Efghermes Efghermes Efghermes
الإثنين, ديسمبر 15, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

    الذهب

    “المالية” تدرس اعتماد المصنعية على المشغولات أساسًا لضريبة الذهب 

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: سرعة مراجعة باقي اللوائح النوعية للصناديق والحسابات الخاصة

    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    الدولار

    كيف تستفيد مصر من خفض الفيدرالى الأمريكى للفائدة؟

    الذهب

    “المالية” تدرس اعتماد المصنعية على المشغولات أساسًا لضريبة الذهب 

    أحمد كجوك، وزير المالية

    وزير المالية: سرعة مراجعة باقي اللوائح النوعية للصناديق والحسابات الخاصة

    وزارة المالية

    “المالية” تبدأ تطبيق آلية المقاصة الضريبية الربع الأول 2026

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

محمد العريان يكتب: “الفيدرالى” لم يعد الصديق المفضل للأسواق

كتب : رحمة عبد العزيز
الأربعاء 9 يونيو 2021
محمد العريان

محمد العريان

أتذكر بوضوح اجتماعا فى أواخر عام 2007 مع رئيس أحد البنوك الأمريكية الكبرى، وقام المدير التنفيذى برسم حرف U معكوس ردا على سؤالى عن وضع الأسواق المالية، وعندما أخبرنى بأننا قريبون من القمة، سألت على الفور عن وضع مخاطر البنك، وكانت الإجابة المفاجئة إلى حد ما هى “الحد الأقصى من المخاطرة”.

وبالتأكيد، كان من الحكمة تقليل المخاطر قبل نقطة التحول المتوقعة؟ ولكن قيل لى لا، وأن البنك احتاج “دليل لا لبس فيه” على أن الأسواق كانت فى طريقها للانقلاب رأسا على عقب قبل تغيير استراتيجيتها، وبعد كل شىء، من الصعب تحديد نقاط التحول، كما كان لدى المنافسين الكثير من المخاطر، ويخشى البنك من ضعف الأداء على المدى القصير ولم تكن السلطات تدق أى أجراس إنذار، وفى هذه الحالة، كان لابد من إنقاذ البنك فى الأزمة المالية لعام 2008.

موضوعات متعلقة

ألكسندرا سيمينوفا تكتب: استراتيجيو “وول ستريت” ينصحون عملاءهم بالتوجه لمناطق أقل ازدحامًا

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (3)

 أشرف عبد العال يكتب: التمويل الدولي للمشروعات أصبح لاعبا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر: دروس مهمة من الكوميسا

واليوم، تتمتع هذه المؤسسة “مع رئيس تنفيذى مختلف” برأسمال أفضل وتتحمل مخاطرة أقل، وعقلية وسلوك المخاطرة فى اللعب لم يختفيا، لقد تحولا وانتقلا وازدادا فى غير البنوك، علاوة على ذلك، حتى وقت قريب جدا، كانت البنوك المركزية والهيئات التنظيمية الأخرى تقف على الهامش، وتعمل كعوامل تمكين غير مقصودة.

وفى حين أن التهديدات النظامية الجارية أصغر، فإن النظام المالى عرضة للحوادث السوقية التى تعرض الاقتصاد لمخاطر غير ضرورية، ونجح النظام بالفعل فى اجتياز ثلاثة حوادث وشيكة العام الجارى: الارتفاع المفاجئ فى عائدات السندات فى يناير، وانتفاضة مستثمرى التجزئة فى فبراير التى ركزت على شركة التجزئة “جين ستوب”، وانهيار مكتب إدارة ثروات العائلات “أركيجوس” فى مارس والذى تسبب فى خسائر للبنوك بنحو 10 مليارات دولار، وهذا هو الرقم المعلن.

وفى جميع الحالات الثلاث، تم احتواء التداعيات التخريبية على النظام المالى بالحظ وليس من خلال تدابير الوقاية من الأزمات، وفى ظل عدم وجود دليل على أى شئ يتجاوز الاضطراب المؤقت، استؤنف تحمل المخاطر الهائلة بتشجيع من السيولة الوفيرة من قبل البنوك المركزية.

رافق ذلك مجموعة كبيرة من الاستثمارات الانتهازية من قبل بعض المستثمرين، وهو نهج استغله جيدا ليون كوبرمان، مدير صندوق التحوط الذى قال ملاحظة منمقة للغاية وهو أنه “يراهن بالكامل على هبوط الأسواق”.

ومع ذلك، لا ينبغى تجاهل محركات هذه الحوادث الوشيكة، فهى جزء من مادة مشتعلة وإذا اشتعلت يمكن أن تؤدى إلى وقوع حادث مالى لاحق، ولحسن الحظ، يستيقظ مجتمع البنوك المركزية، متأثرا بشبح التضخم وعدم الاستقرار المالى.

وكالعادة، كان بنك إنجلترا من بين أولئك الذين يقودون المجموعة ببيانه الأخير بأن “عمليات الشراء المستمرة” للأصول فى إطار برنامج التيسير الكمى الخاص به يمكن أن تتباطأ إلى حد ما الآن، وهو ما يشير إلى رفع فى أسعار الفائدة فى المستقبل.

ومن جانبه، حذر البنك المركزى الأوروبى الأسبوع الماضى من “الحماسة المفرطة الملحوظة” فى الأسواق، مضيفا إلى إشارات صغيرة سابقة لشىء اعتبره الكثيرون غير وارد: احتمال قيام البنك المركزى الأوروبى بتقليص التيسير الكمى قبل الاحتياطى الفيدرالى.

وتتمثل الأنباء الجيدة فى أن بنك الاحتياطى الفيدرالى قد يفكر الآن فى الشروع فى تصحيح سياسى من شأنه أن يساعد فى تقليل احتمالية وقوع حادث مؤسف فى السياسة مشابه للخطأ الذى ارتكبته البنوك فى 2007-2008.

والخبر السيئ هو أن محضر اجتماع الفيدرالى أشار إلى وجود عدد قليل فقط من أعضاء لجنة وضع السياسة فى الاحتياطى الفيدرالى يؤيدون هذه الفكرة، ويبدو أنه لا يشمل رئيس الفيدرالى، كما أن الجدول الزمنى غامض ومفتوح، ولا عجب أن الأسواق أولت القليل من الاهتمام.

وبعد أن انتظر بالفعل لفترة طويلة، يقود بنك الاحتياطى الفيدرالى تحولا صعبا فى السياسة خاصة أنه الآن رهينة “إطار عمل نقدى جديد” غير مناسب للتغيرات الهيكلية التى أحدثها وباء “كورونا” فى الاقتصاد.

ونتيجة لذلك، فإن التحول السياسى ينطوى على مخاطر مزدوجة وهى تقلب الأسواق وفقدان مصداقية الاحتياطى الفيدرالى، ومع ذلك، فإن البديل المتمثل فى التمسك البراجماتى بموقف سياسى متخلف سيهدد بضرر أكبر بكثير.

ومن جانبهم، يتعين على المستثمرين أن يشجعوا الاحتياطى الفيدرالى على تعديل السياسة بدلا من التركيز فقط على بهجة ركوب موجة السيولة المستمرة، وعلمتنا تجربة البنوك فى الأزمة المالية أنه من الأفضل تحمل بعض عدم الراحة على المدى القصير بدلا من المخاطرة بضرر أكبر دائم لقيم الأصول وعمل الأسواق والرفاهية الاقتصادية والاجتماعية نتيجة خطأ سياسى أكبر.

بقلم: محمد العريان، مستشار مجموعة “أليانز” و”جرامسرى”، ورئيس كلية “كوينز” بجامعة “كامبريدج”

المصدر: صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

مصادر: 4 شركات مطاحن تعمل على توفيق أوضاعها بالانتقال إلى قانون «159»

المقال التالى

«ذى إيكونوميست»: إلى متى تستمر معاناة العالم من نقص الرقائق؟

موضوعات متعلقة

ألكسندرا سيمينوفا كاتبة مقالات لدى وكالة بلومبرج
مقالات الرأى

ألكسندرا سيمينوفا تكتب: استراتيجيو “وول ستريت” ينصحون عملاءهم بالتوجه لمناطق أقل ازدحامًا

الأحد 14 ديسمبر 2025
مؤمن سليم، المستشار القانوني والباحث الاقتصادي
مقالات الرأى

مؤمن سليم يكتب: مصر وصندوق النقد الدولي.. تاريخ وعِبَر (3)

الأحد 14 ديسمبر 2025
أشرف عبد العال
مقالات الرأى

 أشرف عبد العال يكتب: التمويل الدولي للمشروعات أصبح لاعبا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر: دروس مهمة من الكوميسا

السبت 13 ديسمبر 2025
المقال التالى
"الضرائب": إعداد تقارير إحصائية للتعاملات الجمركية والضريبية لمصنعى السيارات

«ذى إيكونوميست»: إلى متى تستمر معاناة العالم من نقص الرقائق؟

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.