بلغت مبيعات شركة الهولندية للتعبئة والصناعات الغذائية، خلال العام الماضى نحو 20 مليون جنيه، وتسعى لزيادتها العام الحالى.
قال سيد شعلان، رئيس مجلس إدارة الشركة، إن «الهولندية» تستهدف تحقيق زيادة نسبية فى مبيعاتها خلال 2018، لكن تقلب الأسواق العالمية يجعل من الصعب تحديد نسبة لمعدل النمو.
أضاف أن مؤشات العام الحالى جيدة، خاصة وأنه حقق نحو 23% من قيمة مبيعات العام الماضى خلال شهر يناير الماضى فقط.
أوضح شعلان أن الدول العربية تستحوذ على 70% من صادرات الشركة، وتستحوذ أسواق أوروبا الشرقية على النسبة المتبقية.
وتصدر الشركات منتجات «السكر، والفاصوليا، الشطة، والبقدونس، والشمر، والحلاوة، والطحينة، والزيتون، والمربات».
أشار إلى أن الصادرات المصرية تحتاج لتفعيل دور الملاحق التجارية بالخارج، لتحقيق معدلات النمو المستهدفه للصادرات.
وقال: «المعارض الدولية تمثل أهمية كبيرة للمنتجات المصرية لتعريف العملاء فى الخارج، بالمنتجات المصرية لكنها تواجه مشكلة فى عدم الاهتمام بها من قبل السفارات المصرية، والتى غالباً لا تحضرها، ما يخفض من مردودها المنتظر».
أضاف شعلان، أن الشركات المُصدرة تواجه عدة أزمات فى المنافذ الجمركية المصرية، وقت الحصول على أوراق الإفراج عن الشحنات للسفر، ما يجعل المصدر غير ملتزم بالمواعيد مع المستورد الأجنبى.
أوضح أن المنافذ تضع شروطاً فى بعض الأحيان مجحفة، ولا تتوافق مع متطلبات العملاء المتعاقد معها خارجيًا، رغم أنها لا تمثل عقبة فى حد ذاتها.
تابع: «يجب الاهتمام بتغيير القوانين المنظمة لعملية التصدير، لتحقيق معدلات نمو مرتفعة تعبر عن قدرة المنتج المصرى الحقيقية».
وقال شعلان، إن الصادرات تُعد أهم مصدر من مصادر العملة الأجنبية بعد تردى الأوضاع السياحية منذ عدة سنوات.
أضاف: «الصناعات الغذائية المصرية جيدة وتحتاج لبذل مزيد من الجهود من قبل الحكومة لتوفير مناخ قوى لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية خلال الفترة المقبلة».
قال سيد شعلان، رئيس مجلس إدارة الشركة، إن «الهولندية» تستهدف تحقيق زيادة نسبية فى مبيعاتها خلال 2018، لكن تقلب الأسواق العالمية يجعل من الصعب تحديد نسبة لمعدل النمو.
أضاف أن مؤشات العام الحالى جيدة، خاصة وأنه حقق نحو 23% من قيمة مبيعات العام الماضى خلال شهر يناير الماضى فقط.
أوضح شعلان أن الدول العربية تستحوذ على 70% من صادرات الشركة، وتستحوذ أسواق أوروبا الشرقية على النسبة المتبقية.
وتصدر الشركات منتجات «السكر، والفاصوليا، الشطة، والبقدونس، والشمر، والحلاوة، والطحينة، والزيتون، والمربات».
أشار إلى أن الصادرات المصرية تحتاج لتفعيل دور الملاحق التجارية بالخارج، لتحقيق معدلات النمو المستهدفه للصادرات.
وقال: «المعارض الدولية تمثل أهمية كبيرة للمنتجات المصرية لتعريف العملاء فى الخارج، بالمنتجات المصرية لكنها تواجه مشكلة فى عدم الاهتمام بها من قبل السفارات المصرية، والتى غالباً لا تحضرها، ما يخفض من مردودها المنتظر».
أضاف شعلان، أن الشركات المُصدرة تواجه عدة أزمات فى المنافذ الجمركية المصرية، وقت الحصول على أوراق الإفراج عن الشحنات للسفر، ما يجعل المصدر غير ملتزم بالمواعيد مع المستورد الأجنبى.
أوضح أن المنافذ تضع شروطاً فى بعض الأحيان مجحفة، ولا تتوافق مع متطلبات العملاء المتعاقد معها خارجيًا، رغم أنها لا تمثل عقبة فى حد ذاتها.
تابع: «يجب الاهتمام بتغيير القوانين المنظمة لعملية التصدير، لتحقيق معدلات نمو مرتفعة تعبر عن قدرة المنتج المصرى الحقيقية».
وقال شعلان، إن الصادرات تُعد أهم مصدر من مصادر العملة الأجنبية بعد تردى الأوضاع السياحية منذ عدة سنوات.
أضاف: «الصناعات الغذائية المصرية جيدة وتحتاج لبذل مزيد من الجهود من قبل الحكومة لتوفير مناخ قوى لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية خلال الفترة المقبلة».