Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

من يتحدث باسم الجيش؟

كتب : البورصة خاصوآية نصر
الإثنين 26 نوفمبر 2012

بقلم : وائل قنديل – الشروق

ما يدور فى مصر الآن صراع سياسى حامى الوطيس، ينبغى أن يظل محصورا فى هذا النطاق، دون التلويح بتدخل الجيش أو مغازلته من هذا الطرف أو ذاك، لأن فى ذلك مفسدة للجيش ومحرقة لمصر ستأكل الأخضر واليابس.

موضوعات متعلقة

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

 وفى وسط هذه الأجواء المشحونة لا يصح أن ينصب أحد نفسه متحدثا باسم الجيش أو عنه أو له، تلميحا أو تصريحا، باستدعائه للدخول فى آتون معركة سياسية، بصرف النظر عن أن للجيش متحدثين رسميين، لا أتصور أبدا أنه من الممكن أن يقدموا على خطيئة الاشتباك مع المأزق الراهن.

لقد جربت كل أطراف اللعبة السياسية فى مصر خيار اللجوء إلى المجلس العسكرى بعد ثورة ٢٥ يناير، وكانت النتائج فادحة وكارثية، دفع الجميع ثمنها دما وضياعا فى متاهات ودروب تسببت فى نزيف للثوبة المصرية.

ومن عجب أن بعضا من الذين أطاح بهم المجلس العسكرى خارج المشهد، على كثرة ترددهم عليه والجلوس بين يديه هم الذين يستدعون المؤسسة العسكرية للحضور فى الأزمة القاتمة الراهنة، دون أن ينتبه أحد إلى أن هذه الثورة أنفقت ثلاثة أرباع عمرها تناضل وتقاوم لإخراج المجلس العسكرى من الملعب السياسى حفاظا عليه وعلى الثورة.

 ومن هنا يبدو مفارقا وصادما أن الذين قالوا يوما «أيوة بنهتف ضد العسكر» يرددون الآن «أيوة بنهتف باسم العسكر» بعد أسابيع قلائل فقط من تصفيقهم لرئيس الجمهورية المنتخب على قراره بإقصاء المشير والفريق من آتون السجال السياسى والتشريعى، وإعادة الجيش إلى ثكناته.

 وأذكر أن محاولة من هذا النوع جرت فى شهر أكتوبر الماضى ولم تؤت أكلها وقد علقت عليها بلفت الانتباه إلى أن «تناول المؤسسة العسكرية فى مستوياتها العليا كان عملا عاديا بل ومطلوبا عندما كان المجلس العسكرى حاكما للبلاد ومهيمنا على السلطتين التشريعية والتنفيذية فيها، وكان انتقاده ومهاجمته واجبا عندما كانت المذابح ترتكب فى حق الثورة والثوار تحت إدارته للمرحلة الانتقالية.. أما وقد بدأت الأمور تعود إلى نصابها بعودة القوات إلى ثكناتها، ووجود سلطة تنفيذية منتخبة، فإن الكلام عن المؤسسة العسكرية ينبغى أن يكون بحساب، إذ لا يحدث فى أى مكان فى العالم أن تتحول أدق تفاصيل القوات المسلحة وفروعها وميزانياتها مادة تلوكها الألسنة على الشاشات.

 ومن ضمن ما قلته إنه لا معنى لهذا الإفراط فى تناول المؤسسة العسكرية إلا أن البعض يتحرق شوقا لتلك الأيام التى كان «العسكر» فيها أصحاب الحل والعقد والمنح والمنع، متصورا أن هذه ورقة مهمة فى سياق محاولات تهدف إلى إحراق هذه المرحلة والعودة إلى نقطة الصفر.

وفى المأزق الذى حشرنا فيه الإعلان الدستورى الصادر عن رئيس الجمهورية ينبغى البحث عن حل أو مخرج سياسى تنهض به شخصيات تدرك خطورة الوضع الذى يساق إليه الجميع، فى ظل الحشد والحشد المضاد للخروج غدا، فى لحظة تلتهب فيها مشاعر البلاد ومفاصلها على نحو ينذر بصدام لن ينجو منه أحد.

 فليرفع الجميع أيديهم عن الجيش، وليقدم رئيس الجمهورية على خطوات تبدد سحب الخطر، وتعفى مصر وثورتها من انتحار جماعى يندفع إليه الكل وكأننا أمة فقدت عقلها فجأة.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

فى الطريق إلى الكارثة

المقال التالى

انتهى زمن الفراعين

موضوعات متعلقة

1024 (31)
عام

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

الجمعة 5 ديسمبر 2025
أمازون
عام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

الخميس 4 ديسمبر 2025
جنوب الوادي للأسمنت
عام

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
المقال التالى
انتهى زمن الفراعين

انتهى زمن الفراعين

Please login to join discussion
جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.