ذكرت وسائل الاعلام المحلية الكويتية نقلا عن المتحدث باسم شركة البترول الوطنية الكويتية خالد العسعوسي، أن الشركة تناشد مصر، والهند، بتوفير الكوادر الفنية للعمل على المنشآت النفطية فى الكويت، خلال الإضراب العام لعمال صناعة البترول المحلية.
وقالت وكالة «سبوتنيك» الروسية إنه من المتوقع أن تبدأ النقابات العمالية فى الكويت، إضرابها من اليوم الأحد، احتجاجا على خفض الفوائد والأجور للعاملين فى مجال البترول والغاز.
جاء ذلك فى الوقت الذى تناقش فيه الدول المصدرة للبترول عملية تجميد الانتاج فى العاصمة القطرية الدوحة.
وأشارت صحيفة الرأى الكويتية إلى أن الخسارة اليومية لصناعة البترول والغاز فى البلاد الناجمة عن الإضراب سوف تصل إلى 12 حتى 16 مليون دينار كويتى وهو ما يعادل 40 مليون دولار أمريكى.
وقررت الحكومة الكويتية خفض الأجور والفوائد لحوالى 20 ألف موظف عام بعد معاناة اقتصاد الكويت، الذى يعتمد اعتمادا كبيرا على البترول، حيث عانى خسائر كبيرة وسط هبوط الأسعار.
وكانت أسعار البترول العالمية قد تراجعت من 115 دولارا إلى ما يقرب من 40 دولارا للبرميل الواحد بين يونيو 2014 ومارس 2016 لحد كبير من الفائض العالمى لفترات طويلة وضعف الطلب.
وكانت وكالة «رويترز» قد أعلنت أن عمال النفط وصناعة البتروكيماويات قد بدأوا إضرابا شاملا صباح اليوم الأحد احتجاجا على مشروع «البديل الاستراتيجى» بينما توعدت الحكومة المضربين بالمحاسبة باعتبار أن الإضراب مجرم قانونا فى دولة الكويت.
يذكر أن مشروع «البديل الاستراتيجى» هو هيكل جديد للمستحقات المالية والمزايا الوظيفية تريد الحكومة تطبيقه على العاملين فى الدولة بينما ترفضه النقابات النفطية.
وقالت وكالة «سبوتنيك» الروسية إنه من المتوقع أن تبدأ النقابات العمالية فى الكويت، إضرابها من اليوم الأحد، احتجاجا على خفض الفوائد والأجور للعاملين فى مجال البترول والغاز.
جاء ذلك فى الوقت الذى تناقش فيه الدول المصدرة للبترول عملية تجميد الانتاج فى العاصمة القطرية الدوحة.
وأشارت صحيفة الرأى الكويتية إلى أن الخسارة اليومية لصناعة البترول والغاز فى البلاد الناجمة عن الإضراب سوف تصل إلى 12 حتى 16 مليون دينار كويتى وهو ما يعادل 40 مليون دولار أمريكى.
وقررت الحكومة الكويتية خفض الأجور والفوائد لحوالى 20 ألف موظف عام بعد معاناة اقتصاد الكويت، الذى يعتمد اعتمادا كبيرا على البترول، حيث عانى خسائر كبيرة وسط هبوط الأسعار.
وكانت أسعار البترول العالمية قد تراجعت من 115 دولارا إلى ما يقرب من 40 دولارا للبرميل الواحد بين يونيو 2014 ومارس 2016 لحد كبير من الفائض العالمى لفترات طويلة وضعف الطلب.
وكانت وكالة «رويترز» قد أعلنت أن عمال النفط وصناعة البتروكيماويات قد بدأوا إضرابا شاملا صباح اليوم الأحد احتجاجا على مشروع «البديل الاستراتيجى» بينما توعدت الحكومة المضربين بالمحاسبة باعتبار أن الإضراب مجرم قانونا فى دولة الكويت.
يذكر أن مشروع «البديل الاستراتيجى» هو هيكل جديد للمستحقات المالية والمزايا الوظيفية تريد الحكومة تطبيقه على العاملين فى الدولة بينما ترفضه النقابات النفطية.