ويغطي المسح 211 مدينة عبر القارات الخمس ليحدد أغلى المدن التي ترتفع فيها تكاليف المعيشة بشكل كبير بالنسبة للوافدين من خلال أكثر من 200 عنصر بما في ذلك السكن، الغذاء والملبس.
وارتفعت دول أوروبا الغربية بشكل عام في التصنيف العالمي، بسبب قوة عملاتها المحلية أمام الدولار الأمريكي.
وفشلت “لندن” في الصعود للمراكز العشرة الأولى، ورغم ذلك تقدمت من المركز الخامس والعشرين في العام الماضي إلى الثاني عشر هذا العام، بسبب قوة الجنيه الاسترليني وارتفاع أسعار العقارات.
وفي آسيا، انخفض ترتيب المدن اليابانية هذا العام نتيجة ضعف الين مقابل الدولار، وقفزت المدن الصينية في الترتيب، بما في ذلك شنغهاي وبكين وهو ما يعود لقوة اليوان الصيني.
1- لوندا:
جاءت عاصمة “أنغولا” التي تعاني من الفقر، ومشاكل كبرى في حركة المرور، وارتفاع معدل الجريمة، في المركز الأول للعام الثاني على التوالي كأغلى مدينة للوافدين.

2- ناجمينا:
ترتفع أسعار السلع المستوردة بشكل كبير في عاصمة “تشاد”، إلى جانب صعوبة إيجاد المغتربين للسكن الآمن.

3- هونغ كونغ:
تعد هونج كونج ثالث أكبر مركز مالي أهمية في العالم، وارتفعت ترتيبها هذا العام لتحتل المركز الثالث، وعلى سبيل المثال، تبلغ تكلفة تناول كوب من القهوة أربعة جنيهات استرليني.

4- سنغافورة:
جاءت سنغافورة في المرتبة الرابعة، وكانت تتميز بارتفاع عدد الأثرياء بها في عام 2012.

5- زيوريخ:
المدينة الأوروبية الأكثر كلفة في القائمة، ومن بين 400 ألف شخص يعيشون بها لا يحمل 31% منهم الجنسية السويسرية.

6- جنيف:
مركز الدبلوماسية العالمية يقع بها مقر الأمم المتحدة والصليب الأحمر، ويدعمها قوة الفرنك السويسري أمام الدولار الأمريكي.

7- طوكيو:
يبلغ عدد سكان العاصمة اليابانية 12 مليون نسمة، وانخفضت في ترتيب هذا العام نتيجة ضعف الين مقابل الدولار.

8- سويسرا:
لا تزال واحدة من أغلى الأماكن في العالم بالنسبة للوافدين، حيث تأتي سويسرا في المرتبة الثانية بعد النرويج على مستوى العالم من حيث ارتفاع تكلفة المعيشة.

9- موسكو:
تأثرت العاصمة الروسية بالتوترات الأخيرة والعقوبات التي وقعتها الدول الغربية على البلاد بسبب ضم شبه جزيرة القرم، وهبطت من المركز الثاني في ترتيب العام الماضي إلى المركز التاسع هذا العام.

10- شنغهاي:
أكبر مدن الصين من حيث تعداد السكان، وتعتبر عاصمة البلاد الاقتصادية وتأثرت بقوة اليوان الصيني مما عزز اقتصادها








