أعلنت المحكمة العليا في لندن أمس أن الأمير الوليد بن طلال، أحد أغني رجال العالم، أنفق حتي الان 1.4 مليون جنيه استرليني كرسوم قضائية في قضية التشهير التي رفعها ضد مجلة “فوربس“، التي تنشر قائمة المليارديرات السنوية، ومن المتوقع أن يتم الحكم في القضية مطلع العام المقبل.
وقال جوناثان كبلان، المحامي الذي يترافع عن الأمير، إن النقطة المحورية في قضية التشهير هي زعم المجلة في إحدى مقالاتها أن الأمير يتلاعب بأسهم مجموعة المملكة القابضة ويسعي الى تضليل الجمهور.
وزعم أندرو كالديكوت، المحامي الذي يترافع عن “فوربس”، أمام المحكمة أن جزءا من قضية موكله أن الأمير كان مستاءا من إدراجه في قائمة أفضل 20 مليارديرا في مجلة فوربس.








