Efghermes Efghermes Efghermes
الأربعاء, ديسمبر 10, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    خفض الفائدة ؛ الأسواق في مصر ؛ التضخم ؛ الاقتصاد المصري

    تراجع التضخم الشهري في مصر خلال نوفمبر.. والسنوي يسجل 10%

    الاقتصاد المصري

    الجنيه المصرى يواصل التعافى والدولار عند أدنى مستوياته

    صندوق النقد الدولي

    كيف تقترب مصر من حسم المراجعتين الخامسة والسادسة مع “صندوق النقد”؟

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    خفض الفائدة ؛ الأسواق في مصر ؛ التضخم ؛ الاقتصاد المصري

    تراجع التضخم الشهري في مصر خلال نوفمبر.. والسنوي يسجل 10%

    الاقتصاد المصري

    الجنيه المصرى يواصل التعافى والدولار عند أدنى مستوياته

    صندوق النقد الدولي

    كيف تقترب مصر من حسم المراجعتين الخامسة والسادسة مع “صندوق النقد”؟

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

    مصر توقع 6 مذكرات تفاهم واتفاقيات مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

وجه الشبه بين بغداد وكابول

كتب : رحمة عبد العزيز
الإثنين 13 يوليو 2015

بقلم: نواه فيلدمان

تتمثل الحقيقة المأساوية فى أن الاستراتيجية تبدو وكأنها موجهة لاحتواء الموقف فقط

موضوعات متعلقة

ارتفاع التضخم في أسعار المستهلكين في الصين لأعلى مستوياته في حوالي عامين

“الخطيب” يبحث مع “اتحاد المستثمرات العرب” فتح آفاق جديدة في أفريقيا والمنطقة العربية

انخفاض سوق العمل في بريطانيا إلى أدنى مستوى له في 14 عامًا

إذا كنت ممن يتابعون الأزمة فى اليونان، فربما لم تلاحظ أن الرئيس باراك أوباما عقد مؤتمراً صحفياً فى البنتاجون يوم الاثنين الماضى، والذى يعد مؤتمرا ذا أهمية لإرثه.

والشىء المهم فى هذا المؤتمر لم يكن ما قاله بقدر ما لم يقله وهو أنه لا توجد فرصة لهزيمة الدولة الإسلامية فى المستقبل القريب، وأكد الرئيس على أن الحرب ضد الجماعة السنية المسلحة سوف تكون «طويلة»، وأن التجربة أثبتت أنه لا يمكن هزيمتها سوى من خلال قوات أرضية محلية ذات كفاءة.

وفى الواقع، كان يعترف اوباما بأنه عند مغادرته للمنصب، سوف تبقى الدولة الإسلامية قائمة، وأشار إلى أن هدفه الحقيقى الآن يتمثل فى منع المسلحين من دخول بغداد قبل انتهاء فترة ولايته، وإذا بدت هذه الاستراتيجية مألوفة، فذلك لأنها كذلك، فهى مشابهة لتلك التى تبنتها الولايات المتحدة مع طالبان فى أفغانستان.

ويبدو ان أوباما يعتقد انه لن يستطيع أن يحرز فى الحرب ضد الدولة الإسلامية أكثر مما حققه فى أفغانستان، ولكنه أيضا لا يريد خسارة أى منهما.

وقد تتساءل، لماذا إذن كلف أوباما نفسه عناء عقد مؤتمر صحفى فى البنتاجون بشأن الدولة الإسلامية إذا لم يكن لديه شىء ليقوله أكثر من أن الولايات المتحدة تدعم خطة العراق فى استعادة الرمادى؟

على الأغلب، كان أوباما يحاول القيام بأمرين متضاربين، الأول، أنه أراد أن يبدو الأمر وكأن الولايات المتحدة والعراق لديهما استراتيجية منسقة ضد الدولة الإسلامية.

فمنذ عدة أشهر، أراد البنتاجون ان يركز العراقيون على استعادة مدينة الموصل ذات الأهمية الاستراتيجية، بينما أراد العراقيون التركيز على الرمادي، والتى ليس ذات أهمية عسكرية مماثلة، ولكنها ذات أهمية سياسية باعتبارها عاصمة محافظة الأنبار السنية، وإذا بقيت الرمادى فى أيدى الدولة الإسلامية، فستبدو العراق بشكل متزايد كدولة شيعية، ما يضر بشرعية الحكومة فى بغداد .

ونظرا لأن العراق هى من توفر القوات الأرضية اللازمة، فكانت المفاوضات أحادية الجانب نوعا ما، والأهم من ذلك، لو توقفت الولايات المتحدة عن الهجمات الجوية، فسوف تفشل الجهود ضد الدولة الإسلامية، وهذا أيضا أمر سيئ لأوباما.

وبالتأكيد، أقنعت وزارة الخارجية الأمريكية أوباما باختيار أخف الأمرين والموافقة على أن يحاول العراقيون استعادة الرمادى أولا، والتأكيد على هذه الموافقة فى الكونجرس يعنى أن الجيش الأمريكى متفق مع وزارة الخارجية أيضا.
والأمر المتناقض الثانى الذى كان يحاول أوباما فعله يوم الاثنين الماضى هو تخفيض التوقعات المتعلقة بالحرب ضد الدولة الإسلامية، وأن يحول اللوم والمسئولية إلى فشل العراقيين.

وأكد أوباما بوضوح على أن النجاح فى العراق يعتمد على توافر القوات الأرضية المحلية التى يمكن الاعتماد عليها، وحتى الآن، لم تحقق قوات الحكومة العراقية نجاحا ملموسا أمام الدولة الإسلامية، بل إن قوات البشمركة الكردية، والمليشيات الشيعية حققت نجاحات أفضل ضد داعش، ولكن الولايات المتحدة لا تريد منهم القتال فى المناطق التى يهيمن عليها السنة، مخافة أن يتسبب وجودهم فى توترات طائفية أكثر عمقا.

وأراد أوباما أن يقول من خلال تركيزه على أهمية المجهودات المحلية إن محاولات استعادة الرمادى قد تفشل، كما كان يقول إنها إذا فشلت، فسوف يكون الخطأ من جانب قوات الحكومة العراقية وليس من الولايات المتحدة، وهذه جملة قد لا توحى بالثقة فى أن العراقيين والولايات المتحدة لديهم استراتيجية منسقة.

وتحويل المسئولية وتحمليها للعراقيين وحدهم فى المؤتمر الصحفى لا يشير بالتأكيد إلى أن الولايات المتحدة ملتزمة التزاما طويل الأجل فى محاربة الدولة الإسلامية، وإنما استمرار الالتزام يعتمد على العراقيين، فما هى إذاً استراتيجية حكومة أوباما الحقيقية؟

فى الوقت الحاضر، تتمثل الحقيقة المأساوية فى أن الاستراتيجية تبدو وكأنها موجهة لاحتواء الموقف فقط، فإعلان ان الحملة ضد الرمادى تعتمد على القوات العراقية، يشبه إعلان أنه لا أحد فى المؤسسة الأمريكية يعتمد على أى انتصار ذو معنى فى المستقبل القريب.

وإذا سقطت الدولة الإسلامية فى الرمادي، فستكون الموصل هى الهدف الثانى المنطقي، ولكن اوباما لم يقل ذلك، لأن ذلك كان ليبدو خطة قد ينتهى بها الأمر بالفشل.

وما لا تحتمله حكومة أوباما هو وقوع المزيد من الأراضى العراقية فى أيدى الدولة الأسلامية وخاصة أجزاء من بغداد، وأفضل تشبيه للوضع الحالى فى العراق هو أفغانستان، سواء الآن أو قرب نهاية فترة ولاية جورج بوش.

فقد أصر بوش على البقاء فى أفغانستان بعدما حكمت حكومته على الحرب بالخاسرة، لأنه خشى من أن انسحابه سوف يؤدى إلى سقوط كابول، ولأسباب سياسية معقدة، اعتبر أوباما أفغانستان مشروعه الخاص، وفشل هو أيضا، والآن أعلنت الولايات المتحدة عن نيتها فى إبقاء القوات فى أفغانستان حتى 2017، لأن أوباما لا يريد هزيمة كبيرة على يديه، فإذا حافظ على الوضع الراهن، ربما يتفاوض خليفته على السلام مع حركة طالبان.

وتصبح بغداد سريعا ككابول الجديدة، وينبغى ان يحافظ أوباما على واجهة المجهودات ضد الدولة الإسلامية، وبالطبع سيكون سعيدا إذا حقق العراقيون بعض الانتصارات.

وفى نفس الوقت يتمثل هدفه الخفى فى إبقاء المسلحين فى حالة دفاع دائمة حتى لا يتمكنوا من شن هجوم على أطراف بغداد، فإذا فعلوا، وكان أداء القوات الحكومية سيئا كالمعتاد، فسوف تدخل العاصمة فى مرحلة من الفوضى والفزع.

وحينها ستحارب المليشيات الشيعية المدعومة من إيران بدعم جوى أمريكي، ولكن ستبقى المدينة فى حالة انقسام مع سيطرة الدولة الإسلامية على بعض الأحياء السنية.

وهذا سيجعل من اوباما الرئيس الذى خسر حرب العراق، وليس الرئيس الذى أنهاها، وهذا يجعلك تتساءل، طالما أن الدولة الإسلامية قائمة، كيف يمكن لأى رئيس أمريكى أن يتخذ القرار بترك العراق للأبد؟

المصدر: وكالة أنباء «بلومبيرج»

الوسوم: العراق

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

“الأورمان” تنفي حبس 20 أرملة خالفن عقود الانتفاع بالمواشي في أسيوط

المقال التالى

مصر للطيران تنفى اصطدام طائرة تابعة لها باخرى بمطار للقاهرة

موضوعات متعلقة

أسعار المنتجين والمستهلكين الصينيين
عام

ارتفاع التضخم في أسعار المستهلكين في الصين لأعلى مستوياته في حوالي عامين

الأربعاء 10 ديسمبر 2025
اتحاد المستثمرات العرب
عام

“الخطيب” يبحث مع “اتحاد المستثمرات العرب” فتح آفاق جديدة في أفريقيا والمنطقة العربية

الإثنين 8 ديسمبر 2025
بريطانيا
عام

انخفاض سوق العمل في بريطانيا إلى أدنى مستوى له في 14 عامًا

الإثنين 8 ديسمبر 2025
المقال التالى
مصر للطيران تنقل شحنة اثار على رحلة من لندن إلى مطار القاهرة الدولي

مصر للطيران تنفى اصطدام طائرة تابعة لها باخرى بمطار للقاهرة

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.