يتوقع بيتر وينيك المدير التنفيذي لأكبر شركة لأدوات صناعة الرقائق في أوروبا “إيه إس إم إل”، تعافي الطلب على أشباه الموصلات في النصف الثاني من العام.
وحذر وينيك، من أن إجراءات الرقابة المفرطة قد تؤدي إلى ارتفاع التكاليف بالنسبة لصانعي الرقائق، إذ تطلب الولايات المتحدة من حلفائها من اليابان إلى هولندا المساعدة في الحد من وصول الصين إلى تقنيات أشباه الموصلات الهامة.
وانخفض الطلب على الرقائق في القطاعات الحيوية مثل الجوالات الذكية والحواسب الشخصية ومراكز البيانات بشكل كبير في العام الماضي مدفوعة بمخاوف من الركود والتضخم المرتفع وارتفاع الفائدة وأزمة كورونا في الصين.
وتتوقع “إيه إس إم إل” مبيعات أفضل من التوقعات في الربع الأول من العام بسبب الطلب القوي على أجهزتها المتطورة لصنع الرقائق.
أرقام