Efghermes Efghermes Efghermes
الإثنين, ديسمبر 8, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    “المالية” تعين خبيرًا اكتواريًا لتعظيم استثمارات صندوق العاملين بالضرائب فى البورصة

    الذهب

    كيف يؤثر الذهب فى “بازل 3” على أداء “المركزى” والبنوك التجارية المصرية؟

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزارة المالية

    “المالية” تعين خبيرًا اكتواريًا لتعظيم استثمارات صندوق العاملين بالضرائب فى البورصة

    الذهب

    كيف يؤثر الذهب فى “بازل 3” على أداء “المركزى” والبنوك التجارية المصرية؟

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

انقضاء “شهر العسل” الاقتصادي بين ألمانيا والصين.

كتب : البورصة خاص
الأحد 30 مارس 2014

تبدو الأهداف السامية التي تتطلع إليها كل من الصين وألمانيا أكبر دولتين في العام من حيث حجم الصادرات من أجل زيادة حركة التجارة بينهما مستحيلة التحقيق وذلك رغم زيارة شي جين بينغ لبرلين التي كانت أول رحلة يقوم بها رئيس صيني إلى ألمانيا منذ ثماني سنوات.

بل إن الشركات الألمانية بدأت تعيد النظر في توجهها الجريء نحو الصين.

موضوعات متعلقة

ما الذى تعنيه تجميدات “ترامب” للهجرة؟

جوليانا ليو تكتب: هل تعكس نتائج “علي بابا” حقيقة تباطؤ الاقتصاد الصينى؟

الاحتياطى الأجنبى يتجاوز 50.2 مليار دولار بنهاية نوفمبر الماضى

وفي عام 2012 عندما زار رئيس الوزراء الصيني حينذاك وين جيا باو ألمانيا أعلن هدف زيادة التجارة الثنائية إلى 280 مليار دولار بحلول عام 2015 وبدا أن هذا الهدف طموح وإن كان واقعيا في ذلك الوقت في ضوء نمو التجارة 54 في المئة إلى 180 مليار دولار في العامين السابقين.

كانت العلاقات على مستوى الأعمال مزدهرة وتمثلت في أرقى صورها في الصفقة التي أبرمتها شركة ساني الصينية للبناء لشراء شركة بوتسمايستر قبل شهور من وصول رئيس الوزراء وين. وكانت ألمانيا تتصدى لأزمة الديون في منطقة اليورو وتحرص على توثيق العلاقات الاقتصادية والسياسية مع بكين.

غير أنه بعد مرور عامين توقف النمو السريع في حركة التجارة الثنائية بل وتراجعت قيمته باليورو واتجهت الشركات الألمانية لتنويع نشاطها بدخول أسواق ناشئة أخرى في أفريقيا جنوبي الصحراء وأمريكا اللاتينية إذ جفلت من الأجور الصينية المتصاعدة وتباطوء النمو والضغط الرسمي للتوسع في مناطق تعاني من اضطرابات في غرب الصين.

وظهرت فجأة إلى جانب الصين دول مثل غانا وكولومبيا كأهداف لها الأولوية لدى الشركات الألمانية.

وقال ستيفان ماير العضو التنفيذي في مجلس إدارة اتحاد الصناعات الالمانية ببرلين “كنا نركز على آسيا. أما الان بدأت شركات كثيرة تتساءل عن السير في اتجاه آخر. فهذه الشركات التي استثمرت بشدة في الصين بدأت تنظر إلى وجودها بنظرة أكثر تدقيقا.”

والعلاقات الاقتصادية التي تربط ألمانيا بالصين أكبر بكثير من تلك التي تربط نظرائها في أوروبا ببكين. فقد تحركت الشركات الألمانية وعلى رأسها الشركات الكبرى لصناعة السيارات لدخول الصين بوتيرة أسرع وأجرأ من كثير من منافساتها.

وكانت شركة فولكسفاجن أول شركة أجنبية لصناعة السيارات تبدأ نشاطها في الصين قبل أكثر من 30 عاما. وفي العام الماضي استحوذت الصين على خمس مبيعات بي.إم.دبليو بالمقارنة مع حصتها البالغة 13 في المئة في السوق الألمانية.

ويتجاوز حجم التجارة السنوي بين الصين وألمانيا تجارة الصين مع فرنسا وبريطانيا وايطاليا مجتمعة.

لكن التوقعات الكبيرة لحجم التبادل التجاري – عندما كان للمستشارة الألمانية انجيلا ميركل دور مهيمن في أزمن الديون في منطقة اليورو – تراجعت ليحل محلها إحساس أكثر واقعية بما يمكن انجازه على مستوى العلاقات الثنائية.

مواجهة شمسية

ورحبت برلين وعواصم غربية أخرى بقرار الصين هذا الشهر الخروج على ارتباطها بروسيا والامتناع عن التصويت في الأمم المتحدة على قرار يقضي بإدانة الاستفتاء الذي أجري في القرم على الانفصال عن أوكرانيا.

ومع ذلك فلا تفاؤل يذكر أن تنفصم عرى الشراكة الاستراتيجية التي تربط الصين بموسكو في قضايا دولية أخرى ذات أهمية عالمية.

كذلك يوجد قلق في برلين لموقف التحدي الذي تتخذه بكين على نحو متزايد إزاء اليابان.

وقاوم المسؤولون الألمان اقتراحات صينية بأن يزور الرئيس الصيني شي نصبا تذكاريا لضحايا النازي من اليهود خلال الزيارة إدراكا منهم أن الزيارة قد تستخدم لارسال رسالة إلى طوكيو عن الندم عما دار في الحرب.

إلى جانب ذلك يوجد بعض التوتر في الدوائر السياسية وعلى مستوى الشركات من أن تخلق العلاقات الوثيقة التي تربط ألمانيا بالصين نوعا من الاعتماد غير الصحي على بكين.

وفي العام الماضي أثار قرار الاتحاد الاوروبي فرض رسوم عقابية على الألواح الشمسية الصينية تهديدات برد انتقامي من بكين وهزت هذه التهديدات شركات السيارات وغيرها من الشركات الالمانية التي تتمتع بوجود كبير في الصين.

وضغطت الشركات على ميركل للحيلولة دون تحول الأمر إلى مواجهة شاملة وكان لها ما أرادت في نهاية الامر لكنها أثارت بذلك تساؤلات مقلقة عن قدرة الصين على التأثير في القرارات السياسية في بكين.

وقال مسؤول ألماني كبير مشيرا إلى أزمة الألواح الشمسية “إذا أصبح اعتمادنا (على الصين) مفرطا فما من شك أن الصينيين سيسعون لاستخدام وسيلة الضغط هذه.”

وبالنسبة لبكين أكد النزاع على الألواح الشمسية أهمية تنمية العلاقات بما يتجاوز برلين.

وفي مايو ايار الماضي كانت ألمانيا الدولة الوحيدة في الاتحاد الأوروبي التي اختار رئيس الوزراء الجديد لي كه تشيانغ أن يزورها.

وعلى النقيض فإن الرئيس شي يزور في جولته هولندا وفرنسا وبروكسل حيث مقر الاتحاد الاوروبي وهي أول زيارة من نوعها لرئيس صيني كما أنه سيلقى خطابا عن العلاقات الاوروبية الصينية.

وقال إبرهارد ساندشنايدر خبير الشؤون الصينية الذي يرأس المجلس الالماني للشؤون الخارجية “بزيارة بروكسل يرسل شي إشار واضحة أن أنظاره منصبة على الاتحاد الاوروبي.”

التحرر من الوهم

ومازالت ألمانيا تتمتع بوضح خاص بالنسبة للصين في أوروبا.

كذلك فإن رفض ألمانيا الدخول في أي مغامرات عسكرية في الخارج يماثل موقف الصين المنادي بعدم التدخل.

ومنذ قرار ميركل مقابلة الدالاي لاما عام 2007 والذي أدى إلى فتور في العلاقات بين البلدين لمدة ستة أشهر أصبحت المانيا أقل انتقادا من بعض شركائها الاوروبيين لسجل الصين في حقوق الانسان.

وقال دبلوماسي من الاتحاد الاوروبي في بكين “الألمان يوصفون أحيانا في بكين بأنهم الصينيون الأوروبيون وهذه أكبر مجاملة ممكنة.”

وتنتج الشركات الألمانية الآلات والمعدات عالية الجودة التي تحتاجها الشركات الصينية لانتاج سلعها. كما أن الاستثمار الألماني المباشر في الصين عاود ارتفاعه بعد تراجعه عام 2012 وفقا لبيانات البنك المركزي الألماني (البوندسبنك).

ويقول مسؤولون في فولكسفاجن إنه لا نية لديهم لتقليص التزاماتهم في الصين التي يتوقع أن ينمو سوق السيارات فيها بما بين خمسة وسبعة في المئة سنويا في السنوات المقبلة بما يتجاوز الأسواق الكبرى الأخرى.

وتجاهلت فولكسفاجن ما كشف عنه عام 2012 من أن شركة إف.إيه.دبليو شريكتها القديمة في الصين تسرق التكنولوجيا من مشروعهما المشترك لانتاج محركاتها ونظم نقل الحركة الخاصة بها.

وقال مسؤول كبير بالشركة الألمانية إن قرارها بناء أول مصنع لتجميع السيارات في منطقة شينجيانج بشمال غرب الصين التي تعاني من عدم استقرار سياسي ضمن لها أصدقاء كثيرين في بكين.

لكن سباستيان هايلمان مدير معهد مركاتور للدراسات الصينية في برلين يعتقد أن فترة شهر العسل بين المانيا والصين بلغت نهايتها.

فقد تبددت الآمال في بكين أن تصبح ألمانيا ومن ورائها الاتحاد الاوروبي ثقلا سياسيا موازيا للولايات المتحدة بعد الموقف الموحد الذي اتخذه الغرب من الأزمة الأوكرانية والخطط الرامية لابرام اتفاق طموح للتجارة الحرة بين بروكسل وواشنطن.

وبالنسبة للشركات الألمانية اكتنفت الآفاق التي تتيحها السوق اليابانية صورة اقتصادية أقل وردية وحملات لحماية المستهلكين تستهدف الشركات الاجنبية ومخاوف تتعلق بالأمن الالكتروني ومخاطر سياسية.

وقال ساندشنايدر إن التنويع هو الآن العنوان الكبير في الصناعة الالمانية مضيفا “لا أحد يريد وضع كل بيضه في السلة الصينية التي تكتنفها الشكوك.”

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

اليوم..نهاية الحق فى إكتتاب أسهم زيادة رأس مال “مصر لصناعة الكيماويات”

المقال التالى

محافظ الاسماعيلية يشهد فعاليات الدورة الثالثة عشر لمهرجان سباقات الهجن العربية

موضوعات متعلقة

ما الذى تعنيه تجميدات “ترامب” للهجرة؟
الاقتصاد العالمى

ما الذى تعنيه تجميدات “ترامب” للهجرة؟

الأحد 7 ديسمبر 2025
جوليانا ليو، كاتبة مقالات رأي لدى بلومبرج
الاقتصاد العالمى

جوليانا ليو تكتب: هل تعكس نتائج “علي بابا” حقيقة تباطؤ الاقتصاد الصينى؟

الأحد 7 ديسمبر 2025
الاقتصاد المصري
الاقتصاد العالمى

الاحتياطى الأجنبى يتجاوز 50.2 مليار دولار بنهاية نوفمبر الماضى

الأحد 7 ديسمبر 2025
المقال التالى
خطة لتطوير ورفع كفاءة قصور ثقافة الإسماعيلية.. وافتتاح “قصر التل الكبير” ديسمبر المقبل

محافظ الاسماعيلية يشهد فعاليات الدورة الثالثة عشر لمهرجان سباقات الهجن العربية

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.