Efghermes Efghermes Efghermes
الأحد, ديسمبر 7, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

    وزير الاستثمار يناقش مع صندوق النقد الإصلاحات المنفذة بالاقتصاد المصري

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

عصر نووى جديد

كتب : ربيع البنا,نهى مكرمو1 اخرون
الإثنين 6 أبريل 2015
أهم بنود اتفاق إطار النووى الإيرانى

أهم بنود اتفاق إطار النووى الإيرانى

أصبح البرنامج النووى الإيرانى أمراً واقعاً على العالم أن يقبله خصوصاً العرب، وبداخل دول الخليج بقيادة المملكة العربية السعودية بعد اتفاق الإطار الذى جعل بحسب الخبراء، إيران على عتبة السلاح النووى محتفظة بقدراتها الصناعية النووية، وهو ما قد يدفع دولاً مثل السعودية ومصر فى التفكير جدياً فى الحصول على سلاح نووي.

تعزيز القدرات التدميرية عقيدة خفية للقوى النووية العالمية

موضوعات متعلقة

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

%50 من موازنة التسليح الروسى مخصصة للأسلحة الذرية
نددت دولة الاحتلال الإسرائيلى بإبرام الاتفاق مع إيران؛ لأنه مؤقت ولا يمس جزءاً كبيراً من البرنامج الإيرانى، حيث ترغب تل أبيب فى البقاء كقوة نووية وحيدة فى المنطقة، واعتبرت أن ذلك يمهد الطريق لطهران لامتلاك قنبلة نووية، وهو ما يضع العالم تحت ظل حرب نووية.
ويعد نتنياهو خاطئاً بشأن الاتفاقية، فهى أفضل بكثير من عدم وجود اتفاقية على الإطلاق، وهو ما كان سيؤدى فى نهاية المطاف إلى صنع القنبلة النووية التى يخشاها، ولكنه محق فى قلقه حيال الحرب النووية- وليس فقط بسبب إيران، فبعد خمسة وعشرين عاماً من انهيار الاتحاد السوفييتي، يدخل العالم إلى عصر نووى جديد، وأصبحت الاستراتيجية النووية عبارة عن خصوم إقليمية وأنظمة شرسة تتصارع مع القوى النووية الأصلية الخمسة، وهى أمريكا وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا، التى تشوب صفقاتها الشكوك والتنافس.
وتنفق القوى النووية ببذخ لتطوير ترساناتها النووية، إذ ارتفعت موازنة الدفاع فى روسيا بما يزيد على %50 منذ عام 2007، ويُخصص ثلث هذه الموازنة للأسلحة النووية، وتستثمر الصين بكثافة فى الغواصات وبطاريات الصواريخ المتنقلة، وتحشد باكستان عشرات القنابل النووية لتعويض نقص قواتها التقليدية أمام الهند، ومن المعتقد أن كوريا الشمالية قادرة على إضافة رؤوس حربية نووية سنوياً إلى مخزوناتها التى بلغت نحو عشرة رؤوس حربية، كما تعمل على تصنيع صواريخ تستطيع ضرب الساحل الغربى للولايات المتحدة، حتى إن الحائز على جائزة نوبل فى البيت الأبيض طلب من الكونجرس 350 مليار دولار لتنفيذ برنامج مدته عشر سنوات يهدف إلى تطوير الترسانة النووية الأمريكية.
وأوضحت مجلة «الإيكونوميست»، أن اللاعبين الجدد الذين يمتلكون أسلحة أكثر تنوعاً حولوا العقيدة النووية إلى عملية تخمين، فإذا انتشرت الأسلحة النووية فى الشرق الأوسط، فى دول مثل إيران ثم السعودية وإمكانية انضمام مصر إلى إسرائيل فى صفوف القوى النووية، سيتعين على كل منها إدارة مواجهة مربكة رباعية الأبعاد.
والأسوأ من ذلك هو عدم الاستقرار، فخلال الحرب الباردة، كانت القوتان العظميان حريصتين على تجنب الكارثة، وكانتا على استعداد لتحمل الوضع الراهن، ولكن اليوم تهتز الأرض من تحت أقدام الجميع.
وترغب بعض البلدان فى أن تعزز الأسلحة النووية وضعها المترنح، إذ تصر باكستان على أن أسلحتها آمنة، ولكن العالم الخارجى لا يستطيع درء مخاوفه حيال احتمالية سقوطها فى أيدى المتشددين الإسلاميين أو حتى فى أيدى المتعصبين الدينيين داخل قواتها المسلحة.
بينما ترغب دول أخرى فى ألا تجمد الأسلحة النووية الوضع الراهن، فروسيا بدأت فى استخدام التهديدات النووية كسلاح هجومى فى استراتيجية التخويف. وقال ديميترى كيسيليف، مقدم البرامج الشهير على التليفزيون الرسمى الروسي، إن روسيا هى البلد الوحيد فى العالم القادر على تحويل الولايات المتحدة إلى رماد مشع.
وتشكل الصين تهديداً على المدى البعيد، ولكنه متجاهل، فالصين تتحدى الولايات المتحدة للتفوق عليها فى أجزاء عديدة فى آسيا، كما رفعت إنفاقها العسكرى بنحو %10 أو أكثر سنوياً، وتم تصميم توسعها النووى ليعطى البلاد فرصة الهجوم المضاد من خلال «الضربة الثانية»، فهل تسعى أمريكا لتدمير ترساناتها؟!، وقد ترى اليابان أنها لا تستطيع الاعتماد أكثر من ذلك على أمريكا لحمايتها من قوة الصين العسكرية، ما يجعل اليابان وكوريا الجنوبية تتجهان نحو تصنيع قنبلة نووية مع كوريا الشمالية، وهو ما يشكل مواجهة أخرى إقليمية مرعبة.

الاتفاق النووى ينهى الحرب الباردة بين الولايات المتحدة وإيران
واشنطن تبحث عن حليف بديل لآل سعود منذ أحداث 11 سبتمبر
توصلت إيران والقوى العالمية إلى إطار اتفاق، ينص على الحد من برنامجها النووى لمدة لا تقل عن عشر سنوات، وهى خطوة نحو الوصول إلى اتفاق شامل يمكن أن ينهى 12 عاماً من سياسة حافة الهاوية، والتهديدات والمواجهة، بالإضافة إلى إنهاء الحرب الباردة بين أمريكا وطهران، والتى استمرت على مدار 36 عاماً.
وذكرت وكالة الأنباء رويترز، أن دول الخليج التزمت الصمت بعد توصل القوى العالمية إلى الاتفاق، وصرّح مسئول رفيع المستوى، بأن أى رد فعل فى الأيام المقبلة لن يأتى من بلدان منفردة، ولكن أى قرار سيأتى بإجماع دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال جمال خاشقجي، الصحفى السعودى، إن هذا المخطط النووى يفتح شهية المملكة العربية السعودية لتطوير برنامجها النووى، خاصة أنها أشارت مراراً وتكراراً إلى أنها ستسعى لامتلاك أسلحة نووية خاصة بها.
وتنظر المملكة العربية السعودية إلى إيران باعتبارها المنافس الرئيسى الإقليمى، وتخشى أن تترك الصفقة النووية الباب مفتوحاً أمام طهران للحصول على سلاح نووي، الذى من شأنه أن يخفف الضغط السياسى عليها، ويعطيها مساحة أكبر لدعم وكلائها العرب لزيادة الضغط على الرياض.
وبالنسبة للولايات المتحدة، فإنهاء الحرب الباردة يمكن أن يجلب لها فوائد هائلة، حيث يمكنها أن تقلل من الاعتماد على المملكة العربية السعودية. حيث كانت أمريكا قبل سقوط شاه إيران محمد رضا بهلوي، فى عام 1979، تتمتع بعلاقات جيدة مع كل من طهران والرياض، وكانت تقف على مسافة واحدة بينهما. ولكن منذ قيام الثورة الايرانية، أصبحت المملكة العربية السعودية الحليف ومنتج البترول الرئيسى للولايات المتحدة فى الخليج.
وبعد أحداث الحادى عشر من سبتمبر، أدرك العديد من الأمريكيين المخاطر الكبيرة للاعتماد على بلد يصّدر الكثير من الأمراض.
وكان أحد الأهداف غير المعلنة من الحرب على العراق فوز الولايات المتحدة بحليف كبير ومستقر، لإنتاج البترول كوسيلة للتحوط ضد مستقبل غير مؤكد من آل سعود.
فما فشل جورج دبليو بوش، فى تحقيقه عسكرياً، عمل باراك أوباما، حالياً على تحقيقه دبلوماسياً فى الأسابيع الأخيرة.
ولا يعنى ذلك أن التحالف بين واشنطن والسعودية سوف يتفكك، فحتى لو تعرض لتشققات ما، فالولايات المتحدة لا تزال بحاجة إلى البترول السعودى والمملكة لا تزال بحاجة إلى الحماية الأمريكية.
ويريد الرئيس الإيرانى حسن روحاني، إنهاء الحرب الباردة مع الولايات المتحدة؛ لأنها تعمل على تدمير اقتصاد بلاده فرفع العقوبات، سوف يطلق العنان للشركات الأجنبية لزيادة الأعمال ودفع الاقتصاد نحو الازدهار.
وأخيراً، إنهاء الحرب الباردة مع إيران قد يجعل من السهل إنهاء الحروب الأهلية التى تعانى منها منطقة الشرق الأوسط. فالحروب الباردة نادراً ما تكون «باردة»، بمعنى أنها تتم من خلال حرب مشتعلة النيران بالوكالة على غرار حرب أمريكا الباردة مع الاتحاد السوفيتى فى الدول التى خربتها مثل أنجولا والسلفادور، واليوم حرب أمريكا الباردة مع إيران تجتاح سوريا واليمن.
فعندما عادت علاقة أمريكا مع الاتحاد السوفيتى، تلاشت الحروب الأهلية فى جميع أنحاء العالم؛ لأن المقاتلين المحليين وجدوا أن رعاة القوة العظمى غير راغبين فى إرسال الأسلحة وكتابة الشيكات اللازمة لتمويل التنظيمات الإرهابية.
ولكن الديناميكية فى الشرق الأوسط مختلفة؛ لأن الحرب الباردة اليوم ليست فقط بين إيران والولايات المتحدة، فهى أيضاً بين إيران والقوى العربية السنّية مثل المملكة العربية السعودية ومصر.
ولا تزال العلاقة مختلفة بين الولايات المتحدة وإيران، وتقدم بصيصاً من الأمل ففى سوريا، على سبيل المثال، يأتى خوف إيران من ورثة حكم بشار كأحد الأسباب التى تدفعها نحو دعم النظام وتمويله بالسلاح. ولا يمكن للولايات المتحدة أن تخفف حدة الخوف تماماً؛ لأن بعض الجماعات التى تقاتل الأسد، مثل داعش، تبدو أكثر وضوحاً فى معاداة إيران والشيعة بشكل عام. ولكن إذا عرف قادة طهران أن البيت الأبيض سوف يحاول على الأقل التأكد من أن حكومة ما بعد الأسد، سوف تحافظ على علاقات جيدة مع طهران، فهذا قد يكون أدعى إلى الجلوس والتفاوض على نقل السلطة فى سوريا.

الوسوم: السعودية

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

عمومية “ايكون” تُقر ترحيل 42.4 مليون جنيه أرباحاً للعام القادم

المقال التالى

5 تهديدات للاتفاق النووى

موضوعات متعلقة

1024 (31)
عام

أسهم “مور ثريدز” الصينية تقفز 425% بعد الطرح العام

الجمعة 5 ديسمبر 2025
أمازون
عام

أمازون تخطط لإنهاء شراكتها مع هيئة البريد الأمريكية

الخميس 4 ديسمبر 2025
جنوب الوادي للأسمنت
عام

“جنوب الوادي للأسمنت”: تسوية الخلاف مع “ريلاينس للصناعات الثقيلة”

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
المقال التالى
ريتشارد هاس

5 تهديدات للاتفاق النووى

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.