Efghermes Efghermes Efghermes
الخميس, ديسمبر 25, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزير المالية: إعلان استراتيجية السياسات الضريبية قبل نهاية العام المالي الحالي

    وزير المالية: إعلان استراتيجية السياسات الضريبية قبل نهاية العام المالي الحالي

    يوسف حسن خلاوى، الأمين العام لمنتدى البركة للاقتصاد الإسلامى

    الأمين العام لمنتدى البركة للاقتصاد الإسلامى: الصيرفة الإسلامية تنمو بقوة فى مصر.. وتأثيرها لا يزال دون الطموحات

    وزارة المالية

    مصادر حكومية لـ«البورصة»: قريبا.. “المالية” تستثنى الشركات الأجنبية والأفراد من إعفاء الضريبة على توزيعات الأرباح

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    مدبولي: نعمل من أجل النزول بالدّين كنسبة لم تشهدها مصر قبل 50 عاماً

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    وزير المالية: إعلان استراتيجية السياسات الضريبية قبل نهاية العام المالي الحالي

    وزير المالية: إعلان استراتيجية السياسات الضريبية قبل نهاية العام المالي الحالي

    يوسف حسن خلاوى، الأمين العام لمنتدى البركة للاقتصاد الإسلامى

    الأمين العام لمنتدى البركة للاقتصاد الإسلامى: الصيرفة الإسلامية تنمو بقوة فى مصر.. وتأثيرها لا يزال دون الطموحات

    وزارة المالية

    مصادر حكومية لـ«البورصة»: قريبا.. “المالية” تستثنى الشركات الأجنبية والأفراد من إعفاء الضريبة على توزيعات الأرباح

    الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء

    مدبولي: نعمل من أجل النزول بالدّين كنسبة لم تشهدها مصر قبل 50 عاماً

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

ما هو شكل العلاقة مع “صندوق النقد الدولى” بعد انتهاء البرنامج الاقتصادى؟

كتب : احمد فرحات
الأحد 20 يناير 2019
صندوق النقد الدولى

صندوق النقد الدولى

من المنتظر أن ينتهى البرنامج الاقتصادى الذى تطبقه الحكومة مع صندوق النقد الدولى فى الصيف المقبل مع انتهاء التسهيل الائتمانى الممدد الذى أتاح لمصر 12 مليار دولار من الصندوق خلال 3 أعوام، ومع اقتراب انتهاء البرنامج تثور التساؤلات عن شكل العلاقة مع المؤسسة الدولية التى شكلت الحياة الاقتصادية فى مصر منذ خريف العام 2016، خصوصاً مع وجود حاجة لتحويل الإصلاحات التى تمت على مدار الأعوام الثلاثة الماضية إلى ممارسات مستدامة. 

يقول محللون وخبراء سابقون لدى صندوق النقد الدولى،  إن مصر لاتزال بحاجة إلى مساعدات فنية من الصندوق لدعم الإصلاحات الهيكلية على مستوى الضرائب واستمرار إصلاح منظومة الدعم، فضلاً عن متابعة تنفيذ آلية تسعير المواد البترولية، ودمج القطاع غير الرسمى من خلال منظومة الشمول المالى.

موضوعات متعلقة

الرقابة المالية تُقر زيادة رأسمال “مستشفى الصفوة” ودعوة العمومية

“طاقة عربية” تشتري 3.25 مليون سهم خزينة

“المتحدة للإسكان” تقرر تنفيذ مشروعًا في الإسكندرية بـ5.94 مليار جنيه

واقترح عدد من الخبراء إمكانية إجراء اتفاق تحت مسمى «خط الوقاية والسيولة»، مثل الذى أبرمته دولة المغرب والذى يهدف إلى التأمين من المخاطر الخارجية  ولا تسحب موارده مالم تظهر احتياجات فعلية لتمويل ميزان مدفوعاتها.

ورأى البعض الآخر أن الحكومة هى البديل الحقيقى لصندوق النقد الدولى عن طريق صياغة برنامج إصلاح اقتصادى جديد يعتمد محوره الأساسى على مواجهة مشكلات عدد من القطاعات الرئيسية فى الاقتصاد ويكون مرتبطاً بعنصرى الإنتاجية والتنافسية وتحسين بيئة الأعمال، مستشهدين بنجاح مصر  فى صياغة برنامج إصلاح اقتصادى ومالى فى عام 2004 دون مساعدة صندوق النقد الدولى وتم جراء تطبيق هذا البرنامج تحقيق %7 معدل نمو على مدار 3 سنوات.

وقال محمد  أبوباشا نائب رئيس قطاع البحوث بالمجموعة المالية هيرميس،  إن هناك عدداً من الآليات الأخرى فى التعامل مع صندوق النقد الدولى خلال الفترة المقبلة يمكن للحكومة اللجوء إليها بعد انتهاء البرنامج الحالى.

ومن بين تلك الأدوات استخدام برنامج «السيولة والوقاية» من الصندوق وهو خط ائتمانى تحت الطلب لا يتم السحب منه إلا عند الحاجة ويتم اﻻتفاق عليه مع الصندوق ويتضمن مستهدفات ينبغى تحقيقها.

وأشار إلى أن هذا البرنامج يمثل وقاية للدول حال حدوث اهتزازات معينة غير قادرة على استيعابها، وقال إن المستهدفات فى هذا البرنامج لن تكون مثل برنامج الإصلاح الاقتصادى الذى طبقته مصر على مدار 3 سنوات ويشكل ثانى أكبر برنامج بالنسبة لصندوق النقد الدولى.

وأضاف أن مصر يمكنها أيضا الاتفاق مع صندوق النقد على برنامج غير تمويلى بعد انتهاء البرنامج الحالى، وهى إحدى أدوات صندوق النقد الدولى التى لا ترتبط بمبالغ مالية، لكنه مرتبط بمستهدفات اقتصادية الأمر الذى يعطى رسالة للمستثمرين أنه على الرغم من عدم الحاجة الى مبالغ مالية، إﻻ أن الحكومة ملتزمة بالشفافية فى تحقيق مستهدفاتها الاقتصادية على المستويين الداخلى والخارجى.

ومن جانبها، قالت أمنية رمضان كبير الاقتصاديين بشركة ديكود للاستشارات المالية، إنه ينبغى لتقييم برنامج الإصلاح الاقتصادى مع صندوق النقد الدولى النظر إلى حركة ميزان المدفوعات خلال الربع الأول.

وأضافت رمضان، أن البرنامج ساهم فى تحسين أداء الميزان الجارى وتدفقات محفظة استثمارات الأجانب بعد التعويم مباشرة، حيث حققت الصادرات غير البترولية نمو بنحو %16 و%13 على التوالى فى العامين الماليين السابقين، وإن كان هذا النمو غير متوافق مع الانخفاض الكبير فى قيمة العملة.

واضافت رمضان، أنه بعد مرور عامين من تطبيق برنامج الإصلاح الاقتصادى تراجعت الصادرات غير البتروليه بمعدل %2 وتراجعت اكتتابات الأجانب فى أدوات الدين.

وقالت رمضان، إن المحصلة العامة لبرنامج الإصلاح الاقتصادى على القطاع الخارجى، إنه ساهم فى إعطاء دفعة للميزان التجارى، لكنها توقفت مرة أخرى، مشيرة الى تراجع نمو  تحويلات المصريين بالخارج بسبب مشاكل التوظيف بدول الخليج.

وقالت باستثناء قطاع السياحة الذى حقق تحسنا غير مسبوق، فإن النمو لم يولد دخل اجنبى كبير نتيجة تراجع الميزان التجارى غير النفطى لتصير حركة الواردات اكبر بكثير من الصادرات السلعية.

وتابعت رمضان، أن مزيداً فى النمو غير المدفوع بالصادرات يؤدى إلى زيادة العجز الجارى بسبب أن الاستثمارات المحلية تمثل أداة ضغط الموارد على المدى القصير.

وقالت إن مثل هذه السياسات لا يوجد لدى الصندوق حلولا لها الأمر الذى يتطلب من الحكومة العمل عليها عن طريق إصلاح هيكلى يعمل على زيادة الإنتاجية لرفع معدلات التصدير ومن ثم خلق تنافسية للصادرات المصرية بالأسواق الخارجية، فضلاً عن ضرورة مرونه أكبر فى أسعار الصرف.

وتابعت: «أن الحكومة لابد أن تكون البديل الحقيقى لصندوق النقد الدولى عن طريق صياغة برنامج إصلاح اقتصادى جديد يعتمد محوره الأساسى على مواجهة مشكلات عدد من القطاعات الرئيسية فى الاقتصاد ويكون مرتبطا بعنصرى الإنتاجية والتنافسية و تحسين بيئة الأعمال».

وأضافت: نجحنا فى عام 2004 فى وضع برنامج إصلاح اقتصادى ومالى دون مساعدة صندوق النقد الدولى وتم جراء تطبيق هذا البرنامج تحقيق %7 معدل نمو على مدار 3 سنوات.

وفى سياق متصل، قالت عالية ممدوح كبير اﻻقتصاديين بشركة بلتون المالية القابضة، إن المساعدات الفنية ستستحوذ على الجزء الأكبر من التعامل مع صندوق النقد الدولى بعد انتهاء برنامج اﻻصلاح الاقتصادى وبصفة خاصة متابعة تنفيذ آلية تسعير المواد البترولية الجديدة نتيجة تطبيقها فى العديد من الدول بمساندة الصندوق، بالإضافة إلى المساعدة فى صياغة برامج لخلق فرص عمل بالمناطق النائية الأمر الذى يؤدى إلى رفع معدلات النمو.

وأضافت أن استمرار التعاون بين الجانبين خلال الفترة المقبلة يعطى رسالة طمأنة لدى المستثمرين الأجانب بوجود خبراء عالميين يساندون عمليات الإصلاح.

وأشارت إلى أن تطوير القطاع الصناعى يحتاج نظرة أكبر وأعمق من صندوق النقد والحكومة عن طريق بحث أوجه دخول القطاع غير الرسمى فى المنظومة الرسمية واﻻهتمام بقطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة.

وأضافت أن مصر ليست بحاجة إلى تدفقات مالية جديدة بعد انتهاء برنامج الإصلاح الاقتصادى فى ظل تحسن مواردها من العملة الأجنبية، فضلاً عن أن طرح السندات الدولية يغطى جزءاً من اﻻحتياجات التمويلية.

وذكرت أن استمرار الحكومة فى سياساتها نحو تخفيض العجز بالموازنة العامة وإصلاح منظومة الدين العام يمثل خطوة ايجابية فى تحقيق مستهدفات الإصلاح الاقتصادى.

وفى ذات السياق، قال فخرى الفقى مستشار صندوق النقد الدولى الأسبق إن الاقتصاد لايزال بحاجة إلى مزيد من الإصلاحات الهيكلية الأمر الذى سيأتى من خلال مساعدة الصندوق للحكومة فيما يتعلق  بإصلاح الهيكل الضريبى واستمرار إصلاح منظومة الدعم وحوكمة شركات قطاع الأعمال العام لتحويلها من الخسارة إلى الربحية.

وأضاف أن تواجد بعثة من صندوق النقد الدولى بالقاهرة لمراجعة  الأداء اﻻقتصادى كل 6 أشهر يعطى رسالة للمستثمرين عن سلامة الأوضاع الاقتصادية، قائلاً: «طول ما الصندوق موجود حاطين فى بطننا بطيخة صيفى».

وأشار إلى أن المعالجة الضريبية الجديدة لأذون وسندات الخزانة جاءت بناءً على مقترحات الصندوق، بجانب أن إلغاء البنك المركزى لآلية تحويل الأموال بالنسبة للأجانب وكذلك تحرير سعر الدولار الجمركى على السلع غير الأساسية.

 

الوسوم: صندوق النقد الدولى

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

ياسر عمر في حوار لـ«البورصة»: تنفيذ %85 من «الإصلاح الاقتصادى» و2019 ليس نهاية البرنامج

المقال التالى

«إى فاينانس» تستهدف ضخ استثمارات بقيمة 150 مليون جنيه خلال 2019

موضوعات متعلقة

مستشفى الصفوة التخصصي
البورصة والشركات

الرقابة المالية تُقر زيادة رأسمال “مستشفى الصفوة” ودعوة العمومية

الخميس 25 ديسمبر 2025
طاقة عربية
البورصة والشركات

“طاقة عربية” تشتري 3.25 مليون سهم خزينة

الخميس 25 ديسمبر 2025
المتحدة للاسكان
البورصة والشركات

“المتحدة للإسكان” تقرر تنفيذ مشروعًا في الإسكندرية بـ5.94 مليار جنيه

الخميس 25 ديسمبر 2025
المقال التالى
«إى فاينانس» تنتهى من الشبكة المالية للحكومة المصرية

«إى فاينانس» تستهدف ضخ استثمارات بقيمة 150 مليون جنيه خلال 2019

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.