Efghermes Efghermes Efghermes
الإثنين, ديسمبر 8, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    "EBRD" يقرض "الأهلي المصري" 100 مليون دولار لدعم المشروعات الصغيرة

    “EBRD” يقرض “الأهلي المصري” 100 مليون دولار لدعم المشروعات الصغيرة

    وزارة المالية

    “المالية” تعين خبيرًا اكتواريًا لتعظيم استثمارات صندوق العاملين بالضرائب فى البورصة

    الذهب

    كيف يؤثر الذهب فى “بازل 3” على أداء “المركزى” والبنوك التجارية المصرية؟

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    "EBRD" يقرض "الأهلي المصري" 100 مليون دولار لدعم المشروعات الصغيرة

    “EBRD” يقرض “الأهلي المصري” 100 مليون دولار لدعم المشروعات الصغيرة

    وزارة المالية

    “المالية” تعين خبيرًا اكتواريًا لتعظيم استثمارات صندوق العاملين بالضرائب فى البورصة

    الذهب

    كيف يؤثر الذهب فى “بازل 3” على أداء “المركزى” والبنوك التجارية المصرية؟

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

    مجلس الوزراء يعلن تفعيل آليات التصدى للشائعات واتخاذ إجراءات قانونية ضد ناشريها

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

كيف تحفظ الصناديق السيادية الثروة للأجيال القادمة؟

كتب : رحمة عبد العزيز
الإثنين 20 فبراير 2017

بقلم/ أليسا أميكو
منذ 10سنوات، كانت صناديق الثروة السيادية من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا «مينا» عمالقة المشهد المالى العالمي.

وسيطرت صناديق، مثل جهاز قطر للاستثمار، على عناوين الأخبار مع ابتلاعهم للأصول، بما فى ذلك الأوراق المالية المدرجة بالبورصة، والاستثمار المباشر، والعقارات، خصوصا فى أوروبا وأمريكا الشمالية. ولكن مع تغير العالم الذى تستثمر فيه الصناديق السيادية، عليهم أن يتغيروا كذلك.

موضوعات متعلقة

ارتفاع المؤشرات الصينية بقيادة أسهم شركات الوساطة والتأمين

طلب الهند على الوقود يقفز لمستوى قياسي خلال نوفمبر

استقرار عوائد سندات الخزانة الأمريكية

ويعد قليل من الصناديق السيادية فى الشرق الأوسط مستثمرين ماليين صافيين. وتتنوع ممتلكاتهم عادة ما بين الشركات الحكومية والعقارات والحصص فى شركات مدرجة وغير مدرجة، وهذه الممتلكات تتضمن أيضا كمية متزايدة من الأصول فى الاقتصادات المتقدمة، وهى حقيقة أثارت الدهشة فى أوروبا والولايات المتحدة.

ولتهدئة المخاوف بشأن العواقب السياسية المحتملة لصناديق الثروة السيادية، اجتمع صندوق النقد الدولى بـ 26 صندوقا – أكثر من 30% منهم كانوا من الشرق الأوسط – فى 2008 لوضع «مبادئ سانتياجو»، بهدف تعزيز الشفافية والحوكمة السليمة لصناديق الثروة السيادية، وضمان أنهم يأخذون فى الاعتبار بقدر الكافى مخاطر الاستثمار، ما بدوره يساعد على الحفاظ على الاستقرار المالى العالمى.

ولكن منذ ذلك الحين، تغير الموقف بقدر كبير، وفى أعقاب الأزمة المالية العالمية، أصبح رأس المال الاستثمارى أكثر ندرة، والمجهودات التى بُذلت لضمان شفافية ومسئولية صناديق الثروة السيادية رفعت التنافس على رءوس أموالهم.

وبدلا من أن تكون مصدرا للقلق، أصبحت صناديق الثروة السيادية من أكبر المستفيدين من الحوافز المالية المصممة لتشجيع الاستثمار فى أوروبا.

وفى الوقت نفسه، واجهت صناديق الثروة السيادية فى الشرق الاوسط قيودا جديدة على قوتها الشرائية الخارجية، بسبب التقشف المالى فى الموطن والناتج عن تراجع أسعار البترول.

ومحليا، تخلت الحكومات بقدر كبير عن المساعى لتقسيم ممتلكاتهم السيادية إلى «محافظ» متعددة، تعكس أهداف الاستثمار المتنوعة للصناديق والاعتبارات السياسية الأوسع.

وكان الإعلان فى يونيو 2016 عن دمج شركتى الاستثمارات البترولية الدولية ومبادلة للتنمية ـ وهما كيانان بأبوظبى لهما استراتيجيات وأهداف مختلفة تمام ـ بمثابة تغير جديد. وأصبح توحيد الأصول السيادية الاسم الجديد للعبة، ومن المتوقع ان يصبح صندوق الاستثمارات العامة السعودى كيانا استثماريا بقيمة 2 تريليون دولار.

وحتى قبل ذلك، امتلكت صناديق الثروة السيادية فى منطقة مينا أصولا كبيرة فى أسواق الأسهم فى الوطن والخارج، ووفقا لتحليل حديث من شركة «جافرن» (التى أعمل بها مدير عام) تعد السعودية مستثمر كبير فى 89 من اكبر 100 شركة مدرجة فى البورصة فى المنطقة، ومساهم أغلبية فى 34 شركة منهم.

كما أظهر التحليل أن المستثمرين السياديين – بما فى ذلك صناديق الثروة السيادية – هم أكبر مؤسسات استثمارية فى معظم البورصات العربية، ويمتلكون أكثر من 40% من إجمالى القيمة السوقية فى المنطقة.

وفى الوقت الذى تدمج فيه صناديق الثروة السيادية أصولها، سينصب تركيزهم على الأرجح على البورصات المحلية، لأن أى مبيعات جديدة لأصول حكومية ستتم من خلال أسواق الأسهم العامة، نظرا لاهتمام صناع السياسة فى المنطقة بتطوير أسواق رأس المال المحلية وتحسين شفافية عملية الخصخصة.

وحان الوقت للتفكير فى تأثير صناديق الثروة السيادية على حوكمة الشركات وأدائها، وهو أمر لم يتم تناوله بالتفصيل فى مبادئ سانتياجو التى ركزت على الشفافية، كما لم يتناول بقدر كافٍ من قبل منظمى الأسواق المحلية الذين ركزوا على تطوير القواعد والتنظيمات للشركات المدرجة، وليس على المستثمرين الذى قد يصبحون مالكيها.

وعادة ما تكون صناديق الثروة السيادية الشرق أوسطية مساهمين نشطين، بل وفى بعض الأحيان يديرون الشركة بشكل مباشر ويتخطون مجالس الإدارة باسم تعزيز الكفاءة فى صناعة القرار. ولكنهم لا يستخدمون نفوذهم فى تحسين الحوكمة أو دعم الاستدامة عبر المجلس، وهذا يتناقض بشدة مع نهج أقرانهم العالميين مثل صندوق الثروة السيادية النرويجى الذى كافح مؤخرا الشركات سيئة الإدارة وقلل استثماراته فى القطاعات الملوثة للبيئة مثل الفحم.

وفى عالم اليوم، يحتاج المستثمرون لتغيير طريقتهم والتفاعل بشكل أكثر فاعلية مع الشركات فى الداخل والخارج، وإلا قد يواجهون مخاطر مالية ومشكلات تضر بالسمعة مثل الخسائر التى تكبدها جهاز قطر للاستثمار بعد فضيحة الانبعاثات لـ«فولكس فاجن» فى 2015.

وبناء على ذلك، فإن مسئولية صناديق الثروة السيادية تجاه الشركات المحلية أكثر أهمية، خصوصا وأن معظم المؤسسات الاستثمارية فى هذه الأسواق غير فاعلة عندما يتعلق الأمر بحوكمة الشركات، وباعتبار تلك الصناديق أكبر مستثمر فى الأسهم فى المنطقة، يتعين عليهم تحمل مسئولية أكبر تجاه استثماراتهم.

وبالفعل، فإن الطريق الوحيد امام صناديق الثروة السيادية لحماية الثروة للأجيال القادمة – وبذلك تحقيق الهدف من تأسيسها – هو المشاركة بشكل ذى معنى فى حوكمة الشركات.

 المصدر/ موقع بروجكت سينديكيت.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

الدولار يتراجع بأدنى وتيرة له منذ بداية الشهر

المقال التالى

“الفيوم” تطالب “التنمية الصناعية” بترفيق 500 الف متر بمنطقتى “قوته” و”كوم أوشيم”

موضوعات متعلقة

المؤشرات الصينية
الاقتصاد العالمى

ارتفاع المؤشرات الصينية بقيادة أسهم شركات الوساطة والتأمين

الإثنين 8 ديسمبر 2025
خزانات النفط الخام فى الهند
الاقتصاد العالمى

طلب الهند على الوقود يقفز لمستوى قياسي خلال نوفمبر

الإثنين 8 ديسمبر 2025
السندات الأمريكية
الاقتصاد العالمى

استقرار عوائد سندات الخزانة الأمريكية

الإثنين 8 ديسمبر 2025
المقال التالى
الفيوم تمهل 262 مصنعاً بـ”كوم أوشيم” شهرين لتوفيق أوضاعها البيئية

"الفيوم" تطالب "التنمية الصناعية" بترفيق 500 الف متر بمنطقتى "قوته" و"كوم أوشيم"

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.