قال مسئول بارز في الإتحاد الأوروبي أن الإخوان لا يزالون يسعون لبناء دولة ديمقراطية
وأضاف:”أنا علي ثقة أنه لا يزال هناك أعضاء في الجماعة يتبنون هذا الرأي”
وأوضح أن ما كسر لدي ليس ثقتي في نواياهم الديمقراطية، ولكن ثقتي تقوضت في الفريق الذي يقدم النصائح للرئيس.
فيما يعتقد جودي ديمبسي المحلل بمركز كارنيجي أن الأوروبيين غير مقتنعين بأن الإعلان الدستور تدبير مؤقت، وأضاف:”إذا لم يتم استعادة الضوابط سيتم تقويض مكاسب ثورة يناير.”
كما عبر عن قلقه بشأن استمرار حالة الإستقطاب في الشارع، ووجود احتمال بحدوث اشتباكات في الشوارع.
كتب – محمد فؤاد
وول ستريت جورنال








