لا زال الجنيه الإسترليني تحت الضغط في الوقت الذي زاد فيه من وتيرة تراجعه أمام الدولار بعد تقرير الوظائف من وزارة العمل الأمريكية.
ووسع الجنيه الإسترليني خسائره أمام العملة الأمريكية بعد اشارة بنك انجلترا إلى أنه لن يشرع في رفع أسعار الفائدة قريباً، وهو ما أشار إليه المركزي الأوروبي أيضا وان كان بصيغة مختلفة.
وأبقى البنك المركزي البريطاني الذي تأسس قبل حوالي 319 عاما سعر الفائدة عند 0.5% في الإجتماع الأول برئاسة محافظه الجديد “مارك كارني” يوم الخميس.
وتداول الجنيه أمام الدولار عند 1.4888 في حوالي الساعة الرابعة وثمانية عشر دقيقة مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بعد أن لامس 1.4857 في وقت سابق، وهو المستوى الأدنى له منذ الثاني عشر من مارس








