Efghermes Efghermes Efghermes
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    1024 (36)

    “التخطيط” تبحث مع “الوكالة اليابانية” تعزيز الشراكة التنموية والتكنولوجية

    1024 (35)

    مصر تحصد 5 جوائز في التميز الحكومي العربي 2025

    1024 (33)

    رئيس اقتصادية قناة السويس يروج لجذب الاستثمارات الأمريكية

    وزيرة التنمية المحلية الدكتور منال عوض

    التنمية المحلية: حملات تفتيش مفاجئة لضمان الانضباط

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

عمرو عدلي يكتب: الديون ليست الوسيلة المُثلى للنمو الاقتصادى

كتب : البورصة خاص
الخميس 25 يوليو 2019

بعد مرور عقد على الأزمة المالية العالمية والاضطرابات السياسية المحلية، لجأ العديد من الدول غير المصدرة للبترول فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى إعادة تعريف كيفية ارتباطها بالاقتصاد العالمى، ولكن يبدو أن اﻷمور ليست على ما يرام.

أصبحت مصر وتونس والمغرب والأردن تعتمد على الاقتراض الخارجى أكثر من الاستثمارات الأجنبية المباشرة، مقارنة بالفترة السابقة لعام 2008، وهو ما يتضح من خلال انخفاض نسب الاستثمار الأجنبى المباشر بالنسبة للناتج المحلى الإجمالى، وارتفاع الدين الخارجى وإجمالى الصادرات من الناتج المحلى الإجمالى.

موضوعات متعلقة

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

وسيكون للنمو عبر المديونية بدلاً من الاستثمار تأثير سلبى طويل اﻷمد على قدرة هذه الدول على تنمية اقتصاداتها، كما أنها ستواجه صعوبة فى الوفاء بالتزاماتها الخارجية، وربما تفقد فرصة جذب الاستثمارات الأجنبية التى تشتد الحاجة إليها لتحقيق النمو الاقتصادى وخلق فرص العمل.

وشهدت الديون الخارجية قفزة واضحة فى الدول اﻷربع، فقد تضاعف الدين الخارجى، كنسبة من الناتج المحلى الإجمالى، فى مصر من 17% عام 2010 إلى 36% فى 2017، وسجلت تونس ارتفاعاً من 54% إلى 83%، فى حين انخفضت نسبة الدين الخارجى فى المغرب والأردن من 65% إلى 29.6% ومن 75% إلى 47% على التوالى.

وكانت نسبة الدين الخارجى إلى إجمالى صادرات السلع والخدمات والدخل الأولى أكثر لفتاً للنظر فى الدول اﻷربع، ففى الفترة بين عامى 2010 و2017، ارتفع الدين الخارجى من 75% و99.6% و97.6% و125% لصالح مصر وتونس والمغرب والأردن على التوالى إلى 190% و178% و125% و198% فى 2017، متجاوزاً حاجز الـ77%، المحدد مسبقاً من البنك الدولى، وبالتالى التأثير سلبى على النمو الاقتصادى.

ورغم أن إجمالي الديون الخارجية لم يرتفع إلى المستوى المسجل فى نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات، فإنَّ معدل ارتفاع الاقتراض الخارجى ينذر بالخطر، وفى المقابل سجل صافى تدفقات الاستثمار الأجنبى المباشر بالنسبة للناتج المحلى الإجمالى انخفاضاً كبيراً منذ الأزمة المالية العالمية.

وقد تسبب كل من اﻷزمة المالية، وانخفاض التجارة العالمية، فى خسائر فادحة للاستثمار اﻷجنبى المباشر، تلاها بعد نحو عامين ثورات الربيع العربى التى خلقت الديناميكيات طويلة اﻷجل للحرب اﻷهلية وانهيار الدول والتهجير الجماعى للسكان.

وتأثرت مصر وتونس بشكل مباشر بالثورات رغم أنهما لم تشهدا انهياراً للدولة أو صراعاً مدنياً طويلاً، أما المغرب والأردن فقد كانا أكثر استقراراً على مستوى الشئون الداخلية للبلاد، وتمكن المغرب من الاستفادة مبدئياً من الاضطرابات التى عانت منها تونس ومصر، كما أنها جذبت المزيد من المستثمرين الأجانب الهاربين من عدم اليقين فى دولتى الجوار.

ومع ذلك، لم يكن المغرب والأردن فى مأمن من السياقين الإقليمى والعالمى الأوسع نطاقاً، فقد تسبب التباطؤ الاقتصادى الدولى وركود منطقة اليورو فى تفاقم العديد من نقاط الضعف المالية والاقتصادية الهيكلية فى المغرب، أما اﻷردن فقد تأثر اقتصاده بانهيار أسعار البترول والمخاطر الأمنية والسياسية المرتبطة بالحرب الأهلية فى سوريا والعراق.

ولم يسمح الاستقرار السياسى النسبى فى الدول الأربع بداية من عام 2014- 2015 بتوفير مساحة كبيرة للانتعاش الكامل؛ بسبب التباطؤ الاقتصادى العالمى، ما زاد صعوبة تحقيق نمو تقوده الصادرات وجذب الاستثمار الأجنبى المباشر، تاركاً الاقتراض الأجنبى كخيار وحيد قابل للتطبيق أمام الجميع.

ووفقاً لهذا الصدد، يمثل الدين الخارجى الجزء الأكبر من الانتعاش الظاهرى، كما هو مبين فى معدلات النمو.
ولكن كيف يمكن إصلاح ذلك؟

فى المناخ العالمى الحالى، ربما يكون هناك اعتماد أكثر من اللازم على زيادة الصادرات أو الاستثمار الأجنبى المباشر فى ظل عدم استقرار أسواق رأس المال الدولية، وانكماش التجارة العالمية، وبالتالى يجب أن تستهدف الحكومات، بدلاً من ذلك، الاستثمار المحلى فى القطاعات الفعالة التى تستطيع تحقيق نمو حقيقى وخلق فرص عمل وربما الحد من الاعتماد على بعض الواردات.

ويجب أن تحقق تلك الدول، أيضاً، استخداماً أفضل للتدفقات الصافية لرؤوس الأموال، التى حصلت عليها في شكل تحويلات على مدار أعوام، فبدلاً من توجيهها للقطاعات غير القابلة للتداول، مثل العقارات، كما كان الحال فى كثير من الأحيان، يمكن استخدامها لتمويل الاستثمارات فى القطاعات الأكثر إنتاجية التى قد تؤدي فى النهاية إلى تحسين المشاكل المزمنة لميزان المدفوعات.

ويتعين على حكومات هذه الدول، العمل على تحسين الروابط الإقليمية المتواجدة منذ عقود فى العالم العربى؛ حيث تميل هذه الروابط إلى أن تكون غير رسمية، وليست مؤسسية، كما أنها تقتصر على تدفقات العمالة ورأس المال بدلاً من تجارة السلع والخدمات.

بالإضافة إلى ذلك، هناك جهود فعلية لتشديد العلاقات السياسية مع الدول العربية الغنية بالبترول، والتى تظهر في شكل كتلة إقليمية مناهضة لإيران، ولكن ينبغى أن يقترن ذلك بالتكامل الإقليمى الموجه نحو التجارة، وبالتالى فتح الأسواق فى الدول الغنية بالبترول.

وربما يكون هناك مجال، أيضاً، لإضافة بُعد إقليمى لخطط السعودية والإمارات نحو التنويع الصناعى، من خلال تنسيق تدفقات الاستثمار والتكنولوجيا ونقل المهارات فى قطاعات، مثل البتروكيماويات وخدمات التكنولوجيا المتقدمة، ما يولد نمواً اقتصادياً وفرص عمل للحلفاء الأفقر وتعزيز الترتيبات الجيوسياسية الإقليمية.

بقلم: عمرو عدلى، أستاذ مساعد فى الجامعة اﻷمريكية بالقاهرة
إعداد: منى عوض
المصدر: وكالة أنباء “بلومبرج”

الوسوم: الديون

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

فريق «البورصة» يختبر قيادة طرازى اسكوتر «TAILG»

المقال التالى

الوجه المتغير للعقارات فى دول مجلس التعاون الخليجى

موضوعات متعلقة

الصين
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
خوان بابلو سبينيتو، كاتب مقالات رأي لدى بلومبرج
مقالات الرأى

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر
مقالات الرأى

ماجد علي يكتب: 3 مقترحات لتحجيم التجارة غير المشروعة في مصر

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
المقال التالى
الوجه المتغير للعقارات فى دول مجلس التعاون الخليجى

الوجه المتغير للعقارات فى دول مجلس التعاون الخليجى

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.