنا إلى لحظة فارقة، فالحكومات والمؤسسات المالية الدولية ومنظمات المجتمع المدني، التي تدرك الحاجة إلى التصدي لأزمتي الديون والتنمية في الوقت الراهن، مستعدة للعمل قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر.

أثبتت التقارير الأخيرة التي شارك كل منا في تأليفها – الديون السليمة على كوكب سليم، وتقرير اليوبيل، وتقرير فريق الخبراء التابع للأمين العام للأمم المتحدة بشأن الديون ــ إلى جانب أعمال عدد كبير من الخبراء الآخرين، بشكل قاطع خطورة وإلحاح هاتين الأزمتين المتشابكتين وعواقبهما المدمرة.

موضوعات متعلقة

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

في عام 2024، دفعت البلدان النامية لدائنين خارجيين زيادة قدرها 25 مليار دولار عن كل ما تلقته من مدفوعات جديدة.

هذا يعني أن 3.4 مليار شخص ــ أو أكثر من 40% من سكان العالم ــ يعيشون في بلدان تنفق على مدفوعات الفوائد أكثر مما تنفق على الصحة أو التعليم.

ومع انخفاض تدفقات المساعدات، وتسارع وتيرة تغير المناخ وخسارة الطبيعة، وتباطؤ النمو العالمي، ستشتد العُـرضة لمخاطر الديون في البلدان النامية، وكذا المخاطر التي تهدد رفاهة الناس، والكوكب، والاستقرار العالمي.

يعترف كثيرون بخطورة المشكلة وإلحاحها، بل ويتفقون أيضا على الكيفية التي وصلنا بها إلى هنا، فالنظام المالي العالمي غير مصمم لتلبية احتياجات الناس والكوكب.

ونظرا لأوجه التفاوت التاريخية وتدني القدرة على المساومة، تواجه البلدان النامية على نحو مستمر تكاليف اقتراض مرتفعة فضلا عن التفاوت التنظيمي الاحترازي.

في غياب تدابير تضمن الشفافية والمساءلة والتخطيط الاستراتيجي للاستثمار، فشلت سياسات الاقتراض والإقراض في حشد الاستثمارات الإنتاجية التي تدفع عجلة النمو المستدام.

علاوة على ذلك، تتسم تدفقات رأس المال بالتقلب الشديد، حيث تتدفق الأموال إلى البلدان النامية أثناء فترات الازدهار وتتدفق إلى خارجها في أعقاب الصدمات.

من ناحية أخرى، دأبت القوانين والسياسات التي تحكم عمليات إعادة هيكلة الديون على تشجيع الإرجاء وليس الحل.

في السنوات الأخيرة، ازداد الوضع سوءا. في الاستجابة لجائحة كوفيد-19، أنفقت البلدان القادرة مبالغ ضخمة لدعم مواطنيها، لكن الافتقار إلى شبكة أمان عالمية كان يعني أن البلدان النامية تعجز عن القيام بأي شيء من هذا القبيل.

وفي حين ساعدت المخصصات الجديدة من حقوق السحب الخاصة التي يصدرها صندوق النقد الدولي إلى حد ما، فإنها لم تكن كافية.

علاوة على ذلك، كانت الجهود الأخيرة لمعالجة ضائقة الديون، مثل إطار عمل مجموعة العشرين المشترك، غير كافية بدرجة شديدة.

وتستمر عمليات إعادة الهيكلة في التحرك ببطء وتظل مبهمة، حيث تتحدد النتائج إلى حد كبير من خلال الفوارق في القدرة التفاوضية بين البلدان ودائنيها.

تتطلب إعادة الهيكلة الآن التنسيق بين مجموعة أوسع من القوى الفاعلة ــ بما في ذلك نادي باريس للدائنين السياديين، والمقرضين الثنائيين الأحدث عهدا مثل الصين، فضلا عن عدد متزايد من الدائنين من القطاع الخاص.

وهذا يجعل عمليات إعادة الهيكلة أشد تعقيدا. وحتى عندما تأتي الإغاثة، فإنها تصل غالبا متأخرة للغاية ولا تحقق سوى أقل القليل، نظرا للتعقيد الذي تتسم به الأزمة، فلا يوجد حل سحري، ولكننا لسنا في حيرة من أمرنا فيما يتعلق بالحلول الفعالة والعملية.

لمعالجة الأسباب الجذرية وراء الأزمة، ينبغي لنا أن نعمل على تسريع الجهود الرامية إلى إصلاح الطريقة التي يُـجري بها البنك الدولي وصندوق النقد الدولي تحليلات القدرة على تحمل الديون.

فالنهج الحالي ليس شاملا، ولا يضع في الحسبان بشكل كامل المخاطر المرتبطة بالمناخ والطبيعة، ولا ينظر في كيفية استخدام الأموال.

قد تبدو معالجة هذه القضايا وغيرها من القضايا مسألة تقنية، لكن تأثيرها سيكون كبيرا، لفترة طويلة للغاية أعاقت الأطر المعيبة هذا النوع من الاقتراض المثمر اللازم لتحسين رأس المال البشري، وزيادة الاستثمار في البنية الأساسية، وتعزيز القدرة على التكيف مع المناخ.

من ناحية أخرى، نجد أن الحجة قوية لصالح إنشاء هياكل ومؤسسات جديدة، بدءا من تأسيس ناد للمقترضين، وبما أن المقرضين ينسقون فيما بينهم منذ عقود من الزمن، فلا أمل للمقترضين في المنافسة إلا إذا فعلوا الشيء ذاته.

من شأن هذا التنسيق أن يعزز قوتهم التفاوضية الجماعية ويضمن مراعاة مصالحهم، ومن الممكن أيضا أن يعمل على توفير منصة لكل شيء بدءا من التعلم المتبادل بين بلدان الجنوب إلى المساعدة الفنية وتحسين إدارة الديون.

كانت المحاولات السابقة للتنسيق بين المقترضين تتسم بالافتقار إلى العزم. لكننا إزاء زخم جديد. الآن، يجب أن نمضي قدما من خلال وضع أهداف استراتيجية مشتركة، وهيكل حوكمة، فضلا عن توفير التمويل الكافي، لتحسين عملية إعادة الهيكلة، نحتاج أيضا إلى تغيير الحوافز لكل من الدائنين والمدينين.

يتمثل أحد الخيارات في دمج الإطار المشترك في تجميد خدمة الديون التلقائي لصالح البلدان التي تواجه أعباء ديون لا يمكنها تحملها.

وبوسع صندوق النقد الدولي أن يستخدم أيضا سياسته في الإقراض في إدارة المتأخرات لضمان تمكين التمويل المتعدد الأطراف من خدمة الغرض منه، بدلا من استخدامه لسداد سندات متعثرة تحتاج إلى إعادة هيكلة.

فليس من المنطقي اقتصاديا ــ وليس من العدل ــ أن تتدفق الأموال الشحيحة بعد إعصار مدمر إلى دائنين بعيدين بدلا من التدفق إلى أولئك الذين هم في حاجة ماسة إلى الغذاء والمأوى.

يجب أن يكون إصلاح التشريعات التي تحكم عمليات إعادة الهيكلة لردع الدائنين الممتنعين عن المشاركة على رأس الأجندة المشتركة.

ويشمل هذا تغيير سعر الفائدة “التعويضية” الصادر قبل الحكم في ولاية نيويورك للديون المتأخرة، والذي جرى تثبيته عند 9% منذ عام 1981 (عندما كان التضخم 8.9%)، وإدخال حدود قصوى للاسترداد. ليس لغزا لماذا لا يهرع الدائنون حاليا إلى طاولة المفاوضات.

بين هذه الحلول الرئيسية ــ إصلاح تحليلات القدرة على تحمل الديون، وإنشاء ناد للمقترضين، وتحسين وقت وعمق إعادة الهيكلة ــ ما يهم بقدر أهمية الفكرة ذاتها هو قوة الالتزام بها.

في عام 2000، ساعدت الجهود التي بذلها تحالف عالمي قوي في تقديم إغاثة كبيرة للبلدان المنخفضة الدخل. بيد أن الواقع اليوم يُـلـزِمُـنا بتبني إصلاحات أوسع وأعمق كثيرا لحل الأزمة الآنية التي تؤثر على البلدان المنخفضة الدخل، وعدد كبير من البلدان المتوسطة الدخل أيضا، ومنع اندلاع الأزمات في المستقبل، وتعزيز النمو، وخلق فرص العمل، وضمان الازدهار، وبينما نتطلع إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، ينبغي لنا أن نركز على دفع عجلة التقدم في تطبيق هذه الحلول العملية.

المصدر: موقع "بروجكت سنديكيت"
بقلم: بقلم: مارتن جوزمان، ومحمود محيي الدين، وفيرا سونجوي
الوسوم: الاقتصاد العالمىالديون

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

4.2 مليون دولار استثمارات لتنفيذ مشروع “سيجما مصر” بـ”اقتصادية القناة”

المقال التالى

زيلينسكي: أوكرانيا تستهدف شراء أسلحة أمريكية بقيمة مليار دولار شهريًا

موضوعات متعلقة

الصين
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
خوان بابلو سبينيتو، كاتب مقالات رأي لدى بلومبرج
مقالات الرأى

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر
مقالات الرأى

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
المقال التالى
فولوديمير زيلينسكي

زيلينسكي: أوكرانيا تستهدف شراء أسلحة أمريكية بقيمة مليار دولار شهريًا

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.