قال وزير الخارجية الألماني جيدو فيسترفيله أن الوضع في مصر يشبه ثورات أوروبا بعد سقوط الشيوعية، فرغم مرور الثورات بإنتكاسات وتطورات مقلقة لكن كل شيء يتم وضعه في النهاية في المكان الصحيح.
وأعرب فيسترفيله عن أمنياته بإستقرار الديمقراطية في مصر وتحقيق التعددية وسيادة القانون والفصل بين السلطات.
وطالب الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية بالوصول للمعارضة، كما ناشد الأخيرة بالإستجابة للحوار.
ويري وزير الخارجية الألماني أن الرئيس مرسي وأنصاره يودون استكمال المسار الديمقراطي، رغم وجود تحفظات علي العملية الدستورية.
كتب – محمد فؤاد