استقال وزير الخارجية في الحكومة البريطانية من منصبه بسبب عدم كفاية راتبه لنفقاته التي تقارب 120 ألف جنيه استرليني.
قال “مارك سيموندز” أنه ترك منصبه كوزير للخارجية نظراً لعدم قدرته على تحمل أن يعيش في الفنادق في حين أن أسرته بعيده عنه مئات الأميال.
ويعد “سيموندز” هو ثاني وزير يستقيل من منصبه في أقل من أسبوع، حيث سبقته “بارونة وارسي” التي استقالت اعتراضاً على سياسة الحكومة تجاه غزة.
وأوضح “سيموندز” أنه ترك منصب وزير الخارجية بسبب الضغط الذي لا يمكن تحمله على حياته العائلية، وسيحل محله “جيمس ديدراج”.








