وقد قال وزير المالية اليوناني يانيس ستورناراس إن بلاده تهدف الى تحقيق “فائض أولي في الميزانية” خلال العام الحالي دون حساب فوائد القرض ووفقا لستورناراس، فإن الفائض الأولي يمهد الطريق لإعادة هيكلة ديون جديدة، كما نص عليه اتفاق مجموعة اليورو في السابع والعشرين من نوفمبر تشرين الثاني.
مضيفا “مع بعض المشاوارت يمكننا ان نقول إن هناك بوادر ايجابية ولكننا يجب ان لا نقف هنا حتى تعود اليونان مرة جديدة الى السوق، إن الطريق مليء بالعثرات”
هذا وقد تظاهر عشرات المواطنين في أثنيا للتنديد بموافقة الحكومة على الغاء أربعة آلاف وظيفة قبل نهاية العام الجاري وأحدى عشر الف وظيفة اخرى في العام المقبل.








