Efghermes Efghermes Efghermes
الأحد, ديسمبر 7, 2025
  • Login
جريدة البورصة
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
    أحمد كجوك وزير المالية

    وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

    الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

    أحمد أموي رئيس الجمارك

    “الجمارك”: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق “ACI” على الشحنات الجوية يناير المقبل

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

    وزيرة التخطيط تعرض تطورات الإصلاح الاقتصادي المصري أمام بعثة صندوق النقد

  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
جريدة البورصة
لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج

خلاف الشركات والحكومات نتيجة التحكم فى الذكاء الاصطناعى

كتب : البورصة خاص
الثلاثاء 9 مايو 2023
الذكاء الاصطناعى ؛ الروبوت

كان الإصدار السريع لأدوات الذكاء الاصطناعى المولدة بمثابة لحظة تنوير، فقد أعلن جيوفرى هينتون، مطور الذكاء الاصطناعى الشهير، مؤخراً استقالته من شركة «جوجل»، قائلاً إنه ندم على هذا العمل، إضافة إلى رغبته فى التحدث بحرية عن مخاطر التقنيات التى أسسها.

وبتناقض نموذجى، حذر الملياردير إيلون ماسك من إمكانية تدمير الذكاء الاصطناعى للحضارات، ثم أنشأ شركة ذكاء اصطناعى بعدها، واستثمر من قبل فى «أوبن أيه آى»، وهى الشركة التى تمتلك أدوات الذكاء الاصطناعى المولدة مثل «شات جى بى تى 4».

موضوعات متعلقة

وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

مارك شامبيون يكتب: هل تستطيع أوروبا الصمود في مواجهة لعبة القوى الكبرى؟

وانضم »ماسك” إلى خبراء وبعض قادة صناعة الذكاء الاصطناعى، مطالبين بالتوقف عن تطوير أدوات الذكاء الاصطناعى المولدة لمدة 6 أشهر مع حث صُناع السياسات بتنفيذ القواعد فى هذه الفترة الزمنية.

ومن المؤكد أنه لم يسبق لهم تجربة عملية تشريعية ديمقراطية، فسيستغرق اعتماد قانون للذكاء الاصطناعى وتنفيذه، بالإضافة إلى تأسيس هيئة تنظيمية جديدة أعواماً كثيرة.

يقترح آخرون استجواب المديرين التنفيذيين للذكاء الاصطناعى تحت القسم لجمع سجل من المشكلات الأمنية التى واجهوها، لكن جلسات الاستماع السابقة مع مارك زوكربيرج، مالك شركة «ميتا»، وساندر بيتشاى من «جوجل»، لم تترك أى أثر على وسائل التواصل الاجتماعى ونماذج أعمال عمالقة البحث، ولم تُفرض أى قوانين لتقييد سلطاتهم.

فجاة، يريد الجميع تنظيم الذكاء الاصطناعى.

كُتبت الرسائل المفتوحة، ونوقشت المقترحات التشريعية.

ولسوء الحظ، عدم التطابق بين خصائص الذكاء الاصطناعى والحلول المقدمة ينم عن سوء فهم عميق بين الأشخاص المطورين والبائعين لخدمات الذكاء الاصطناعى وبين صُناع السياسات ومن يصوتون على القوانين الجديدة.

لقد أدرك السياسيون حول العالم أنه يجب عليهم التحرك سريعاً، فهم يتسابقون الآن لوضع قواعد جديدة.

وفى لحظة نادرة من الانحياز السياسى، يأمل الجمهوريون والديمقراطيون والحكومتان الصينية والأوروبية جميعاً فى منع التهديدات من الذكاء الاصطناعى (وإن كان ذلك لأسباب سياسية خاصة بهم).

لقد تقدم الاتحاد الأوروبى إلى أبعد حد فى تحديد الشكل الذى يجب أن تبدو عليه حواجز الحماية.

وغالباً ما ينظر القانون الخاص بالذكاء الاصطناعى للاتحاد الأوروبى إلى كيفية قيام الذكاء الاصطناعى، بمجرد نشره، بخلق مخاطر فى الوصول إلى العمل أو التعليم أو حقوق الإنسان.

ومع ذلك، يعترف مسئولون بالاتحاد الأوروبى بأن هذا التركيز على تطبيقات الذكاء الاصطناعى من شأنه أن يحذف الذكاء الاصطناعى المولد، أو الذكاء الاصطناعى كتقنية.

المجموعة التالية من الاختراقات ستجعل الوسائط التركيبية الحالية تبدو بدائية.

وربما لا نعرف ماذا سيحدث بعد، لكننا نعلم أن التقنيات الجديدة ستستمر فى الظهور.

وأيضاً، سيتعين على اللوائح المعتمدة، حالياً، معالجة إذا ما تكرر ذلك فى المستقبل.

هذا تحدٍ يحتاج إلى حل، ويتطلب ابتكار السياسة نفسها. (سيكون عظيماً إذا حدَّث مطورو الذكاء الاصطناعى تفكيرهم بشأن سيادة القانون، لكنى تعلمت أن أخفض توقعاتى هنا).

وَمعروف أن ما يسعد المهندسين يقلق المنظمين.

وتكمن مخاطر أنظمة الذكاء الاصطناعى ليس فى تطبيقاتهم المحددة فقط، بل أيضاً فى مسألة من لديه وكالة عليهم.

وفى هذه اللحظة، تدير الشركات العرض الذى هو بمثابة خطر على الديمقراطية.

ويجب على أى لائحة ناجحة للذكاء الاصطناعى أن تغطى ثلاثة مجالات.

أولاً، تحتاج ديناميكيات القوة بين مطورى الذكاء الاصطناعى وباقى فئات المجتمع إلى إعادة توازن.

ويعد هذا التباين واضحاً للغاية لدرجة أن أكبر شركات التكنولوجيا هى فقط من تستطيع تطوير الذكاء الاصطناعى؛ بسبب وصولها إلى مجموعات البيانات والقدرة على تدريبها ومعالجتها.

وحتى الجامعات الثرية مثل جامعة ستانفورد، والتى تدرب أفضل مهندسى الذكاء الاصطناعى، لا تمتلك البيانات أو القوة الحاسوبية لشركات سيليكون فالى المجاورة لها.

نتيجة ذلك، تظل أسرار الأعمال الداخلية للذكاء الاصطناعى، والتى لها تأثير مجتمعى هائل، محصورة فى أنظمة الشركات.

المشكلة الثانية هى الوصول إلى المعلومات، فلا بد من وجود حماية للمصلحة العامة للسماح للبرلمانيين برؤية الأعمال الداخلية للذكاء الاصطناعى.

لا يوجد فهم عام للخوارزميات التى تحكم التطبيقات والمؤثرة على المجتمع، وهذا بدوره يعيق المناقشات القائمة على الحقائق، والسياسة العامة المركزة، وآليات المساءلة الضرورية.

أما المشكلة الثالثة، فهى إنه لا يمكننا تجاهل الطبيعة المتغيرة باستمرار للذكاء الاصطناعى.

وينبغى أن يكون التنظيم مرناً وقابلاً للتنفيذ بحزم، ويمكن أن يشمل ذلك الاحتفاظ بالسجلات بحيث يمكن تسجيل التأثيرات عند تعديل الإعدادات.

فى حين أن هناك إرادة سياسية لتنظيم الذكاء الاصطناعى، فإنَّ الطريق إلى الأمام صعب.

سيستفيد كل من خبراء الذكاء الاصطناعى والبرلمانيين من التفاهم العميق بينهم البعض، إذ يجب على مهندسى الكمبيوتر فهم تأثيرهم على الديمقراطية، ويجب أن يتعمق المنظمون أكثر فى كيفية عمل الذكاء الاصطناعى.

ولا شك أن الفجوة بينهما ستؤدى إلى إعاقة تطوير اللوائح التى تتناسب مع قوة الذكاء الاصطناعى، وهذا التفاوت يخلق مخاطر خاصة به.

ماريتجى شياكى، كاتبة مقالات رأى لدى «فاينانشيال تايمز»

المصدر: صحيفة «فاينانشيال تايمز»

إعداد: وعد محمد

الوسوم: الاقتصاد العالمى

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر واتس اب اضغط هنا

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من جريدة البورصة عبر التليجرام اضغط هنا

المقال السابق

«التنمية الصناعية» تستأنف طرح الأراضى الصناعية فى محافظات الصعيد يوليو المقبل

المقال التالى

“التنين” يهيمن على سوق الاكتتابات العامة العالمية

موضوعات متعلقة

أحمد كجوك وزير المالية
الاقتصاد المصرى

وزير المالية: خفض دين أجهزة الموازنة 10% خلال عامين

الأحد 7 ديسمبر 2025
الاقتصاد المصرى

الحكومة تتحول إلى «إدارة المخاطر» فى استراتيجية الدين 2025–2028

السبت 6 ديسمبر 2025
االاتحاد الأوروبي
مقالات الرأى

مارك شامبيون يكتب: هل تستطيع أوروبا الصمود في مواجهة لعبة القوى الكبرى؟

السبت 6 ديسمبر 2025
المقال التالى
الصين

"التنين" يهيمن على سوق الاكتتابات العامة العالمية

جريدة البورصة

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

تصفح

  • الصفحة الرئيسية
  • إشترك معنا
  • فريق العمل
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

تابعونا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا يوجد نتائج
اظهار كل النتائج
  • الرئيسية
    • البورصة والشركات
    • البنوك
    • العقارات
    • الاقتصاد المصرى
    • أسواق
    • استثمار وأعمال
    • السيارات
    • الاتصالات والتكنولوجيا
    • الطاقة
    • الاقتصاد الأخضر
    • النقل والملاحة
    • الاقتصاد العالمى
    • المسؤولية المجتمعية
    • مقالات الرأى
    • منوعات
    • مالتيميديا
  • آخر الأخبار
  • الاقتصاد المصرى
  • البورصة والشركات
  • البنوك
  • استثمار وأعمال
  • العقارات
  • معارض
  • الاقتصاد الأخضر

© 2023 - الجريدة الاقتصادية الأولى في مصر

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.