يهتم الأثرياء حول العالم أكثر برعاية الحيوانات عن حقوق الإنسان وعشرات القضايا الهامة الأخرى، وذلك وفقاً لتقرير جديد صادر عن شركة الاستشارات ” كابجيميني”.
وأجرت الشركة أحاديث مع أكثر من 4500 فرد من فائقي الثراء من 23 سوقاً مختلفاً خلال الربع الأول من العام الحالي لاستقصاء آرائهم في عدد من الموضوعات من بينها معرفة القضايا الاجتماعية التي تحظى بالمزيد من اهتمامهم.
ويوضح الرسم البياني التالي أن الصحة والأمراض على رأس اهتمامات فائقي الثراء، ثم تلاها التعليم، ورعاية الأطفال ورعاية كبار السن.
وإلى جانب حقوق الإنسان، يهتم فائقو الثراء برعاية الحيوانات أكثر من تغير المناخ، والتخفيف من حدة الفقر، وعدم المساواة في توزيع الدخل.









