وبحسب الدراسة، فإن هونج كونج (تعتبر جزءا من أراضي الصين ولكنها مستقلة في المجال الاقتصادي) اجتذبت أغلب استثمارات الأثرياء الصينيين، تلتها الولايات المتحدة وكندا وسويسرا وسنغافورة وأستراليا.
واعتمدت الدراسة على استقصاء بين أكثر من ألفي شخص من أصحاب الدخول المرتفعة، ولديهم أصول مالية سائلة تزيد عن ستة ملايين يوان (964 مليون و335 ألف دولار).
وأفادت بأن طبقة الأثرياء الصينيين يراكمون 33 مليار يوان (خمسة مليارات و303 ملايين دولار)، وأنها أضفت المزيد من التعددية على استثماراتها بالخارج لحصد أرباح أعلى والحصول على مزيد من الحماية وإشباع حاجات المهاجرين.
وينتظر أن تتضاعف قيمة الأموال التي استثمرها الأغنياء الصينيون بالخارج خلال الأعوام التالية، حسبما خلصت الدراسة.