Efghermes Efghermes Efghermes
الثلاثاء, ديسمبر 16, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    اجتماع مجلس الوزراء

    رئيس الوزراء: نحرص على إطلاق حزمة استثمارية متكاملة لإعطاء دفعة للقطاعات الرئيسية

    الضرائب ؛ رشا عبد العال

    رئيس “الضرائب”: حزمة التسهيلات الثانية تدعم الممولين وتحفز الاستثمار

    وزير المالية: 25 إجراءً بحزمة التسهيلات الضريبية الثانية تلبي طلبات الممولين

    وزير المالية: 25 إجراءً بحزمة التسهيلات الضريبية الثانية تلبي طلبات الممولين

    الاقتصادِ المصري ؛ مصر ؛ التضخم ؛ الأسواق ؛ الأسعار ؛ القاهرة ؛ السكان

    قبل إطلاق الحزمة الثانية للتيسيرات الضريبية.. خبراء يطرحون عدة مطالبات

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    اجتماع مجلس الوزراء

    رئيس الوزراء: نحرص على إطلاق حزمة استثمارية متكاملة لإعطاء دفعة للقطاعات الرئيسية

    الضرائب ؛ رشا عبد العال

    رئيس “الضرائب”: حزمة التسهيلات الثانية تدعم الممولين وتحفز الاستثمار

    وزير المالية: 25 إجراءً بحزمة التسهيلات الضريبية الثانية تلبي طلبات الممولين

    وزير المالية: 25 إجراءً بحزمة التسهيلات الضريبية الثانية تلبي طلبات الممولين

    الاقتصادِ المصري ؛ مصر ؛ التضخم ؛ الأسواق ؛ الأسعار ؛ القاهرة ؛ السكان

    قبل إطلاق الحزمة الثانية للتيسيرات الضريبية.. خبراء يطرحون عدة مطالبات

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

هل يمكن لبترول إيران إنقاذ العالم من ارتفاع الأسعار؟

كتب : منى عوض
الإثنين 21 فبراير 2022
البترول الإيراني ؛ إيران

البترول الإيراني ؛ إيران

ربما نكون على وشك رؤية زيادة في تدفقات البترول من إيران.. هذا هو الأمل، على الأقل عندما يتعلق الأمر بمحادثات فيينا المنعقدة بهدف إحياء الاتفاق النووي لعام 2015، المعروف أيضاً باسم خطة العمل الشاملة المشتركة.

رُفعت العقوبات المفروضة على إيران لأول مرة عام 2016، بعد إبرام صفقة للحد من البرنامج النووي لهذا البلد، لكن سرعان ما أعيد تطبيقها مرة أخرى عندما أنهى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الاتفاق النووي.

موضوعات متعلقة

جنوب إفريقيا تسجل انخفاضًا في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر

انخفاض أسعار العقارات مجددًا بالمملكة المتحدة خلال الـ4 أسابيع الماضية

صفقة “وارنر براذرز” تتوج عاماً حافلاً بالاندماجات والاستحواذات التريليونية

إذا رُفعت العقوبات مرة أخرى، فإن البلاد ستكون قادرة على زيادة إنتاجها من البترول وفتح موجة من البراميل المخزنة في الصهاريج البرية وعلى السفن الراسية في جميع أنحاء العالم.

هذا الأمر قد يساعد في عكس بعض الارتفاع الأخير في أسعار البترول الخام وتخفيف الضغط عن سائقي السيارات الذين يواجهون أعلى أسعار وقود تم تسجيلها منذ أكثر من سبعة أعوام.

قال دبلوماسي كبير في الاتحاد الأوروبي، إن المحادثات بين إيران ومجموعة مكونة من ست دول- وهي الولايات المتحدة والصين وروسيا والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا- مستمرة منذ شهور وتتجه نحو خط النهاية، لكن ما يكمن وراء الأفق ما زال غير واضح، ولا تزال هناك بعض العقبات السياسية التي يجب التغلب عليها.

أحد أهم هذه الأمور بالنسبة لإيران هو ضمان أن الإدارات الأمريكية المستقبلية لن تلغي الصفقة مرة أخرى، وهذا شيء لا يستطيع الرئيس جو بايدن أو أي زعيم أمريكي آخر أن يعد به، خاصة عندما يظل عقد صفقة مع طهران أمراً غير مرغوب فيه لدى العديد من أعضاء الكونجرس.

ويقول جوليان لي، الاقتصادي المتخصص في أسواق البترول، في مقال نشرته وكالة أنباء “بلومبرج”، إن إيران يتعين عليها أن تكون واقعية إذا كانت تريد التوصل إلى اتفاق.

وأشار إلى أنها ربما تقرر أن قبول صفقة من شأنها الاستمرار لمدة ثلاثة أعوام لا يستحق ببساطة كل هذا العناء.

مع ذلك، لا تزال هناك خلافات كبيرة حول ما هو مطلوب للسيطرة على التقدم النووي الإيراني، الذي سمح لها بتخصيب اليورانيوم ليصبح قريباً من مستوى أن يكون سلاحا، وقرب تحولها إلى دولة نووية، ويبدو أن هناك قبولاً عاماً بأن الوقت ينفد لعقد صفقة قبل تطور قدرات إيران وبالتالي فإن اتفاقية 2015 بلا معنى.

لكن إذا تم إبرام صفقة، فقد تكون لها تداعيات كبيرة على أسواق البترول وقد تؤثر أيضاً على أسعار الوقود.

عندما تم تخفيف العقوبات عام 2016، بعد دخول الاتفاق النووي حيز التنفيذ لأول مرة، عززت إيران إنتاجها من البترول بسرعة أكبر بكثير من التوقعات المتفق عليها.

رأى معظم المحللين أن إنتاج البترول الخام في البلاد يرتفع بمقدار 500 ألف برميل يومياً خلال الأشهر الـ 12 الأولى دون عقوبات، وفي الواقع حققت طهران ذلك في أقل من أربعة أشهر واستمرت في إضافة نفس القيمة تقريباً مرة أخرى قبل نهاية العام.

مما لا شك فيه أن ثمة أسباب للاعتقاد بأن إيران ربما تكون قادرة على فعل الشيء نفسه مرة أخرى.

تشير أرقام منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) إلى أن إيران كانت تستخدم حوالي 1.8 مليون برميل من البترول قبل يوم من تفشي الوباء، وبالتالي فإن هذا الاستهلاك المحلي يوفر قاعدة صلبة لصناعة البترول في البلاد، حتى دون التصدير إلى الأسواق الخارجية، كما أن التدفقات الموجهة لهذه الأسواق الخارجية لم تجف تماماً رغم فرض العقوبات.

واصلت البلاد شحن المنتجات الخام والمكررة إلى الصين وسوريا، وكذلك المكثفات، وهي شكل خفيف من البترول الخام المستخرج من حقول الغاز، إلى فنزويلا، وهذه التجارة أجري معظمها على متن سفن تعمل دون إرسال إشارات موقع، ما يجعل تعقبها أكثر صعوبة.

يبدو أن المحللين وضعوا هذا الانتعاش السابق في الحسبان، إذ تقول “سيتي جروب” إنه حال إنهاء العقوبات، يمكن لإيران زيادة الإنتاج بمقدار 500 ألف برميل يومياً في أبريل أو مايو و1.3 مليون برميل يومياً بحلول نهاية العام.

كانت من الممكن أن تكون وجهات النظر هذه غريبة في عام 2015، لكنها أقل غرابة بكثير الآن.

هناك أيضاً البترول الذي استخرجته البلاد بالفعل من الأرض ووضعته في صهاريج التخزين وعلى السفن، وتختلف تقديرات هذه الكمية بشكل كبير من حوالي 85 مليون برميل مقسمة بين الصهاريج والناقلات إلى 85 مليون برميل مخزنة في البحر فقط.

في عام 2016، سارع المشترون في الهند وأوروبا إلى زيادة مشترياتهم من الخام الإيراني، ويمكن أن يكونوا حريصين على فعل ذلك مرة أخرى- إذا أتيحت لهم الفرصة- في ظل نقص المعروض من البترول وارتفاع الأسعار فوق 90 دولار للبرميل.

إذا كان يمكن إحياء اتفاق نووي إيراني، فإن البراميل الإضافية التي ستطلقها إيران في السوق العالمية ستأتي في الوقت المناسب تماماً وستتحرك بسرعة، خصوصا أن تحالف “أوبك بلس” يكافح لزيادة الإنتاج بالقدر الذي وعد به، في حين أن البترول الصخري في تكساس لا يظهر أي علامة على انقاذ الوضع.

الوسوم: إيرانالبترولالنفط

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

فاينانشيال تايمز: تداعيات “كورونا” تتطلب إعادة هيكلة ديون الأسواق الناشئة

المقال التالى

رئيس “قناة السويس”: طرح شركتى “القناة للموانئ” و”الحبال” بالبورصة العام المقبل

موضوعات متعلقة

جنوب أفريقيا
الاقتصاد العالمى

جنوب إفريقيا تسجل انخفاضًا في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر

الإثنين 15 ديسمبر 2025
بريطانيا
الاقتصاد العالمى

انخفاض أسعار العقارات مجددًا بالمملكة المتحدة خلال الـ4 أسابيع الماضية

الإثنين 15 ديسمبر 2025
وارنر براذرز
الاقتصاد العالمى

صفقة “وارنر براذرز” تتوج عاماً حافلاً بالاندماجات والاستحواذات التريليونية

الإثنين 15 ديسمبر 2025
المقال التالى
اسامة ربيع قناة السويس

رئيس "قناة السويس": طرح شركتى "القناة للموانئ" و"الحبال" بالبورصة العام المقبل

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.