أكد وزير المالية المصرية ممتاز السعيد أن البنك المركزي يدرس حاليا تأثير التراجع الذي شهده سعر صرف الجنيه بعد طرح أول عطاء للعملة الصعبة بقيمة 75 مليون دولار على معدلات التضخم في مصر.
أشار إلى أن الحكومة ستقوم بسداد قسط من الديون المستحقة لنادي باريس بقيمة سبعمائة مليون دولار، وذلك وفقا لما أوردته قناة “سى ان بى سى” عربية.