تضاعفت أرباح البنك المصري لتنمية الصادرات، خلال النصف الأول من العام الجاري، لتصل 1.25 مليار جنيه، مقارنة بربح 621.9 مليون جنيه في الفترة المقارنة من العام الماضي.
وزاد صافي الدخل من العائد خلال النصف الأول من العام الجاري ليصل 2.4 مليار جنيه، مقابل 1.25 مليار جنيه بالنصف المقارن من 2022.
وكشف البنك المصري لتنمية الصادرات، عن نسبة الاكتتاب في المرحلة الثانية بزيادة رأس مال البنك البالغة 1523.86%.
وأوضح البنك، أنه تم الاكتتاب في 651.78 ألف سهم، مشيرًا إلى أن التخصيص تم على أساس نسبة الأسهم المطلوبة إلى الأسهم المتبقية.
وكانت نسبة تغطية المرحلة الأولى للاكتتاب في زيادة رأسمال البنك بلغت 99.34%، إذ تم الاكتتاب في 99.34 مليون سهم من إجمالي بلغ 100 مليون سهم.
ويتضمن الاكتتاب زيادة رأس المال المصدر للمصري لتنمية الصادرات من 5,6 مليار جنيه إلى 6,6 مليار جنيه، بزيادة قدرها مليار جنيه لعدد أسهم 100 مليون، بقيمة اسمية 10 جنيهات بالإضافة إلى مصاريف إصدار قدرها 10 قروش للسهم الواحد.
وكانت قالت الهيئة العامة للرقابة المالية، إنه ليس لديها مانع بصفة مبدئية من قيام البنك المصري لتنمية الصادرات، بنشر دعوة لقدامى المساهمين للإكتتاب في الاسهم المتبقية من زيادة رأس المال.
وأوضحت الرقابة المالية، أن الأسهم المتبقية يبلغ عددها 651.78 ألف سهم بقيمة اسمية 10 جنيه للسهم، بالإضافة إلى مصاريف إصدار قدرها 10 قروش للسهم الواحد وبذات شروط الاكتتاب الواردة بالإعلان السابق.
وسيتم فتح باب الاكتتاب لمدة يومي عمل تبدأ من يوم الأحد 30 يوليو الجاري.
وبلغت نسبة تغطية المرحلة الأولى للاكتتاب في زيادة رأسمال البنك المصري لتنمية الصادرات 99.34%، حيث تم الاكتتاب في 99.34 مليون سهم من إجمالي بلغ 100 مليون سهم.
وأشارت إلى أنه في حال تجاوز الاكتتاب في الأسهم المتبقية سيتم التخصيص على أساس نسبة الأسهم المطلوبة إلى الأسهم المتبقية وسيتم جبر الكسور لصالح صغار المساهمين.
ويتضمن الاكتتاب زيادة رأس المال المصدر للمصري لتنمية الصادرات من 5,6 مليار جنيه إلى 6,6 مليار جنيه، بزيادة قدرها مليار جنيه لعدد أسهم 100 مليون، بقيمة اسمية 10 جنيهات بالإضافة إلى مصاريف إصدار قدرها 10 قروش للسهم الواحد.