Efghermes Efghermes Efghermes
الأحد, ديسمبر 7, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    احتياطي النقد الأجنبي لمصر ؛ سعر الدولار

    144 مليون دولار زيادة في احتياطي النقد الأجنبي المصري بنهاية نوفمبر

    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

شيلا بير تكتب: المنظمون يجب أن يتحركوا للحد من مخاطر رفع الفائدة على السوق

كتب : رحمة عبد العزيز
الإثنين 7 فبراير 2022
شيلا بير ؛ فاينانشيال تايمز

شيلا بير ؛ فاينانشيال تايمز

كُتب كثير من المقالات والتحليلات ، عن التحدي الذي يواجهه الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في مكافحة التضخم المستمر والبالغ 7% حاليا، ولكن في دوره كمنظم، يواجه الفيدرالي تحديا أكبر: الحفاظ على الاستقرار المالي بينما يرفع أسعار الفائدة.

ولا ينبغي أن ننسى أن رفع أسعار الفائدة ساعد على تحفيز الأزمة المالية لعامي 2008 و2009، وفي ذلك الوقت، كما هو الحال الآن، أدت الأموال السهلة إلى مستويات عالية من الاقتراض وتضخيم تقييمات الأصول – وهي ظروف لم يعد من الممكن استمرارها مع تشديد السياسة النقدية.

موضوعات متعلقة

مارك شامبيون يكتب: هل تستطيع أوروبا الصمود في مواجهة لعبة القوى الكبرى؟

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

كما أن المستويات الإجمالية للمديونية أعلى اليوم، ويمكن القول إن فقاعة الإسكان لعام 2008 تتضاءل بالمقارنة مع “فقاعة كل شيء” المنتشرة لدينا الآن.

ورغم أن البنوك تتمتع برسملة أفضل مما كانت عليه قبل الأزمة المالية، فإن نقاط الضعف التي ابتلي بها النظام لفترة طويلة لا تزال قائمة، وفي السنوات الماضية، أصبحت السياسة التنظيمية – مثل السياسة النقدية – متيسرة للغاية، ويتعين على الاحتياطي الفيدرالي، بالعمل مع المنظمين الآخرين، أن يعكس مساره بسرعة.

أفضل مكان للبدء هو اختبارات الإجهاد التي يستخدمها بنك الاحتياطي الفيدرالي للتأكد من أن البنوك الكبرى يمكنها تحمل الظروف المعاكسة بشدة، لكن الاختبارات أصبحت ضعيفة للغاية بسبب المعارضة القوية لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي لايل برينارد.

على سبيل المثال، لم يعد على البنوك إثبات قدرتها على توسيع ميزانياتها لدعم الاقتصاد في أوقات الشدة، ولم يعد يتعين عليهم اجتياز أحد الاختبارات الأكثر صرامة لقوة رأس المال والتي تسمى نسبة الرافعة المالية التكميلية المعززة، والتي تقيد مقدار ما يمكنهم الاقتراض.

فشل الاحتياطي الفيدرالي أيضًا في تطبيق سيناريوهات الضغط، إذ ترتفع أسعار الفائدة وأسعار المستهلك في ظل اقتصاد متباطئ، وهي ظروف موجودة اليوم وقد تزداد سوءًا، وفي عام 2018، تطلب الأمر من البنوك التأكد من قدرتهم على تحمل ارتفاع أسعار الفائدة بجانب حركات التصحيح العميقة في أسعار الأصول، وليس من المستغرب أن الأشخاص الذين تعرضوا لمخاطر تداول كبيرة مثل “مروجان ستانلي” و”جولدمان ساكس” كانوا الأكثر تضررًا، وواجهوا صعوبة في اجتياز اختبار الرافعة المالية التكميلية، كن لم يختبر الاحتياطي الفيدرالي القدرة على تحمل ارتفاع الفائدة منذ عام 2018.

والعام الحالي، يجب على الاحتياطي الفيدرالي إعادة اختبارات الإجهاد إلى صرامتها السابقة، وتضمين السيناريوهات التي تفترض الزيادات الحادة في أسعار الفائدة، والتضخم المستمر، وحركات التصحيح الكبيرة في جميع الأسواق.

وأظهرت تقارير الاستقرار المالي للفيدرالي، أن نطاقًا واسعًا من أسعار الأصول معرضة لانخفاضات كبيرة، ويجب أن تقيس اختبارات التحمل كيف يمكن أن يؤدي هبوط الأسعار إلى تعريض البنوك للخسائر بشكل مباشر أو من خلال عملائها.

وينبغي على الاحتياطي الفيدرالي أن يحذو حذو العديد من البلدان المتقدمة وأن يطلب من البنوك أن يكون لديها احتياطي رأسمالي مخصص لامتصاص التقلبات الدورية، بحيث يكون لديها فائض رأس المال متاح إذا وقع الاقتصاد في المتاعب، وهذا من شأنه أن يساعد في التعويض عن السنوات العديدة التي وافق فيها بنك الاحتياطي الفيدرالي على توزيعات الأرباح التي تجاوزت أرباح البنوك، مما أدى إلى استنفاد قوة رأس مالها.

يجب على المنظمين أيضًا أن يعالجوا بشكل جماعي نقاط الضعف الطويلة الأمد التي تتجاوز النظام المصرفي، ومن الجدير بالثناء مقترحات رئيس لجنة الأوراق المالية والبورصات، جاري جينسلر، بشأن إصلاحات لمعالجة صناديق أسواق المال الرئيسية غير المستقرة، والتي كان لا بد من إنقاذها خلال الأزمة المالية ومرة أخرى أثناء الوباء.

أخيراً، تظل المضاربة المتهورة في المشتقات جزءا من مشهد السوق، وعرض “أركيجوس”، وهو صندوق صغير نسبيًا، البنوك لخسائر تزيد عن 10 مليارات دولار بسبب استثمارات طويلة في المشتقات عالية الاستدانة.

ستجادل البنوك الكبرى بأنها أبلت بلاءً حسناً خلال الوباء.. لذا ليست ثمة حاجة لتشديد الرقابة.

وفي الحقيقة، قاموا بعمل جيد بسبب الإجراءات التي اتخذها الاحتياطي الفيدرالي والكونجرس لدعم أسواق الديون مع توفير تريليونات الدولارات لمساعدة الأسر والشركات.

بالنظر إلى العجز الفيدرالي المرتفع للغاية والميزانية العمومية المتضخمة للاحتياطي الفيدرالي البالغة 9 تريليونات دولار، سيكون من الصعب على السلطات المالية والنقدية إنقاذ النظام المالي مرة أخرى إذا واجه مشاكل، ولا يجب عليهم ذلك، ومن شأن التحفيز الإضافي الهائل لإنقاذ وول ستريت أن يصب الوقود على لهيب التضخم، ما يثقل كاهل ميزانيات الأسر ويقضي على مكاسب الأجور الحقيقية.

إذا كانت هناك أزمة أخرى، فلا يمكننا تحمل إعطاء الأولوية لوول ستريت على الاقتصاد الحقيقي، كما فعلنا خلال الأزمة المالية، وهذه المرة، يجب على المنظمين التأكد من أن البنوك يمكنها الوقوف بمفردها.

بقلم: شيلا بير، الرئيس السابقة للمؤسسة الأمريكية للتأمين على الودائع الفيدرالية.

المصدر: صحيفة “فاينانشيال تايمز”.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

«مسابك العكرشة» تفاوض «البنك الأهلى» لتمويل شراء أفران صهر

المقال التالى

“البنك الأهلى” يساهم فى 148 شركة بمحفظة استثمارات 18.8 مليار جنيه

موضوعات متعلقة

االاتحاد الأوروبي
مقالات الرأى

مارك شامبيون يكتب: هل تستطيع أوروبا الصمود في مواجهة لعبة القوى الكبرى؟

السبت 6 ديسمبر 2025
الصين
مقالات الرأى

ديفيد فيكلينج يكتب: هل تُنقذ الصين مستقبل الهيدروجين الأخضر؟

الأربعاء 3 ديسمبر 2025
خوان بابلو سبينيتو، كاتب مقالات رأي لدى بلومبرج
مقالات الرأى

جوان بابلو سبينيتو يكتب: 5 أولويات لإعادة بناء اقتصاد فنزويلا بعد “مادورو”

الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
المقال التالى
أبو الفتوح: محفظة ودائع البنك الأهلى تتخطى 2 تريليون جنيه والقروض تقترب من تريليون

"البنك الأهلى" يساهم فى 148 شركة بمحفظة استثمارات 18.8 مليار جنيه

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.