Efghermes Efghermes Efghermes
السبت, ديسمبر 6, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

أمريكا اللاتينية.. ميدان الرماية لصائدى صفقات السياحة

كتب : البورصة خاص
الخميس 7 ديسمبر 2017

10 ملايين سائح يزورون دول المنطقة الوسطى من القارة سنوياً

%22 نمو عدد الوافدين لتشيلى و16% فى كولومبيا
تراجع الجريمة وانحسار حروب مافيا المخدرات يطمئن المستثمرين
توقعات النمو تدعم خطط تطوير قطاع الطيران الناجحة
1.8 مليار نسمة يسافرون حول العالم فى 2030
%55 من رحلات الطيران مخصصة لأغراض السياحة والترفيه
%4.4 نمو المسافرين للوجهات السياحية الناشئة سنوياً.. و54% من السائحين يفضلون السفر جواً

موضوعات متعلقة

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

عند دخول فصل الصيف تذهب عقول البعض إلى الأيس كريم، بينما محبو السفر والسياحة تذهب عقولهم إلى العطلات الصيفية، وفى أمريكا اللاتينية بات قطاع السياحة يسرق لب المستثمرين أيضاً كما يسرق قلوب هواة الترحال الباحثين عن عطلة مثالية للاسترخاء تحت اشعة الشمس وسط الرمال فى مواجهة البحر، مما يجعلها فرصة لخلق الكثير من الثروة للمستثمرين أيضاً.
ويشير تقرير لمجلة لاتين أمريكا ريفيو إلى أن منظمة السياحة العالمية (أونوتو) أكدت أن السياحة هى ثالث أكبر «صادرات» العالم حيث تتفوق المبيعات الدولية للقطاع على الصناعات الغذائية أو السيارات.
ولم يكن اهتمام دول أمريكا اللاتينية بالسياحة إلا استجابة لطفرة رهيبة شهدها عالم السفر، حيث قفز عدد الرحلات الدولية التى يتم إجراؤها على الصعيد العالمى كل عام من 25 مليون رحلة فى عام 1950 إلى أكثر من 1.2 مليار حالياً.
وقد أدى هذا الارتفاع الهائل فى الرحلات الدولية إلى توسع قطاع السياحة الآخذ فى النمو باستمرار، وصعد مستوى الإنفاق اليومى له إلى 4 مليارات دولار كل يوم، ولا يبدو أن طفرة السياحة ستتوقف بل إن منظمة السياحة العالمية تتوقع نمو المسافرين الدوليين بنسبة 50% أخرى ليصل إلى 1.8 مليار سائح بحلول عام 2030 لذلك يستطيع المستثمرون تعزيز وصولهم لقطاع يتمتع بالنمو السريع.
وكما يمكن لأى سائح أن يشهد هذا التوسع والاستمتاع به مع اختلاف ميزات الوجهات فإن القاعدة نفسها تنطبق عندما يتعلق الأمر بالاستثمار فى القطاع. والواقع أن أمريكا اللاتينية تبدو فى وضع جيد للاستفادة من هذا الطفرة العالمية.
سوق السياحة ينمو
أهم سمات نمو قطاع السياحة فى حقبة ما بعد الحرب هى قدرته على الصمود، فالأزمات الإقليمية والانكماشات العالمية والنزاعات المسلحة لم تكف اطلاقا عن التأثير على النمو المستمر لأعداد الزوار الدوليين.
ولا يمكن اعتبار كل من ركب الطائرة سائحا فحوالى 55% من المصطافين التقليديين، و27% يزورون العائلة أو يسافرون لأسباب صحية، و14% منهم فى رحلة عمل مع بقية غير معروف أسباب سفرها، ولا تحمل الزيارة صفة الدولية ما لم تستغرق 24 ساعة على الأقل عالمياً.
وتتوقع منظمة السياحة العالمية أن تشهد جميع مناطق العالم نمواً فى أعداد الزائرين والإيرادات السياحية حتى عام 2030 غير أن بعض المناطق ستحقق قفزات أفضل من غيرها.
وعندما يتعلق الأمر بالنقل، فإن من بين كبار الفائزين هو قطاع الطيران، الذى يمسك تدريجياً بحصة أكبر من إجمالى عدد الزوار، ويسيطر حالياً على الأسلوب المفضل للمسافرين بنسبة 54% من الرحلات، وسيكون الاتجاه الأكبر خلال هذه الفترة هو تزايد أهمية الأسواق الناشئة، لكن فى الوقت الراهن لاتزال الدول الغنية فى العالم تسيطر على قطاع السياحة العالمية، وتستقبل 55% من جميع الزوار الدوليين.
ومع ذلك، فمن المتوقع أن يزداد عدد الوافدين القادمين إلى الوجهات الناشئة حتى 2030 بنسبة 4.4% سنوياً، أى ضعف المعدل فى البلدان المتقدمة (2.2%)، وهناك عدد من العوامل فى الأسواق الناشئة التى تبدو إيجابية بشكل خاص لقطاع السياحة فى أمريكا اللاتينية.
أمريكا الجنوبية تفوز بالسباق
كان تباطؤ السلع الذى بدأ بالمعادن وأعمال التعدين فى عام 2012 قبل الانتقال إلى البترول والوصول فى نهاية المطاف ضرب الركود قطاع الزراعة فى أمريكا الجنوبية.
وتعد المنطقة مصدراً رئيسياً للنحاس وخام الحديد والذهب والفضة وفول الصويا والبترول، كما أن انخفاض أسعار هذه السلع أدى إلى تقويض النمو فى جميع أنحاء المنطقة، وكانت أسوأ الدول التى تأثرت بالسلع هى تشيلى وكولومبيا وبيرو واكوادور وفنزويلا، وانخفضت قيمة العملة بشكل ضخم. وخسر البيزو التشيلى، والبيزو الكولومبى، والسول البيروفى بسرعة نحو ثلث قيمتها مقابل الدولار، وكل ذلك ساعد على جعل صادرات هذه البلدان غير السلعية أكثر قدرة على المنافسة.
وتعتبر السياحة عادة أسرع السلع التصديرية استجابة لانخفاض قيمة العملة حيث أن المهلة اللازمة للبيع محدودة جداً وخلافاً للمصنعين، الذين يجب أن يقتنعوا بأن الاستهلاك دائم قبل بناء مصانع إنتاج جديدة، فإن السياحة مستعدة لاستقبال العائدات بمجرد أن يدرك الزوار الدوليون المحتملون أن البلاد أصبحت فجأة أرخص بكثير.
وتتحمل تلك النظرية مسئولية تفسير الأرقام، ففى عام 2015 رصدت منظمة السياحة العالمية الأرقام كاملة، وارتفع عدد الزوار إلى تشيلى بنسبة 22%، وفى كولومبيا بنسبة 16%، وفى بيرو بنسبة 7% وأوروجواى بنسبة 3%، وتشير الدلائل المبكرة إلى أن النمو الكبير استمر فى تشيلى وبيرو فى العام الماضى، ليصل بذلك عدد السياحة فى هذه البلدان إلى مستويات قياسية.
كما أن انخفاض العملات المحلية يقنع المزيد من الأمريكيين اللاتينيين بأن يأخذوا العطلات داخل البلاد بدلاً من السفر إلى الخارج وأن ينفقوا دولارات أكثر، كما أن تراجع العملة المحلية ميزة للمستثمرين الدوليين الذين يتطلعون إلى الاستثمار فى هذا القطاع لأنه يعنى أنهم يستطيعون الشراء بتكلفة أقل.
ومن المفارقات فى قطاع السياحة، أنه بالنسبة للصناعة العالمية، فإنها فى الواقع إقليمية جداً من حيث طبيعتها الجغرافية فوفقاً لمنظمة السياحة العالمية، فإن حوالى 80% من الرحلات الدولية تبدأ وتنتهى فى نفس المنطقة، والواقع أن هذا هو أحد الأسباب الرئيسية التى تؤدى إلى نمو صناعة السياحة فى الأسواق الناشئة بسرعة أكبر، مما هى عليه فى الأسواق الناضجة فهناك أعداد متزايدة من السياح على استعداد لزيارة البلدان المجاورة.
كما أن طبيعة السياحة داخل المنطقة تبشر بالخير بالنسبة لأمريكا اللاتينية فبعد سنتين متتاليتين من الركود، من المتوقع أن تعود المنطقة إلى النمو فى عام 2017، والواقع أن معظم بلدان أمريكا اللاتينية تشهد نمواً مطرداً على مدى السنوات القليلة الماضية، ولكن الإحصاءات الإقليمية تراجعت بسبب ضعف أداء البرازيل، وأخيرا، فإن السندات البرازيلية، التى تمثل ما يقرب من 50% من الناتج المحلى الإجمالى فى أمريكا اللاتينية، آخذة فى الخروج من أسوأ ركود فى سجلها، كما أن إنتاج الثروات الطبيعية يتحسن فى واحدة من أهم أسواق الموارد الطبيعية فى المنطقة وهى أخبار جيدة بالنسبة لقطاع السياحة فى أمريكا اللاتينية.
والأهم من ذلك هو استمرار النمو فى الولايات المتحدة، الأمريكيون يحتلون المرتبة الثانية كأكبر منفق على الخدمات السياحية فى العالم، وتعد أمريكا اللاتينية والكاريبى هى الوجهة المفضلة لسائحيها، لذا فإن الوضع الاقتصادى القوى فى الولايات المتحدة هو دفعة كبيرة للسياحة فى أمريكا الجنوبية.
انتهاء عصر حروب الشوارع
تسيطر على الكثيرين مشاهد حروب الشوارع بين العصابات ومافيا المخدرات فى دول أمريكا اللاتينية لكن تحسن الخدمات الأمنية فى السنوات الأخيرة ساهم فى تشجيع مزيد من الزوار إلى القدوم إلى دولها.
وجدير بالذكر، أن كولومبيا التى بدأت تتحرك تدريجياً نحو اتفاق سلام مع أحد أكبر جيوش حرب العصابات التابعة لحركة فارك المتمردة التى خاضت الحكومة منذ الستينيات معها معارك ضروس شهدت انخفاضاً كبيراً فى معدل القتل، ويصدق نفس الشىء منذ فترة طويلة فى بيرو، التى هزمت إرهابيها فى التسعينيات، ونيكاراجوا، التى شفيت جراح حربها الأهلية لتصبح البلد الأكثر أماناً فى أمريكا الوسطى، وبطبيعة الحال يستغرق وقتاً طويلاً لإقناع الجماهير الدولية بسبب شعبية الأفلام المثيرة حول اباطرة المخدرات وكذلك المسلسلات التليفزيونية بالتأكيد لا تساعد فى هذا السياق.
ومن الواضح، أن هناك بعض بلدان أمريكا اللاتينية التى تعانى من مشكلة خطيرة فى الجريمة مثل فنزويلا والسلفادور وجواتيمالا وهندوراس وهى أكثر الأمثلة فظاعة ولكن، باستثناء فنزويلا، حيث تفقد الحكومة السيطرة على الجريمة بنفس الطريقة التى فقدت بها السيطرة على كل شىء آخر، لم يكن العنف بالضرورة مانعاً لنمو السياحة، ويمكن القول، إن السلفادور وجواتيمالا وهندوراس تعيش مشكلات أمنية فظيعة ولكن البلدين الأولين أكثر أمناً، مما كانا عليه فى الثمانينيات عندما مزقتهما الحرب الأهلية.
وعلاوة على ذلك تشير التقارير إلى أن العنف حالياً فى هذه البلدان يقتصر على مناطق الفقراء الذين يعيشون فى جيوب حضرية مترامية أ ورغم ان هذه مأساة لتلك المجتمعات، ولكن ليس لها فى الواقع تأثير على السياح الذين يزورون مناطق الجذب الرئيسية، والتى تميل إلى أن تكون آمنة جداً.
وينعكس هذا التطورعلى أرض الواقع فى تحسن أعداد السياح فى أمريكا الوسطى فارتفع عدد الوافدين الدوليين بنسبة 7% فى عام 2015 ليتجاوزوا 10 ملايين شخص للمرة الأولى، وقادت بنما هذا النمو مع زيادة بنسبة 21% فى عدد المسافرين إليها، ورحبت دولة “بليز” بزيادة الزوار بنسبة 6%، وحققت كوستاريكا وهندوراس نسبة نمو 5%، والسلفادور ونيكاراجوا بنسبة 4%، وجواتيمالا بنسبة 1%.
مواصلات أفضل
وثمة عامل هيكلى آخر فى صالح السياحة فى أمريكا اللاتينية وهو تحسين الربط بين دول المنطقة بفضل تطور النقل بعد أن كانت البنية التحتية الفقيرة فى دول القارة منذ فترة طويلة واحدة من العقبات الرئيسية لتحسين الإنتاجية الاقتصادية فى المنطقة.
ولكن بفضل ازدهار السلع الاساسية الذى استمر عشر سنوات منذ عام 2003 والذى عزز وضع الاقتصاد الكلى فى معظم دول القارة شهدت السنوات الأخيرة زيادة هائلة فى البنية الأساسية للنقل والطرق، واستثمرت الحكومات عشرات المليارات من الدولارات فى الطرق والأنفاق والجسور التى حسنت من السفر البرى داخل بلدان أمريكا اللاتينية وفيما بينها.
وكان التحول فى إكوادور وكولومبيا وبيرو ونيكاراجوا وبنما مثير للإعجاب بشكل خاص حيث ظهرت فوائد التحسين على وجهين، فمن ناحية يسهل على المسافرين الإقليميين زيارة البلدان المجاورة، ومن ناحية أخرى يعزز جاذبية أمريكا اللاتينية لأولئك القادمين من جهات أبعد من ذلك، حيث يمكنهم زيارة المزيد من المواقع خلال إقامتهم.
وعلى سبيل المثال التحسينات فى شبكة الطرق الإكوادورية تعنى أنه من الممكن الآن للسياحة السفر بالسيارة لتناول وجبة الإفطار فى غابة الأمازون، والصعود إلى مرتفعات “الأنديز” لتناول طعام الغداء ومن ثم التمتع بغروب الشمس على ساحل المحيط الهادئ قبل تناول العشاء.
وكان التغير الكبير الآخر يحدث جوا حيث تخلصت أمريكا اللاتينية من آفة الاحتكار لقطاع الطيران لتكون قادرة على مواكبة المنافسة الجديدة واجتاحت منظومة قديمة من شركات الطيران الوطنية المحمية وغير الفعالة موجة من التحرير التى شهدت ظهور شركات فى المنطقة باتت رائدة عالمية.
ويمكن الإشارة على سبيل المثال الى شركة أفيانكا فى كولومبيا وجول البرازيلية، ومكسيكو فى المكسيك ولاتام فى شيلى، وهى شركات طيران تنافسية عالمية تقدم للعملاء خيارات منوعة من حيث الأسعار والرحلات، وباتت شركة لاتام، التى تشكلت بالاندماج بين المنافسين التشيلى والبرازيلى حالياً أكبر شركة طيران فى العالم.
وبالإضافة إلى هذه الشركات العملاقة، هناك اتجاه إيجابى آخر هو ظهور شركات طيران منخفضة التكلفة، وحتى وقت قريب، استفادت المكسيك وكولومبيا والبرازيل من عائدات شركات الطيران وهى الآن تمارس نشاطها فى جميع أنحاء المنطقة. ليس هناك شيء ثورى فى هذا الأمر بالنسبة لهذا النوع من شركات الطيران الاقتصادى وهو شائع فى جميع أنحاء العالم فقط بدات أمريكا اللاتينية تستفيد منه الآن.
وتقدر رابطة النقل الجوى الدولى (إياتا)، أن أعداد المسافرين من شركات الطيران فى أمريكا اللاتينية تنمو بنسبة 4.8% سنوياً، مما يجعلها واحدة من أسرع مناطق الحركة الجوية نمواً فى العالم، كما أن شركة بوينج لصناعة الطائرات أكثر تفاؤلاً بشأن المستقبل بعد تقلص النمو بنسبة 5.8% سنوياً على مدى العقود القليلة المقبلة. وينبغى للمستثمرين دائماً أن ينظروا إلى الإحصاءات طويلة الأجل مع جرعة صحية من التشكيك، ولكن الاستثمار يجرى بالفعل فى المطارات الجديدة للتعامل مع حركة المرور الزائدة.
وشهدت المكسيك، والبرازيل، وإكوادور، وكوستاريكا، وكولومبيا طفرة من بين ما تعيشه بلدان أمريكا اللاتينية على صعيد بناء المطارات الرئيسية الجديدة.

الوسوم: السياحةالمستثمرين

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

إبراهيم مصطفى يكتب: “سيكو”.. خطوة جيدة نحو صناعة تكنولوجية مصرية؟؟!!!

المقال التالى

“كيما” تتقدم بمستندات زيادة رأسمالها إلى 3.2 مليار جنيه

موضوعات متعلقة

السندات الأمريكية
الاقتصاد العالمى

عوائد السندات الأمريكية تتجه نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو

الجمعة 5 ديسمبر 2025
الولايات المتحدة الأمريكية
الاقتصاد العالمى

الكونجرس يلغي قيود بايدن على التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا

الجمعة 5 ديسمبر 2025
التضخم الأمريكي
الاقتصاد العالمى

انخفاض التضخم المفضل للفيدرالي إلى 2.8% في سبتمبر

الجمعة 5 ديسمبر 2025
المقال التالى
“داو” ترفع حصتها بمشروع “صدارة” المشترك مع “أرامكو” السعودية لـ50%

"كيما" تتقدم بمستندات زيادة رأسمالها إلى 3.2 مليار جنيه

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.