Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

شريف الأحمدى يكتب: انخفاض سعر الدولار.. تفاؤل وترقب

كتب : البورصة خاص
الأحد 26 فبراير 2017

مما لا شك فيه ان انخفاض سعر الدولار خلال العشرة أيام الماضية اكثر من 15% امام الجنيه خطوة جيدة ومبشرة منذ تعويم العملة فى نوفمبر 2016 ووصولها الى مستويات قاربت 19 جنيها مصريا وهو مؤشر ايضا لانخفاض التضخم والذى وصل إلى 29% بنهاية يناير الماضى وهو أعلى مستوى له منذ عقود.
وبالرغم من هذه المبشرات إلا اننا لابد ونحن نتابع هذه الانكسارات المتتالية للعملة الأمريكية أمام الجنيه ان نسأل أنفسنا سؤالين مهمين:
أولا: ما هى أسباب انخفاض العملة الأمريكية بهذه الصورة وفى هذا التوقيت؟
وثانيا: كيف يمكن الحفاظ على قوة الجنيه أمام الدولار فى الأجل الطويل حفاظا على استقرار السوق والاسعار حيث ان هذا التذبذب فى سعر العملة وبالرغم من انه نتيجة طبيعية للتعويم يؤدى الى مشاكل كبيرة فى السوق لعدم قدرة المنتج على تحديد اسعار المنتجات لفترة مقبولة مما يولد سياسات خاطئة تحدث بالفعل من حبس المنتجات وتخزينها توقعا لارتفاع الاسعار او الإحجام عن الشراء توقعا لانخفاض الأسعار؟
وقى الواقع ان انخفاض العملة الأمريكية خلال الفترة الماضية فى رأيى يرجع للأسباب الآتية:
اولا: انخفاض الاستيراد خلال الشهرين الماضيين كنتيجة مباشرة للانخفاض الطلب بعد وصول الأسعار الى معدلات غير مسبوقة وهو مؤشر قد يكون جيدا فى ظل ان كثيرا من استهلاك الأفراد فى مصر موجه لسلع ترفيهية وغير ضرورية فى الوقت الحالى مما يولد الضغط على سعر العملة هذا بجانب الإجازات السنوية الصينية والتى تمثل نسبة كبيرة من استيرادنا.
ثانيا: إصدار الحكومة سندات دولارية بمبلغ 4 مليارات دولار وذلك لسد عجز الموازنة العامة وهذه المبالغ يتم شراؤها من قبل البنك المركزى ومبادلاتها تحت حساب وزارة المالية بالجنيه المصرى مما يدعم من احتياطي العملة وهو مؤشر جيد ومعبر عن ثقة المؤسسات الدولية في الاقتصاد المصري.
ثالثا: ارتفاع تحويلات المصريين العاملين بالخارج بالتزامن مع عطلات نصف العام الدراسى بعد تحفيز انخفاض العملة لهم على زيادة التحويلات من خلال الجهاز المصرفى.
اما عن السؤال الثانى والمتعلق بكيفية الحفاظ بل والاستمرار فى ارتفاع قيمة الجنيه المصرى امام الدولار فيجب ان نقول ان قوة أى عملة ترجع فى الأساس لعوامل اقتصادية معروفة وثابتة وليست عوامل مؤقتة تتغير بسهولة خصوصا وان انخفاض سعر الجنيه لا يناسب اقتصادنا بالمرة كما كان يقال فى الشهور الماضية فى الصحف وقنوات السوشيال ميديا وعلى لسان بعض الخبراء من ان انخفاض سعر العملة له مزايا تصديرية كبيرة وهو غير صحيح بالمرة الا فى حالة واحدة فقط وهى عندما يكون فائض الميزات التجاري للدولة كبير نتيجة ان التصير اكبر بكثير من الاستيراد ومعظم مكونات المنتجات الخاصة بالدولة مصنعة محليا وعلى ذلك تقوم الدول بتخفيض عملتها حفاظا على المزايا التصديرية اما ان يكون اكثر من 80% من مدخلات المنتجات المصنعة مستوردة ناهيك عن استيراد باقى المنتجات بأكملها من الخارج فإن انخفاض العملة فى هذا الوضع له مزيا تضخمية فقط وليست تصديرية
بالرغم من اعتبار السياحة مصدر مهم جدا واساسيا من مصادر العملة الأجنبية لدينا لكن الاعتماد عليها لن يكون كافيا لاستقرار سعر العملة المصرية وارتفاعه بصورة ثابتة لأن السياحة خدمة مرتبطة بعدة عوامل أمنية وسياسية واخيرا ترويجية وتنظيمية والعوامل السياسية والأمنية هى عوامل غير ثابتة فى معظم دول العالم.
كما توقع بنك بلوتون للاستثمار فى تقريره نهاية الشهر الماضى عن الاقتصاد المصرى خلال الخمس سنوات القادمة ان يصل سعر الدولار الى 21 جنيها خلال عام 2018/2019 وذلك خلال الدورة الرابعة من تحولات القدرة الشرائية فى الأربعة عقود السابقة على حد قول البنك.
ومن كل ما سبق نجد ان انخفاض العملة الأمريكية واستقرار سعر الجنيه المصرى هو امر مرتقب من الجميع وكى يتحقق لابد من إجراءات فعالة قد تستغرق بعض الوقت الذى سوف يعانى فيه الجميع حتى نخرج من عنق الزجاجة هذا والمهم ان نبدأ وان نكمل ما بدأته الحكومة بالفعل بصبر وثبات في بعض الخطوات المكملة الآتية:
أولا: تغيير ثقافة الاستهلاك فى مصر وهى ثقافة استهلاكية واقتنائية لا مثيل لها فى العالم كله حتى ان رب الأسرة قد ينفق نصف دخله لاقتناء سلع غير ضرورية بالمرة ويعجز عن تلبية مطالب اخرى تنموية كالتعليم والصحة وخلافه وهذا كله يزيد من اعباء الحكومة لتوفير الموارد الدولارية ومن ثم زيادة الاسعار والتضخم وسعر العملة. ففى الوقت الذى تناشد فيه اليابان المواطنين لديها على الإنفاق لزيادة معدل النمو وصول اسعار الفائدة لديها بالسالب نقوم نحن بالعكس تماما وهو الأمر الذى لا تستطيع الحكومة وحدها انجازه حيث يتطلب تكاتف الجميع لتغيير هذه الثقافة.
ثانيا: حل مشكلات المصانع المتعثرة والمغلقة منذ سنوات والتى لديها الرغبة فعليا فى الاستمرار وفقا لمتطلبات الوضع الراهن ومساعدة المستثمرين الجدد على بدء نشاطهم دون معوقات بيروقراطية لا وقت لها الآن وهذا هو سبيل التنمية الحقيقية والمستدامة فمن غير المعقول ان يستمر صدور قانون الاستثمار الجديد كل هذا الوقت ويتعاقب عليه ثلاث وزارات دون تفعيل فيجب ان نولى اهتمامنا اكثر بالتصنيع وزيادة نسبة الجزء المحلى فى المنتج النهائى فكثيرا من التجار يستسهلون استيراد المنتجات بدلا من تصنيع مكوناتها لعدم الرغبة منهم على تجمل اعباء المصانع بالرغم من ان الاستثمار الحقيقى والثابت فى التصنيع وليس فى التجارة وقد بدأت الدولة بالفعل فى اعطاء استيراد المواد الخام للمصانع الأولوية فى فتح الاعتمادات وتدبير العملة وفتح سقف الايداع لها.
ثالثا: الرقابةالمشددة على تبادل العملة الأجنبية خارج المنظومة المصرفية والذى مازال موجودا بكثرة، حيث نجد ان بعض عمليات التصدير ما زالت لا تتم من خلال الجهاز المصرفى كعمليات الاستيراد وهو اجراء سهل تنفيذه من خلال البنوك بالتنسيق مع الجهات المعنية عن طريق تعهد المصدر قبل تصدير مستندات الشحن من البنك بأن ترد حصائل التصدير الى نفس البنك المصدر للمستندات واخطار بنك المستورد بذلك ومتابعة تلك العملية خلال فترة زمنية محددة.
رابعا: القضاء على الفساد نهائيا بمسمياته المختلفة كالرشوة والعمولة والوساطة والذى بدأت الحكومة من خلال هيئة الرقابة الإدارية باتخاذ خطوات حاسمة فى هذا المجال حيث ان الفساد وبشكل غير مباشر يزيد من تكلفة المنتج النهائى خلال مراحل البيع المختلفة والتالى زيادة الأسعار وعدم القدرة على المنافسة خارجيا.
كما اننا لابد من السعى لتكملة الإجراءات الخاصة بالسماح بمبادلة اليوان والجنيه داخل الأنظمة المصرفية لكل من مصر والصين بعد موافقة صندوق النقد الدولى على ضم اليوان كعملة اساسية ضمن سلة العملات المعمول بها بعد استيفائها جميع الشروط والتى سوف توفر وفقا للإحصائيات اكثر من 8 مليارات دولار وخصوصا بعد التنبؤات بانخفاض سعر الليوان في المرحلة القادمة فى ظل الاضطرابات بين الصين وامريكا في الآونة الأخيرة.

 

موضوعات متعلقة

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

دكتوراه إدارة الأعمال –جامعة القاهرة 

الوسوم: الدولارتعويم الجنيه

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

الدولار يستقر بالبنك الأهلى عند 15.75 جنيه للبيع.. اليوم

المقال التالى

“شوشة”: دخول متحف السكة الحديد مجاناً للزائرين أول مارس

موضوعات متعلقة

الصين
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
خوان بابلو سبينيتو، كاتب مقالات رأي لدى بلومبرج
مقالات الرأى

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر
مقالات الرأى

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
المقال التالى
“شوشة”: دخول متحف السكة الحديد مجاناً للزائرين أول مارس

"شوشة": دخول متحف السكة الحديد مجاناً للزائرين أول مارس

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.