قالت مؤسسة جي بى مورجان العالمية، إن اقتصاد إسرائيل سيتجه إلى السقوط الحر بنهاية الربع الأخير من العام الجارى.
وأشارت فى تقرير، أن الناتج المحلى الإجمالى لإسرائيل سيتراجع محدثا انكماشا اقتصاديا نسبته 11% على الأقل؛ عما كان الحال عليه بنهاية الربع الثالث من العام الجارى.
وأوضحت “جى بى مورجان” صعوبة التنبؤ بحال الاقتصاد خلال العام القادم لانعدام الرؤية الكاشفة للأفق السياسى لحل الأزمة مع قطاع غزة، متوقعة ألا يتعدى معدل نمو الاقتصاد الإسرائيلى نسبة 1.9% بمعيار الناتج المحلى الكلى.
أما بالنسبة للعام الجارى.. قالت “جى بى مورجان” إنه فى أفضل الظروف لن ينمو اقتصاد إسرائيل بنهاية العام الجارى بأكثر من 2.5% مقابل 3.2%، كان من المأمول أن ينمو بها الاقتصاد بنهاية 2023.
أ ش أ







